ـ[طلال العولقي]ــــــــ[27 - 06 - 03, 09:50 م]ـ
بارك الله فيك يا ابا عمر واسأل الله أن يوفقكم لما يحب ويرضى.
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[28 - 06 - 03, 05:08 ص]ـ
هذه الأوراد الخاصة بهذه الطريقة الصوفية الضالة، كل حسب درجته:
} *الأوراد* {
*مبتدئ*
14. ذكر اسم الجلالة الله} 1500 إلى 2500 إلى 5000 مرة {} باللسان {
15. ذكر اسم الجلالة الله} 1500 إلى 2500 إلى 5000 مرة {} بالقلب {
16 - لا إله إلا الله محمد رسول الله} 100 إلى 1000 مرة {
في الآخر اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وسلم} 300 مرة {
وفي كل يوم- إثنين، وخميس، وجمعة} 500 مرة {
*مستعد*
14. ذكر اسم الجلالة الله} 2500 مرة {} باللسان {
15. ذكر اسم الجلالة الله} 2500 مرة {} بالقلب {
16. لا إله إلا الله محمد رسول الله} 500 إلى 1000 مرة {
في الآخر اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وسلم} 500 مرة {
وفي كل يوم- إثنين، وخميس، وجمعة} 1000 مرة {
*مريد*
14. ذكر اسم الجلالة الله} 5000 مرة {} باللسان {
15. ذكر اسم الجلالة الله} 5000 مرة {} بالقلب {
16. لا إله إلا الله محمد رسول الله} 1000 مرة {
17 اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وسلم} 1000 مرة {
وفي كل يوم- إثنين، وخميس، وجمعة} 2000 مرة {
18. قراءة جزء من القرآن الكريم} يومياً {
وإذا تعذر ذلك- قراءة إخلاص الشريف} من 100 إلى 1000 مرة {
19. قراءة حزب دلائل الخيرات} يومياً {
وإذا تعذر ذلك- قراءة الصلوات الشريفة} 100مرة {
20. يا صمد} 500 مرة {
على نية التخلي من طفل النفس المذموم
21. الحمد لله} 500 مرة {
الذي جعلنا من أمة سيدنا محمد صلى
22. الحمد لله} 500 مرة {
الذي لم يجعلنا من سائر الأمم
23. أستغفر الله} 500 مرة {
عن كل ما صدر من ذنوب من كل عضو من أعضائنا من يوم أن خلقنا إلى يومنا هذا
24. أستغفر الله} 500 مرة {
بنية حفظ كل عضو من أعضائنا إلى يوم القيامة
25. يا ودود} 300 مرة {
بنية أن يخلينا الله عز وجل من وحشة النفوس ويكسينا حلة الأنس والشهود. أ. هـ
نعوذ بالله من الضلال، والابتداع في الدين.
ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[28 - 06 - 03, 05:28 ص]ـ
الحمد لله على العافية.
ـ[طلال العولقي]ــــــــ[28 - 06 - 03, 01:43 م]ـ
بارك الله فيم يا أخي خالد أشكل علي الرقم 14 الذي تضعه قبل الورد فهل له دلالة على شيء في الأوراد؟
ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[28 - 06 - 03, 01:50 م]ـ
أخي الفاضل أبا عبيدة العولقي وفقه الله تعالى
أنا نقلت هذا من موقع لهم على الشبكة
والأرقم كذا وضعوها في موقعهم
ولا أحب أن أضع رابطهم كي لا أنشر مواقع أهل الباطل
وسأرسله لك على الخاص إن كنت محتاجا للتعرف على باطلهم.
