تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

() أبو علي محمد بن عمرو بن النضر الجرشي النيسابوري، قال الذهبي في تاريخ الإسلام (وفيات: 281 ـ 290) (ص:282): ((وكان صدوقاً مقبولاً)).

() الأسماء والصفات (2/ 305،306).

() الاعتقاد (ص:56)، مختصر العلوّ (ص:141).

() مختصر العلوّ (ص:141).

() (ق: 4) وهو عندي قيد التحقيق.

() هو جعفر بن ميمون التميمي أبو عليّ، ويقال: أبو العوّام الأنماطي.

روى عن أبي العالية وعطاء بن أبي رباح وغيرهما، وروى عنه السفيانان ويحيى بن سعيد القطان وغيرهم.

قال عنه أحمد: ((ليس بقويٍّ في الحديث))، ونحوه عن النسائي.

وقال فيه ابن معين: ((ليس بذاك) وقال في موضع آخر: ((ليس بثقة) وقال في موضع آخر: ((صالح الحديث)).

وقال أبو حاتم: ((صالح) ولعله من أجل هذا قال فيه الدارقطني: ((يُعتبَر به)).

انظر: تهذيب الكمال (5/ 114،115).

وقال فيه ابن حجر في التقريب (رقم:969): ((صدوق يخطئ، من السادسة)).

() هو أحمد بن الخَضِر بن أحمد أبو الحسن النيسابوري الشافعي.

قال فيه الذهبي في السير (15/ 501): ((الحافظ المجوِّد الفقيه ... ، من كبار الأئمة ... ، مات في جمادى الآخرة سنة أربع وأربعين وثلاثمائة)).

() عقيدة السلف أصحاب الحديث (ص:38).

() هو سفيان بن عيينة بن أبي عمران، أبو محمد الكوفي ثم المكي.

قال فيه ابن حجر في التقريب (رقم:2464): ((ثقة، حافظ، فقيه، إمام، حجة، إلاَّ أنَّه تغيَّر حفظه بآخرة، وكان ربّما دلّس لكن عن الثقات)).

وقال عنه الشافعي: ((لولا مالك وسفيان لذهب علم الحجاز))

وأما اختلاطه فرُوي عن يحيى بن سعيد القطان، وأنَّ ذلك كان في سنة (197هـ) أي سنة وفاة سفيان، قال الذهبي متعقِّباً إيّاه: ((أنا أستبعد صحّةَ هذا القول؛ فإنَّ القطان مات في صفر سنة ثمان وتسعين، بُعيد قدوم الحُجَّاج بقليل، فمن الذي أخبره باختلاط سفيان؟، ومتى لَحِقَ يقول هذا القول؟!، فسفيان حجَّةٌ مطلقاً بالإجماع من أرباب الصحاح))، كذا في تاريخ الإسلام وفيات (191 ـ 200هـ، ص:199).

() ترتيب المدارك للقاضي عياض (2/ 39)، ونقله الذهبي في سير أعلام النبلاء (8/ 106،107).

() أبو عبد الله التيمي الأصبهاني.

قال عنه أبو الشيخ الأنصاري: ((محدّث ابن محدّث ابن محدّث، توفي سنة أربعٍ وأربعين ومائتين، يحدّث عن وكيع وابن عيينة وحفص بن غياث وأبي بكر بن عياش وغيرهم، أحد الورعين، قليل الحديث، لم يحدّث إلاَّ بالقليل))، طبقات المحدّثين بأصبهان (2/ 211).

وقال عنه الذهبي: ((شيخ أصبهان، وابن شيخها، وأبو شيخها عبد الله))، تاريخ الإسلام وفيات (241 ـ 250) (ص:475).

() هو عبد الرحمن بن الفيض بن سنده بن ظهر أبو الأسود، أحد الثقات الأصبهانيين، تاريخ الإسلام وفيات (321 ـ 330) (ص:84).

() هو هارون بن سليمان الخزار الأصبهاني، أحد الثقات، توفي سنة خمس، وقيل: ثلاث وستين ومائتين، أخبار أصبهان لأبي نعيم (2/ 336).

() طبقات المحدّثين بأصبهان (2/ 214).

() روى عن مالك رجلان بهذا الاسم:

أحدهما: عبد الله بن نافع الصائغ (ت206هـ).

والثاني: عبد الله بن نافع حفيد ثابت بن عبد الله بن الزبير بن العوّام، ولذلك يُقال له: الزبيري، كما يُعرف بعبد الله بن نافع الصغير (ت216هـ).

ولم يتضح لي من خلال رواية ابن عبد البر هذه أيّهما المراد، وقد قال الذهبي في السير (10/ 372): ((وكثيراً ما تختلط روايتهم عند الفقهاء حتى لا علم عند أكثرهم بأنّهما رجلان))، ونقل قبل ذلك عن ترتيب المدارك للقاضي عياض أنَّ سحنوناً كان يرى وجوب بيانهما، وإن كانا ثقتين إمامين حتى لا تختلط روايتهما.

قال: ((فإنَّ الصائغ أكبر وأقدم وأثبت في مالك لطول صحبته له)).

وقد قال الحافظ ابن حجر في التقريب في الصائغ: ((ثقة صحيح الكتاب في حفظه لين) وقال في الزبيري: ((صدوق)).

فليس في الأمر كبير إشكال؛ إذ حديث كل منهما لا ينزل عن درجة الحسن.

() عبد الله بن محمد بن عبد المؤمن، أبو محمد يعرف بابن الزيات، توفي سنة (390هـ).

انظر: جذوة المقتبس للحميدي (ص:252)، وبغية الملتمس للضبي (ص:332)، وفهرست ابن خير (ص:102،104)، وتذكرة الحفاظ للذهبي (ص:1511).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير