ـ[بو الوليد]ــــــــ[14 - 06 - 03, 01:39 م]ـ
الأخ أبو حاتم الشريف ..
أحسنت جزاك الله خيراً، فقد بينت لي.
وكنت أذكر أن الحديث في الصحيح حتى رأيت إعلال الإمامين أحمد ويحيى له، فقلت لا يكون في الصحيح وقد أعله الكبار.
لكن ما ذكرته رحمك الله هو الصواب إن شاء الله تعالى ..
ـ[الرازي الثالث]ــــــــ[14 - 06 - 03, 07:23 م]ـ
اجاب ابن تيميه عن هذا السؤال فى مواضع وهذه بعض اطرافها (مجموع الفتاوى 28 - 504 و 548 و 486
ومما قاله (وكثير من الأئمه المصنفين فى الشريعه لم يذكروا فى مصنفاتهم قتال الخارجين عن اصول الشريعه الاعتقاديه والعمليه كمانعى الزكاة والخوارج ونحوهم الا من جنس قتال الخارجين على الأمام كأهل الجمل وصفين وهذا غلط ..... )
واذا جمعت كلام شيخ الأسلام من هذه المواضع كلها حصل الجواب.
ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[15 - 06 - 03, 01:14 ص]ـ
أخي الكريم (بو الوليد) لقد أثلج صدري ما ذكرت والرجوع للحق
فضيلة والحمدلله أولا وأخيرا وهذه جرأة منك محمودة يفتقدها الكثير
من طلاب العلم والله المستعان
ـ[السيف الصقيل]ــــــــ[15 - 06 - 03, 09:15 م]ـ
أسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء، وأن ينفع بكم، وحبذا تلخيص المسائل والفروق لتداخلها وتشابكها أيها الإخوة، شاكرا لكم تفاعلكم.
ـ[بنيان قوم تهدما]ــــــــ[15 - 06 - 03, 09:28 م]ـ
سمعت فتوى لشيخ عبدالعزيز الراجحي- حفظه الله - وقد كانت في أحد المساجد في رمضان المنصرم في كلمة ألقاها فيه ..
في نفس هذا السؤال ..
فكانت إجابته ان البغاة هم الذين يخرجون على الحاكم المسلم يطلبون أمرا و يقاتلون على ذلك ولا يلزم انهم يكفرونه.
أما الخوارج فهم أصحاب عقيدة فاسدة يكفرون مرتكب الكبيرة و يكفرون من لم يكفره الله ورسولة.
ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[02 - 08 - 03, 06:37 ص]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بنيان قوم تهدما
سمعت فتوى لشيخ عبدالعزيز الراجحي- حفظه الله - وقد كانت في أحد المساجد في رمضان المنصرم في كلمة ألقاها فيه ..
في نفس هذا السؤال ..
فكانت إجابته ان البغاة هم الذين يخرجون على الحاكم المسلم يطلبون أمرا و يقاتلون على ذلك ولا يلزم انهم يكفرونه.
أما الخوارج فهم أصحاب عقيدة فاسدة يكفرون مرتكب الكبيرة و يكفرون من لم يكفره الله ورسوله.
جواب قليل نافع
ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 05 - 04, 01:47 ص]ـ
للفائدة والمناقشة، حيث كثر الجدل في هذه المسألة.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 05 - 04, 04:46 ص]ـ
عامة ما سرده أبو حاتم مردود
علي لم ينازعه الخلافة لا طلحة ولا الزبير ولا معاوية، ومن أنهم نازعوه فقد أساء وطعن بجماعة من خيرة الصحابة. وعلي وإن كان أقرب للحق ممن قاتله، فالذي أصاب الحق هو الذي ابتعد عن الفتنة وهم جماهير الصحابة، رضي الله عن الجميع.
وكذلك لم يخرج الحسين على يزيد، كما يزعم الرافضة. وإنما أبى أن يعتقله رجال زياد. والمسلم له الحق في أن يرفض الاعتقال المهين، وأن يقاتل دون ذلك. وهذا الاعتقال لم يكن بأمر يزيد ولا برضاه.
ولعل السائل يسأل: لماذا خرج الحسين إلى الكوفة؟ الحسين رضي الله عنه لم يخرج إلى الكوفة بغرض الثورة وإنما لأنه خاف أن يتم إجباره على البيعة فأراد الاحتماء بمن ادعى نصرته. وما كان يريد الثورة ولا الملك.
أما أهل المدينة فقد أخطؤوا الحكم الشرعي عندما خرجوا على الخليفة الشرعي يزيد رحمه الله. وما قاتلهم مسلم بن عقبة بن رباح رضي الله عنه إلا لأنهم بغاة على أمير المؤمنين (ولي الأمر).
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[06 - 05 - 04, 05:02 ص]ـ
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة محمد الأمين
زعم هؤلاء الصحابة صحيح.
ـ[عبدالمنعم]ــــــــ[06 - 05 - 04, 07:20 م]ـ
دراسة الأوصاف النبوية للخوارج شر البرية
(الشبكة الإسلامية)
¥