ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[05 - 08 - 05, 08:08 م]ـ
للفائدة إن شاء الله تعالى
ـ[سائل]ــــــــ[09 - 08 - 05, 10:34 ص]ـ
بورك فيك ..
ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[10 - 08 - 05, 06:46 م]ـ
و بورك فيكم و جزاكم الله خيرا
ـ[المسيطير]ــــــــ[15 - 09 - 06, 07:46 م]ـ
جزاك الله خير الجزاء.
أرى أن يتم رفع هذا الموضوع باستمرار نظرا لأهميته.
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[15 - 09 - 06, 11:29 م]ـ
مشايخنا الفضلاء ألا يمكن التفصيل في ذلك الكلام قليلا:
بحيث يقال أن ذلك إن كان اسلوبا في الدرس والتعليم فهو ليس من هدي السلف الذين ننتسب إليهم.
لكن إن كان في معرض التفصيل للرد على أهل الأهواء فيجوز لتلك الضرورة.
ولعله يحضرني في ذلك لما سئل الإمام أحمد أيسع الإنسان أن يقول القرآن كلام الله ويسكت؟، فقال أن ذلك كان يسع من سلف ـ بتصرف من الذاكرة ـ، فكذلك ما يسع الإنسان قبل الخلاف قد لا يسعه بعد الخلاف، وإلا فلا يمكن المقارنة بين (الواسطية) كمتن تعليمي تقريري، وغيره من كتابات شيخ الإسلام التي فيها الخوض والتفصيل للرد على الخصم وإلزامه بلوازم اعتقاده.
ـ[زوجة وأم]ــــــــ[07 - 01 - 07, 07:40 م]ـ
ماذا لو كانت المسألة هي الرد على اهل البدع او مناقشتهم لتببين الحق لهم؟
ـ[حامد تميم]ــــــــ[07 - 01 - 07, 09:38 م]ـ
قال تعالى: {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير}.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[24 - 01 - 07, 08:23 ص]ـ
أشكر الإخوة على ما سطرته أيمانهم لا كسر الله لهم يراعا، ولكن في زمننا، وبعد أن أصبح العالم مفتوحا، فيظهر أن الحق ما قاله أخونا عمرو بسيوني، لأن الشبهات الآن تعرض عرضا وترمى رميا، فقد يحتاج بعض الإخوة في بلد ما أو مكان ما مما تنتشر فيه البدعة إلى الرد المفحم، فيحتاج إلى من يعينه من إخوانه السلفيين.
وأما ابتداء مثل هذه الخصومات ابتداء فإن حديث النبي صلى الله عليه وسلم فيها واضح: [تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في ذات الله].
ـ[سقني خالد]ــــــــ[04 - 02 - 07, 12:35 م]ـ
جازاكم الله خيرا
ـ[العدناني]ــــــــ[08 - 02 - 07, 08:26 ص]ـ
الشيخ المطيري حفظك الله: ليتك تضع لنا هذا البحث الرائع مع تكملته في ملف مضغوط، أثابك الله على جهدك وبارك فيك، وهذا هو الدين.
وبعيدًا عن كل خلاف: انظر ما مات عليه أكابر أهل الجدل والفلسفات، حتى تمنى بعضهم أن يموت على عقيدة العجائز، وقال آخر: وها أنا أموت على عقيدة أمي.
وإني هنا أتحدث عن نفسي، فكم من مرة ناقشت من يخالفني في موضوع الأسماء والصفات وبعد انتهاء المناقشة والمجادلة اشعر بأني قد جرأت على الله عز وجل، وأني أتيت ببعض كلام في نفسي منه شيء، ووددت لو أني أخفيته ولم أطلع عليه أحدا.
فضلا عن ما يحدث لي من ضيق صدر ووحشة تستدعيني للنطق بكلمة التوحيد والاستغفار وترديد قوله تعالى: (وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ).
ــــــــــــــــــــــ
آمنت بالله
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[10 - 02 - 07, 04:01 م]ـ
للرفع
ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[26 - 07 - 07, 01:58 ص]ـ
آمنت بالله
ـ[توبة]ــــــــ[13 - 04 - 08, 12:02 م]ـ
أين كان هذا الموضوع من قبل ... ليته ثُبٍّت ..
رحم الله كاتبه وأجزل له المثوبة و الأجر.
ـــــــــــــــ
ولنا في سلفناالصالح أسوة
قف حيث وقف القوم، فإنهم عن علم وقفوا، وببصر نافذ كفوا، ولهم على كشفها كانوا أقوى، وبالفضل لو كان فيها أحرى؛ فلئن قلتم: حدث بعدهم؟ فما أحدثه إلا من خالف هديهم، ورغب عن سنتهم، وقد وصفوا منه ما يشفي، وتكلموا منه بما يكفي، فما فوقهم محسر، وما دونهم مقصر، لقد قصر عنهم قوم فجفوا، وتجاوزهم آخرون فغلوا، وإنهم فيما بين ذلك لعلى هدى مستقيم).
إنها لكلمات حق لها أن تُكتب بماء الذهب ... حقيقةً لا مجازا!
ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[15 - 04 - 08, 04:23 م]ـ
جزاكم الله خيرا وأثابكم جميعا
من رسالة الإمام أحمد الثابتة المشهورة ذكرها ابنه صالح و عبد الله عن أبيهما الإمام أحمد ورواها الأئمة. وقال الذهبي إن سندها كالشمس
¥