ـ[الموحد99]ــــــــ[27 - 06 - 03, 05:01 ص]ـ
ياخي الكريم لا تدوخ و لاتتعب نفسك فالرافضة امة قد اعارة عقولها لعلمائها
نقل القرآن الينا متواتر نقله ملاييين الناس من علماء وعباد وعامة عن طريق تحفيظهم وتدريسهم في جميع احاء العالم فلا يمكن ان تجد علة هذا ضرب مثل من عندك فقط
قال الامام الذهبي رحمه الله تعالى:
كان عاصم ثبتا في القراءة صدوقا في الحديث وقد وثقه أبو زرعة 000ومازال في كل وقت يكون العالم إماما في فنّ مقصرا في فنون 000أهـ
الكفار وهم كفار اقروا بعدم تحريف القرآن وانه متواتر
فالاستاذ لوبلو يقول: «إنّ القرآن هو اليوم الكتاب الربّاني الوحيد الذي ليس فيه أي تغيير يذكر» (1).
ويقول السير وليام موير: «إنّ المصحف الذي جمعه عثمان قد تواتر انتقاله من يدٍ ليدٍ حتّى وصل إلينا بدون تحريفٍ، وقد حُفِظ بعنايةٍ شديدةٍ بحيث لم يطرأ عليه أي تغييرٍ يُذكَر، بل نستطيع القول أنّه لم يطرأ عليه أيّ تغييرٍ على الاطلاق في النسخ التي لا حصر لها والمتداولة في البلاد الاِسلامية الواسعة» (2). وبمثل ذلك صرّح بلاشير أيضاً
ـ[الجرح والتعديل]ــــــــ[30 - 06 - 03, 12:25 ص]ـ
جزاكم الله خير مشائخي الكرام
وهذه معلومة جديدة علي
ـ[عبدالله المكي]ــــــــ[04 - 07 - 03, 03:39 ص]ـ
من دون كلامٍ كثير وفي نقاط مختصرة:
1 - القرآن ليس سراً بل كان يُتلى آناء الليل وأطراف النهار من الصحابة قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم
2 - حفظ نفر من الصحابة رضوان الله عليهم القرآن كالخلفاء الأربعة وغيرهم
3 - كتب القرآن في عهد سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله تبارك وتعالى عنه بأُسلوب يراعي قراءات القرآن المختلفة
4 - اعتمد في هذا الأمر على وجود كتابة للآية وشاهدين يحفظان لفظها أضف لذلك حفظ الكاتب
5 - أُعيدت كتابة القرآن برواية سيدنا عثمان فقط وأرسلت إلى الأمصار
6 - بقيت القراءات كابراً عن كابر لم يختلف فيها حرف برواياتها المتواترة السبع المجمع على صحتها
يمكن الرجوع لكتاب (سمير الطالبين)