تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[25 - 08 - 03, 05:16 م]ـ

الأخ المتمسك بالحق

جزاك الله خيرا

ـ[المضري]ــــــــ[25 - 08 - 03, 08:40 م]ـ

ليت كل الأشاعرة مثل صلاح الدين رضي الله عنه.

ـ[محمد رشيد]ــــــــ[26 - 08 - 03, 03:19 ص]ـ

بارك الله تعالى في جهود إخواني، وأطال في عمرهم في الخير ـ آمين ـ

ـ[طالب علم صغير]ــــــــ[27 - 08 - 03, 02:41 ص]ـ

إخوتي وفقكم الله ...

لقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن الأشاعرة من أقرب أصحاب العقائد الفاسدة إلى أهل السنة ...

فهم من أهل البدع وبدعتهم هم وتلامذتهم الماتريدية غير مكفرة كما ذكر ذلك بعض أهل الحديث ... والله أعلم

ـ[ابن عبد الوهاب السالمى]ــــــــ[27 - 08 - 03, 05:57 ص]ـ

ذكر القاضي بن شداد في كتابة سيرة صلاح الدين رحمة الله:

ان الحافظ فخر الدين أبن عساكر قد جمع للسلطان صلاح الدين الايوبي

مل بسمي بالعقيدة المرشدة فكان السلطان يعلمها لاولادة فيلقونها بين يدية من حفظهم

وكان الحافظ صلاح الدين بن الكيكلدي العلائي يعظمها ونقلها تاج الدين السبكي في طبقات الشافعية الكبري ج8 صفحة 158 عن خط الحافظ العلائي منسوبة الي الحافظ بن عساكر

ـ[السكري]ــــــــ[27 - 08 - 03, 10:01 ص]ـ

أهل الحديث -سلمكم الله-:

كون الإمام القائد صلاح الدين الأيوبي رحمه الله تعالى كان أشعريا لا يلزم منه أنه اعتنق ذلك المذهب بعد نظر واجتهاد، ولم يكن ذلك منه إصرارا على خلاف مذهب السلف مع الاطلاع والعلم؛ فهو لم يكن من طلاب العلم ولا من أهله رحمه الله فذهب إلى ما يفتي به علماء عصره الذين ظهر صيتهم وقربتهم الدولة آنذاك.

فإذا غلط باتباع هذا المذهب أئمة من أهل العلم لا يشك في غيرتهم على السنة .. فكيف بمن لم تكن له بالنظر عناية ..

أيها الأكارم:

قد أفضى إلى ما قدم فلا حاجة للاشتغال بمساوئ الأموات مع سابقتهم وبذلهم للدين ..

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[03 - 09 - 03, 02:07 ص]ـ

كون القائد المجاهد صلاح الدين يوسف بن أيوب التكريتي مولدا أشعريا هذا مما لايختلف فيه اثنان وكان قد أصدر قرارا بعدم الخوض في الحرف والصوت! ولكنه فعل ما لم يفعله أهل السنة في عصرنا هذا الذين ينهش بعضهم بعضا! وتركوا العدو يصول ويجول! ويزبد ويرعد! والجميع ليس لهم إلا السمع والطاعة!! ولاحول ولاقوة إلا بالله.

وكان رحمه الله قد قرأ كتاب الجهاد على ابن عساكر الحافظ المشهور

قال السبكي:ولو لم يكن له إلى اليوم إلا الحسنتان العظيمتان اللتان برز بهما على الأولين من السلاطين والآخرين وهما , فتح بيت المقدس وإبادة الفاطميين وقد علم الناس سيرتهم كيف كانت وسبهم للصحابة وفعالهم القبيحة التي لاتعد ولا تحصى من عدم مبالاتهم بالدين وقلة نظرهم إلا في فساد المسلمين ولو لم يكن إلا الحاكم وفعاله التي صارت تواريخ وتسويته تارة بين جميع الأديان وحكمه آونة بخلاف ماأننزل الرحمن وحمله الناس على ما يوسوس به الشيطان 00الخ

طبقات الشافعية (7/ 21)

تعدو الذئاب على من لا كلاب له ... وتتقي صولة المستأسد الضاري

ـ[دليل الطالب]ــــــــ[03 - 09 - 03, 03:41 م]ـ

جزى الله الأخوة المشاركين وأخص بالشكر الأخ: السكري وأبو حاتم الشريف.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير