تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حامد الداني]ــــــــ[07 - 08 - 05, 01:41 ص]ـ

ملاحظة ..... أعتذر من الاخوة الافاضل

قد نسيت کتابة کلمة واحدة و هي کلمة"کفر" في العبارة التالية:

تقول السيدة کاملة في معرض ردها علي د. البوطي:

و هل الامام من السذاجة الي درجة ينقل الإجماع علي کفر من يقول بقول معين، ثم يقول به هو أيضا؟

ـ[فيصل]ــــــــ[07 - 08 - 05, 10:02 ص]ـ

الاخ حامد،

أما أنني لن استطيع أن انام حتى أنكر أوضح الواضحات فلا تخف نومي كما هو وكلامك هذا ينبيء عن نفسية متشنجة حقاً ولعل المثل العامي القائل (كل يرى الناس بعين طبعه) يبين لنا لماذا قلت هذا الكلام! أما النص الذي هو أوضح الواضحات عندك ((وإن قدر أن نوعها)) الخ فتفسيرك له ينطبق عليه المثل (عنزة ولو طارت)!

أما انه لا يوجد أحد يقول ان تسلسل الحوادث في طرف الماضي نقص وانه لا يقول ذلك إلا مجنون ولم يقله حتى الكافر فكلام طيب ولن افتح ذهنك بنقل من يقول بهذا يكفي ان نتفق على هذا القدر.

ومشكلتك مع اللغة خير من يحلها لك منتدى اللغة:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/forumdisplay.php?f=33

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.

ـ[حامد الداني]ــــــــ[10 - 08 - 05, 05:08 م]ـ

الاخ الکريم فيصل ..... و عليکم السلام و رحمة الله و برکاته

أخي الفاضل شکرا جزيلا علي لطفك و کرمك لإرشادي إلي هذا البرنامج لتعليم اللغة العربية، و جزاك الله عني خيرا في الدنيا و الآخرة.

أما بالنسبة للعنزة الطائرة، فقد نظرت إليها بإمعان و لکنها لم تکن عنزتي، و أنا متأکد من ذلك. و لا يهمني من هو صاحبها.

و السلام عليکم

ـ[أبو البركات]ــــــــ[18 - 08 - 05, 05:46 م]ـ

لزيادة توضيح:

http://saaid.net/monawein/taimiah/9.htm

ـ[حامد الداني]ــــــــ[21 - 08 - 05, 06:25 م]ـ

لزيادة توضيح:

http://saaid.net/monawein/taimiah/9.htm

بسم الله الرحمن الرحيم

قد قرأت هذا البحث و کان فيها زيادة توضيح حقا، أي زيادة توضيح بأن القول بحوادث لا أول لها قول باطل. و ذلك نتيجة لوجود الأخطاء و التناقضات و الضعف فيه. ليس هناك معلومات جديدة تذکر فيه بالمقارنة ببحث السيدة الکواري إلا ذکر دليل"التطبيق" و الرد عليه بسبعة أوجه ردا ضعيفا غاية في الضعف. إن دليل التطبيق هو دليل ضعيف للإستدلال به علي إمتناع حوادث لا أول لها. و أنا شخصيا لا أعتمد عليه أبدا، بل هناك أدلة أقوي منه بکثير يمکن الاعتماد عليها للرد علي من يقول بحوادث لا أول لها. أقول: دليل التطبيق علي ضعفه لم يتمکن الکاتب أن يرده و ذلك لضعف أدلة الکاتب السبعة. يمکن في المستقبل أذکر الأدلة السبعة و الرد عليها في مداخلة أخري إن شاءالله. و قد رجعت بقراءة البحث المذکور أعلي بمزيد من اليقين بأن فکرة حوادث بلا بداية فکرة باطلة. هناك أخطاء و تناقضات کثيرة في البحث، و کثرتها تجعل الرد علي کلها في مداخلة واحدة أو مداخلتين أمرا مستحيلا. الرد علي کل الأخطاء و التناقضات يريد مداخلات عديدة، لذلك أکتفي بذکر نقطتين أو ثلاثة فقط. و أبدأ بعنوان البحث و هو "دعوي أن شيخ الاسلام يقول بقدم العالم". إن هذا العنوان هو تشويه للحقيقة، لأن الذين کتبوا عن الامام ابن تيميه أو ردوا علي ما يقول، لم يقولوا بأنه يقول بقدم العالم، بل قالوا بأنه يقول بالقدم النوعي للمخلوقات، و هذا ما يقول به الامام. و الفرق واضح بين هذا الکلام و ما يتهم الکاتب المخالفين به. إن کنت مخطئا في ما أقول فليأت الکاتب أو أحد الذين يصدقون ما يقول بأسماء العلماء الذين أفتروا هذه الفرية علي الامام مع ذکر کتبهم و أرقام الصفحات. و الآن أختار ثلاثة نقاط في البحث لمناقشته. نقطة في بداية البحث و الثانية و الثالثة في أماکن أخري منه.يقول الکاتب:"أما القسم الثاني: و هو التسلسل في الآثار، فيراد به أن يکون أثر بعد أثر، فلايکون حادث إلابعد حادث، ولا يکون حادث حتي يکون قبله حوادث".هذا تصريح بوجود حوادث لا أول لها، فلا معني لکلام الذين ينکرون أن الامام قال به. ثم يأتي علي ذکر التسلسل و القول في جوازه و "أو" إمتناعه و يقول:"الثالث: جواز التسلسل في الماضي و المستقبل، و قال بهذا أئمة أهل الملل و منهم أئمة أهل الحديث".أنا أسأل کل الاخوة: من هم هؤلاء الأئمة، هل لهم أسماء؟ هل لهم کتب؟ إن کان الجواب لا، فکيف عرف الکاتب بأنهم يقولون بذلك؟ و إن کان

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير