تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[07 - 09 - 03, 09:18 ص]ـ

تلبية لطلب الشيخ المقرىء فقد اخترت ثلاثة من الكتب لعلنا نكتبها ونضعها في المكتبة في أسرع وقت بإذن الله لكثرة فائدتها

1 - الصارم المنكي في الرد على السبكي للحافظ ابن عبدالهادي رحمه الله.

2 - صيانة الإنسان عن وسوسة الشيخ دحلان للعلامة محمد بشير السهسواني الهندي رحمه الله. (وهو كتاب نافع جدا)

3 - التبرك أنواعه وآثاره للدكتور ناصر بن عبدالرحمن بن محمد الجديع (أرجوا ممن يعرف رقمه أو عنوانه أن يرسله لي).

ولعل في هذه الكتب ما يشفي ويكفي بإذن الله.

ـ[المقرئ]ــــــــ[07 - 09 - 03, 09:32 ص]ـ

فضيلة الشيخ المسدد الفقيه حفظه الله:

فضيلة الشيخ ناصر الجديع سأتكفل به وعلاقتي معه قوية جدا فإن أردت أن أكلمه فعلت وإن أردت أن أرسل رقم جواله فعلت فانظر ماذا تأمر

محبك: المقرئ = القرافي

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[07 - 09 - 03, 09:43 ص]ـ

جزاك الله خيرا، فلعلك تستأذن لنا الشيخ في وضع كتابه بالملتقى، بارك الله فيك وفيه.

ـ[المقرئ]ــــــــ[07 - 09 - 03, 09:58 ص]ـ

ستجدون الإجابة غدا بإذن الله في صندوق رسائلكم الخاص والله يحفظكم

ـ[أخوكم]ــــــــ[10 - 09 - 03, 04:34 ص]ـ

الشيخ عبدالرحمن الفقيه وبقية أهل العلم حفظكم الله

سؤال: بالنسبة للاستعانة والاستغاثة والتوسل .... ، أليس كل واحد مما ذكر ينقسم إلى قسمين، منه ما هو جائز ومنه ما هو محرم؟

بالنسبة لي فقد لا أحتاج إلى إجابة مفصلة بقدر ما أحتاج إلى إجابة محددة حتى وإن كانت مختصرة بكلمة (نعم) أو (لا)

حفظكم الله ورعاكم.

ـ[أسد السنة]ــــــــ[10 - 09 - 03, 07:32 ص]ـ

الاستعانة:

وهي طلب العون وتكون في الرخاء كما تكون في الشدة.

فالمشروع: الاستعانة بالله وهي عبادة لأنها دعاء والدعاء عبادة والأدلة على ذلك مشهورة ومعروفة.

أو الاستعانة بالمخلوق الحاضر في أمر يقدر عليه وهي مشروعة أيضاً.

والدليل: مارواه البخاري عن جابر رضي الله عنهم قال توفي عبدالله بن عمرو بن حرام وعليه دين فاستعنت النبي صلى الله عليه وسلم على غرمائه أن يضعوا من دينه فطلب النبي صلى الله عليه وسلم إليهم فلم يفعلوا.

وتكون شركاً: إذا استعين بالغائب أو الميت أو بالمخلوق الحاضر في أمر لا يقدر عليه إلا الله، وهي من الشرك الأكبر لأنها عبادة صرفت لغير الله لأن حقيقة هذه الاستعانة أنه يحوطها أمران أمر ظاهر وهو مجرد الاستعانة وأمر باطن وهو توجه القلب واضطراره وتفويض أمر الداعي لمن دعاه وهذه هي العبادة.

الاستغاثة:

وهي طلب الغوث وهو إزالة الشدة.

فالمشروع: أن تستغيث بالله وحده وهذه الاستغاثة عبادة، لأنها دعاء والدعاء عبادة كما سبق.

صورتها: أن تقول اللهم أغثني.

مسألة: ومن الاستغاثة المشروعة أن تستغيث بالمخلوق الحاضر في أمر يقدر عليه وهي بمنزلة الاستعانة.

دليلها: قوله تعالى " فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه " (القصص15)

صورتها: مثل أن يقول الغريق أغيثوني أيها الناس.

وتكون شركاً: إذا استغيث بالغائب أو الميت ولو كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو أن يستغاث بالمخلوق الحاضر في أمر لا يقدر عليه إلا الله، وهي من الشرك الأكبر لأنها عبادة صرفت لغير الله.

صورتها: أن يقال يا رسول الله أغثني.

أما بالنسبة لسؤال أخينا (أخوكم) فالأجابة (نعم)

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[20 - 09 - 03, 11:23 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير