ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[03 - 04 - 05, 04:25 ص]ـ
• أقول: هل كانوا يجهلون ذلك حتى وهب الله (نيوتن) علماً لم يؤتَهُ أحدٌ من العالمين، وذلك - فيما زعموا - حين جلس هذا الذكي الخطير ذات يومٍ تحت شجرة تفاح فسقطت تفاحة على أمِّ رأسه؛ فانفتق ذهنه الوقَّاد على أمرٍ كان الناس عنه في غفلة؟!
هذه القصة موضوعة على نيوتن ولم يقل نيوتن هذا, ولم يجلس تحت الشجرة ولكنها من حكاوي الخيال والجدات
والأرض كروية وتدور حول الشمس, مثبتة بالتجارب
وبالنسبة لنسبية آيشنتاين, فأدعو الشيخ أبو عمر السمرقندي لقاراءة هذا الموضوع, قراءة جدية, وسأسر له بشيء, فكل سطر موثق, وإن كان طابع الموضوع كوميدي. وقد يفيده الموضوع شيئاً بغض النظر عن تصادمه مع الموجود في الأذهان رغم علمي المسبق أن عنوان الموضوع, موقف المسلم من النظريات العلمية المعاصرة:
http://alsaha2.fares.net/[email protected]@.1dd5db00
يقول أكثر علماء الغرب عبقرية في العصر الحديث, ماكسويل بما معناه: القوانين والنظريات مجرد خيال ذهني سعى العقل جاهداً لتنفيذها.
ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[03 - 04 - 05, 07:48 ص]ـ
أخي ابو عمر السمرقندي بارك الله فيكم.
أخي المتمسك بالحق جزاك الله خيرا أخي ولكني أظنك تعجلت بالرد , وانا افعل مثلك كثيرا في الردود فاحيانا اتكلم عن امر اجد انه نوقش من قبل.
أخي الحبيب:
نظرية انشتين الرياضية هي ما يحقق قانون حفظ الطاقة الا ان انشتين انما تلاعب بالارقام لا غير
فان ما فعله انشتين ان وضع قانون حفظ الطاقة بشقيه
المادة = الطاقة الناتجة عن تحول المادة الى طاقة
لا اهتم هنا بسرعة الضوء كم هي. ولكن هنا اود ان ابين لك العديد من الحقائق العلمية التي يجب ان لا تنخدع فيها وهي خاصة بكل محدث ومخلوق.
الاولى ان لانهاية او لا بداية غير موجودة حقيقة
والاتجاه العلمي الحديث ان يعتبر اي استخدام ينتج هذه القيمة ان يعطي خطأ منطقي في المدخلات. ويمنع استخدامه بشكله المعروف في المعادلات.
الثانية: ان تغير المادة من شكل لاخر هو الذي ينتج الطاقة لا فنائها. وهذا معروف في معادلات الانشطار والاندماج. فلا يحدث فنا للنيترونات ولا الالكترونات وانما تحدث عملية تفكك للعنصر وتكون عنصر اخر مع بقاء نفس العدد من الالكترونات والنيترونات والعكس في عملية الاندماج. وهذه العملية من انتاج الطاقة او ماصة الطاقة معروفة حتى على مستوى المركبات والعناصر.
اي ان العملية ليست افناء للمادة.
اما شرعا فقد اخبرتك بالاية:وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلاَّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
واما علما: فنت تعرف ان الالكترون يدور حول النواة بالطريقة المعروفة مثل دوران الناس حول الكعبة عكس عقارب الساعة
وان الارض كذلك حول الشمس وان المجموعي التي نعيشها تسير بنفس الاتجاه في المجرة وان المجرة تدور بنفس الطريقة في السماء الدنيا. ففي لحظة ما ستكون سرعة الالكترون تساوي مجموع هذه القيم. من ناحية
من الناحية الثانية فان سرعة الضوء هي سرعة نسبية للوسط الذي يوجد بداخله الضوء. الا ان الامر مختلف تماما بالنسبة لوسط خارج عن الوسط الاول. فقد تكون سرعة الضوء بالنسبة له بطيئة وقد تكون اضعاف السرعة التي يسير فيها الضوء , ولا يجوز هنا ان ترد بما اجابه بعضهم ان نظرية انشتين تمنع ذلك لان ما اخبرك به الواقع الحقيقي وهو الذي يحكم النظرية والنظرية تحكم بالقوانين ولا يحكم القوانين بالنظريات.
لذلك فالذي يهمنا ان سرعة المادة يمكن ان تكون اسرع من سرعة الضوء بالنسبة لجسم بنقطة داخل هذا الكون
لان الضوء عبارة عن فوتونات والفوتون - عند سكونه - ليس له كتلة يعنى تساوى: صفر. وانما يكتسب الكتلة من تحركه.
الفتون وضع نظريا للاجابة عن غموض علمي لحقيقة الضوء و وهو امر نظري لا يستدل عليه لاثبات نظرية بل هو بحاجة لمن يثبته فعليا.
أما التجارب التى تصادم النسبية الخاصة فكثيرة واخرها تجربة العالم المصري الشهير أحمد زويل. لكنها لاتعنى القدرة على على زيادة سرعة مادة على سرعة الضوء لتأثير الوسط
اخي العزيز ان وجود خطأ واحد يكفي لنبذ النظرية ولا تقبل الا بتعديلها بشكل يناسب مع الفشل الذي حققته
اخي المحترم المشكلة في الكثير من المعادلات ليس اصلا بالمعادلة وانما بطريقة اشتقاقها.
اقصد الثوابت التي ارتكزت عليها النظرية هل هي ثوابت فعلا.ام انها اخذت مسلمات وهي ليست كذلكز فعندما تكون من الصنف الاول لا يمكن ان تخرج نتيجة خاطئة.بعكس الثانية التي ترتبط صحتها بصحة المسلمات عند واضعها والتي هي في الحقيقة محل نظر.
هذا الذي اطلب منك مراجعته في النظرية من الناحية الرياضية. لان النتائج دائما تبعا للمدخلات
فانك ان سلمت ان
2ع=6غ
فانك بسهولة تقول
ع=3غ
ولكن ان كانت الحقيقة ان ع