ـ[طلال العولقي]ــــــــ[28 - 06 - 03, 01:52 م]ـ
حفظكم الله وبارك الله في علومكم
ـ[سائل]ــــــــ[28 - 06 - 03, 02:30 م]ـ
القبيسيات جماعة نسائية نقشبندية
لعل هذا الاسم لم يطرق مسامعك من قبل، وإذا سألت من هن " القبيسيات " فالإجابة: هن جماعة
صوفية تنسب إلى امرأة شامية تدعى "منى قبيس "، ومن هنا جاء هذا الاسم "القبيسيات"، وهذه الجماعة
تقوم على اتباع التصوف والبدع، ويعتمدن السرية في دعوتهن، وعدم الإفصاح عن حقيقة عقائدهن
وأفكارهن إلا بعد أن تمضى العضوة الجديدة فترة زمنية طويلة معهن، وكذلك يقمن باستمالة الشخصيات
ذوات المناصب أو الثراء، أو العائلات الكبيرة لضمهن للجماعة. وتقوم هذه الجماعة بتجنيد أعضائها من
أرقى الطبقات الإجتماعية، ومن خلالها يستطعن نشر افكارهن الضالة وعقائدهن المنحرفة.
وقد انتشرت هذه الجماعة في بعض دول الخليج (مثل الكويت و قطر) ومصر وسوريا ولبنان والأردن
ولكل جماعة منهن في بلد "آنسة" أي شيخة لهاالكلمة المطاعة والأوامر النافذة، والمقر الأصلي للجماعة
في سوريا حيث الآنسة الكبيرة "منى القبيسي" قائدة الجماعة حيث تعدها أتباعها " المربي الذي أرسله الله
إليهن على رأس هذا القرن من الزمان "، وتقوم جميع نسوة التنظيم بتقبيل يد القائدة،ويتسابقن لشرب
فضلات كأسها من الماء.
وسبب انتشار هذه الجماعة: استغلالهن لعاطفة النساء، وتخييم الجهل والخواء العقيدي، بالإضافة إلى
أن الكثيرات من " القبيسيات " يقمن بالتدريس مما يعطيهن مجالاً للانتشار.
نشأة هذه الجماعة:
الذي أنشأ هذه الجماعة هي الآنسة " منى قبيسي " وهي خريجة كلية العلوم من جامعة دمشق، ثم التحقت
بكلية الشريعة وعينت مدرسة علوم في إحدى مدارس دمشق، وإلى زمن دخولها كلية العلوم لم تكن تحيا
حياة دينية ولم تكن تلتزم الحجاب الشرعي، وكان عمها من تلاميذ الشيخ أحمد كفتارو " مفتي سوريا "
وهو الذي أشار عليها بالدخول في الطريقة النقشبندية الصوفية، وأقنعها أنها الطريق الوحيد للصلاح،
والحصول على رضوان الله وجنته.
ورفضت لدرجة أن أصابها المرض والإعياء بمجرد التفكير في ذلك، ولكنها بعد ذلك تغلبت على شيطان
نفسها وأبعدت وساوسه وتقبلت الطريقة النقشبندية
وكانت هذه هي البداية ثم اجتهدت ونشطت في دعوة النساء إلى هذه الطريقة، ونجحت في جمع بعض
النساء حولها، ثم جندت المؤهلات منهن لإعطاء الدروس في نشر دعوتها؛ فصار لها في كل جهة واحدة
منهن، وكانت طريقتها تعتمد على السرية فلا يظهرن أنها طريقة صوفية أو نقشبندية حتى لا تنفر منهن
المثقفات وغيرهن.
وكن يعتمدن أيضاً على وسيلة التدرج في استمالة عواطف المريدات أو التلميذات إذ تتعلق مشاعر إحداهن
بآنستها (شيخها) ومن ثم بالآنسة الأم (منى حتى إذا عرفن أنها لا يمكن أن تخرج من جماعتهن كشفن لها
الأسرار وأعطينها الطريقة مع تشديد التوصية لها بأن لا تطلع أحداً على سر الطريقة لا لأهلها ولا حتى
لزوجها بل يقال لها: إياك إياك أن تطلعي زوجك على أسرار الجماعة فهو إنسان عادي لا يعرف ماهي حياة
المريدين والمتفانين في حب الله.
يتبع المزيد إن شاء الله ..
كتبه
التابع بإحسان
http://alsaha.fares.net/[email protected]@.1dd3dc55
¥