ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[10 - 12 - 02, 06:20 م]ـ
الحمد لله وحده ...
أين الجديد يا شيخ أبا عمر؟
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[10 - 12 - 02, 06:55 م]ـ
أخي الفاضل الشيخ: الأزهري السلفي ... وفقه الله وبارك فيه
ذهب الجديد مع العيد: D
هناك الكثير من الجديد؛ لكن المشكلة أنَّه مسوِّدات بقيت محبوسةً في (أرشيف الوورد)، حبسته شواغل رمضان والعيد.
ولعلَّ الله ييسِّر وقتاً - مع ضيق الوقت - لتبييضه وفسحه.: D
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[02 - 01 - 03, 10:01 م]ـ
للفائدة .. ولا جديد؟ !
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[21 - 02 - 03, 04:10 م]ـ
للإفادة.
عجل الله بالفرج.
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[13 - 03 - 03, 02:54 م]ـ
ما سبقت به السنة النبوية (((أصل))) نظرية مندل في الوراثة:
http://islamweb.net/pls/iweb/misc1.Article?vArticle=30298&thelang=A
ـ[أبو حسن الشامي]ــــــــ[13 - 12 - 03, 08:03 م]ـ
أين بقية البحث مما له علاقة بالديناصورات وبدوران الأرض؟
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[13 - 12 - 03, 08:33 م]ـ
الحمد لله وحده ...
طال انتظاري أخي أبا عمر
يسر الله لك إتمامه
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[14 - 12 - 03, 07:48 ص]ـ
أخي المفضال الأزهري السلفي ... بارك الله في وفيك بمننه وأفضاله
مرت عليَّ ظروف حبستني عن التحرير.
وإلا فإن عندي مقالات مسودة لبعض الحلقات.
منها: الكلام على الديناصورات وإنسان العصر الحجري ... الخ
أسأل الله تعالى التوفيق لطاعته.
ـ[ابن عبد البر]ــــــــ[22 - 12 - 03, 05:30 ص]ـ
أسأل المولى جلّت قدرته أن يمدك بالعون والتوفيق ..
حقاً أنه جهد جبار ,, وتحرٍ ودقة تدعوا للانبهار
فلا نقول إلا أنك أحسنت الاختيار ,, وأتقنت غربلة وتمحيص الأخبار.
وقد والله أعجبني فيها قوة الطرح ,, وأرى أنك قد داويت بها الجرح.
من حقك على الإخوة أن يدعوا لك بالتوفيق التسديد ..
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[12 - 02 - 05, 10:24 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وعلى آله وصحبه ومن تبعه ... وبعد
لمَّا رأيت الوعد قد طال وتمهَّل أوانه أردتُ أن أُجمل الكلام على قضية الديناصورات والعصر الحجري وإنسانه على نقاطٍ يأتي بيانها بعدُ إن شاء الله تعالى:
(1): أولاً: ما يذكره هؤلاء من وجود حيوانات ضخمة اسمها العام هو (الدينصورات) ليس عليه دليل مشاهد (حي) في خبر الأوائل أو خبر صحيح صريح من الوحي = غير آثار عظامٍ بالية وأحافير حفظتها التربة عبر السنين - على ما زعموا -.
إذن .. فالدليل الوحيد على وجود هذه الحيوانات ومعرفة خصائصها (من آكلات اللحوم أو الأعشاب)، وتحديد أو تقريب أعمارها، وأزمنة عيشها وأماكنها هو الاعتماد على بعض الحسابات والتحاليل على تلك الأحافير المزعومة!
(2): ثانياً: لا ينبني شيءٌ على إثبات هذه المخلوقات المزعومة ((من حيث الجملة)) أونفيها من جهة الشرع (لو خالفته) إلاَّ التخرُّص بالغيب والقذف بالظن، والظنُّ أكذب الحديث!
وهذا مثل الكلام على الحيوانات الأسطورية في قصص الأمم باختلاف أجناسها، كالفرس الطائر ذي القرن الوحيد، وعروس البحر، وغير ذلك.
(3): ثالثاً: أما من جهة العقل فوجود هذه المخلوقات (ممكن).
وفي سنن الكون فالله على كلِّ شيءٍ قدير، ويخلق ما يشاء ويبيد، سبحانه فعَّالٌ لما يريد.
لكن .. ثمَّة أمور كثيرة تُثبت الكذب في (التفاصيل) التي يذكرها هؤلاء = مما قد يزعزع الثقة في إثبات الأصل (وهو وجود هذه المخلوقات من حيث الجملة).
@ فإنَّ هؤلاء القوم يذكرون تفاصيل عن هذه المخلوقات وما عاصرها مما فيه مخالفة صريحة لنصوص الوحيين بل كل الشرائع السماوية.
مثل ما يذكرونه من تفاصيل عن إنسان العصر الحجري وأصله وطبيعته وصفاته، ومثل ما يذكرونه من طول الحياة في هذه البسيطة، وتقسيمها إلى حقبٍ جيولوجية، وحساب أعمارها بملايين السنين؟!!
@ قد يعترض بعض الناس (بل كثيرٌ منهم) بأنَّ إثبات مثل هذه المخلوقات وتفاصيلها صار من قبيل التواتر الذي لا يمكن تكذيبه أوردُّه، بعد أن دلَّ عليه الحسُّ المشاهد، وهو ما تبقَّى من الأحافير والعظام البالية لها.
فالجواب .. أنَّ الكذب والتفنُّن فيه عند هؤلاء القوم مضربُ مثلٍ لمن (تثقَّف!) وتابع بحوثهم في هذا الأمر.
@ فإنهم لو ظفروا بشيءٍ من العلم المدرك بالحس قدر شبرٍ زادو عليه أذرعاً بل أمتراً من الظن والتخرُّص، ثم تختلط أصل الحقيقة بباطل تفاصيل الخرص والظن الكاذب.
وكم رأينا وسمعنا وقرأنا تخبُّطهم في إثبات بعض التفاصيل أو نفيها، أوذكر صفات بعض المخلوقات
، بل ظهور كذب بعض ما زعموا أنها هياكل لبعض هذه الدينصورات = فظهرت مقالات وفضائح في بعض المتاحف العالمية التي تثبت زيف بعض هذه الهياكل وأنه لاحقيقة لها!
إلى غير ذلك مما يزعزع الثقة في هؤلاء الذين يُنظر إليهم بكثيرٍ من الثقة والمصداقية والنزاهة في البحث والتنقيب.
أضف إلى ذلك أنَّ كثيراً من هؤلاء الجيولوجيين وعلماء التنقيب والأحافير ملاحدة لايؤمنون بما في الكتب السماوية التي إن لم يكذِّبوا بما فيها من أخبار تخالف بحوثهم المتخرَّصة فإنهم لايولون لها اهتماماً، إلاَّ قليلاً.
@ والخلاصة: أنَّ إثبات هذه المخلوقات ((من حيث الجملة)) إن ثبتت تلك الأحافير المزعومة لا يخالف الشرع، لكن يقتضي العقل إثباتها؛ لأنه حسٌّ لا يدفع.
@ وننتظر إفادة الأخوة في هذه الجملة التي أحببت الإسراع بها لطول العهد بالوعد.
وبارك الله فيمن أفاد بعلمٍ فنفع، أو سكت عن لغوٍ فانتفع.
@ يتبع إن شاء الله تعالى الكلام على إنسان العصر الحجري.
¥