تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فيصل]ــــــــ[23 - 04 - 02, 05:01 ص]ـ

ماشاء الله ... يا شيخ أبو عمر ...

جزيت خيراً وزوجت بكراً ...

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[26 - 04 - 02, 02:38 ص]ـ

الأخ أبو عمر

لدي بعض الملاحظات على كلامك:

1 - قولك

وماذا عن آثاره في متحف توبكاي (لست متأكداً من اللفظ) في إسطمبول مثل العباءة النبوية؟ هذه توارثها الخلفاء عن بعضهم. وكل واحد منهم يحاول المحافظة عليها قدر الإمكان. فكيف ضاعت إذاً؟

2 - قولك

السؤال كيف يتفرد أحمد بن حنبل بقولٍ ليس له به سلف وهو القائل: إياك أن تقول في مسألة ليس بك بها إمام؟!

3 - قولك

هل عندك قوله في مسألة الحلف بغير الله عز وجل؟

ـ[أبو عمر العتيبي]ــــــــ[27 - 04 - 02, 03:26 ص]ـ

الأخ محمد الأمين:

## قلت وفقك الله: [1 - قولك

وماذا عن آثاره في متحف توبكاي (لست متأكداً من اللفظ) في إسطمبول مثل العباءة النبوية؟ هذه توارثها الخلفاء عن بعضهم. وكل واحد منهم يحاول المحافظة عليها قدر الإمكان. فكيف ضاعت إذاً؟]

الجواب:

لا تصح!

فقد تلفت البردة على يد هولاكو.

وقد نبه على عدم وجود ما يوثق به من الآثار النبوية جماعة من العلماء منهم: العلامة أحمد تيمور باشا والشيخ الألباني والشيخ أحمد النجمي وغيرهم

## قلت: [2 - قولك

السؤال كيف يتفرد أحمد بن حنبل بقولٍ ليس له به سلف وهو القائل: إياك أن تقول في مسألة ليس بك بها إمام؟!].

الجواب:

أن الإمام أحمد -رحمه الله- بشر غير معصوم!

وهذا هو منهج السلف.

## قولك: [3 - قولك

هل عندك قوله في مسألة الحلف بغير الله عز وجل؟].

الجواب:

ذكره شيخ الإسلام -فيما أذكر- في اقتضاء الصراط المستقيم أو في قاعدة جليلة.

وهو معروف عن الإمام أحمد في بعض الروايت عنه.

والله الموفق.

ـ[ابن القيم]ــــــــ[27 - 04 - 02, 09:25 م]ـ

أخانا الأمين ...

قال شيخ الإسلام في (الاقتضاء: 406 ـ 407):

((بل لو أقسم على الله ببعض خلقه من الأنبياء والملائكة وغيرهم لنهي عن ذلك ولو لم يكن عند قبره، كما لا يقسم بمخلوق مطلقا، وهذا القسم منهي عنه غير منعقد باتفاق الأئمة، وهل هو نهي تحريم أو تنزيه على قولين أصحهما أنه نهي تحريم.

ولم يتنازع العلماء إلا في الحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم خاصة فإن فيه قولين في مذهب أحمد. وبعض أصحابه كابن عقيل طرد الخلاف في الحلف بسائر الأنبياء، لكن القول الذي عليه جمهور الأئمة كمالك والشافعي وأبي حنيفة وغيرهم أنه لا ينعقد اليمين بمخلوق ألبته ولا يقسم بمخلوق ألبته، وهذا هو الصواب.

والإقسام على الله بنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ينبني على هذا الأصل ففيه هذا النزاع، وقد نقل عن أحمد في التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في منسك المروزي ما يناسب قوله بانعقاد اليمين به،لكن الصحيح أنه لا تنعقد اليمين به فكذلك هذا، وأما غيره فما علمت بين الأمة فيه نزاعا بل قد صرح العلماء بالنهي عن ذلك)) اهـ

وراجع الفتاوى المصرية:3/ 92

والله الموفق.

ـ[ناصر بن عبدالله الدرعاني]ــــــــ[06 - 12 - 03, 03:34 ص]ـ

لمزيد بحث ...

ـ[أبو لقمان]ــــــــ[17 - 09 - 06, 01:51 ص]ـ

سبل الهدى الرشاد 12/ 398

وفي (الإحياء) مس المشاهد وتقبيلها عادة النصارى واليهود.

وقال الأقفهسي: قال الزعفراني - في كتابه: وضع اليد على القبر ومسه وتقبيله من البدع التي تنكر شرعا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير