ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[22 - 05 - 08, 02:08 م]ـ
بوركتم,,,#
ـ[محمد السلفي المكي]ــــــــ[25 - 05 - 08, 12:14 م]ـ
أؤيد نصيحة الأخ أبي عبد الله قريق
لكن مع وضع قسم آخر في المنتدى لمن يريد وضع بعض الفوائد العقدية التي يجدها وهو يدرس
ـ[محمد فوزي الحفناوي]ــــــــ[25 - 05 - 08, 02:33 م]ـ
السلام عليكم
نعم النصيحة, لكن من له قدرة على مقارعة الخصوم بالمباحثة الدقيقة والزامهم بشناعة اقوالهم فهذا من فروض الكفايات , ومن تامل في ردود السلف وجدهم استعملوا هذه المباحث الدقيقة مع المخالف منهم ابن عبد البر نفسه , وغيره ....
ولكن احبذ ان لايكون ذلك في هذا المنتدى المبارك وانما في منتدياتهم وذلك لكسر شوكتهم ودرء شبهاتهم ....
ـ[أنس الرشيد]ــــــــ[25 - 08 - 08, 06:52 ص]ـ
يرفع للفائدة والتذكير ..
ـ[عبد العزيز ابو عبد الله]ــــــــ[28 - 08 - 08, 09:41 ص]ـ
بارك الله في شيخنا ابا محمد وشيخنا المسيطر والموضوع هام حقا جزاكم الله خيرا
ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[28 - 08 - 08, 01:33 م]ـ
بارك الله في الجميع ..
ملاحظتان:
1/ تجد بعض الإخوة إذا سمع قوله تعالى: {وجاء ربك والملك} يقول: ما معنى المجيء؟ وكذلك في اليد، والوجه، والضحك .. ما معناها؟ فيسأل عن معان كلمات هي بمعيار اللغة أصغر الوحدات؛ لو أردت تبسيطها لعقّدتها، كقولنا الخير والشر والفضيلة والصدق .. معان معلومة بالضرورة .. إذا سألت عن معانيها دونما ضرورة فهذا تنطع مذموم
2/ إذا ذكرت آية اشتملت على صفات الباري عز وجل - كآية المجيء السابقة - رأيت مريض العقل وملوث الذهن يسرع لتفهم معنى المجيء فالكيفية ويتطلع للتناظر، مع غلو ظاهر .. أما العامي ذو الفطرة السليمة فبمجرد سماع الآية يتجلله خشوع مع خضوع .. وأظنه هو المراد من ذكر آيات الصفات في معظم الآيات؛ والله أعلم
ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[28 - 08 - 08, 10:19 م]ـ
2/ إذا ذكرت آية اشتملت على صفات الباري عز وجل - كآية المجيء السابقة - رأيت مريض العقل وملوث الذهن يسرع لتفهم معنى المجيء فالكيفية ويتطلع للتناظر، مع غلو ظاهر .. أما العامي ذو الفطرة السليمة فبمجرد سماع الآية يتجلله خشوع مع خضوع .. وأظنه هو المراد من ذكر آيات الصفات في معظم الآيات؛ والله أعلم
السلام عليكم
هذا الكلام فيه نَظَر إن قيل من قِبل أهل السُنة-وأحسبك منهم-، حملناه على المحمل الحسن، لكن إن قيل من قبل المبتدعة لم نلتمس لهم عذرا، فالجهمية يتحججون، بأن الآيات إنما يفهم منها الخشوع والاعتبار والعبرة فقط لا الحقيقة، وهم بذلك أرادوا التمويه والتلبيس.
أما بخصوص الموضوع، فأرى والله أعلم، أن الأصل هو الإمرار وعدم التعمق في مثل هذه المسائل، وهذا كان أيام الإمام مالك حيث كانت السُنة ظاهرة، لكن لما كثر المبتدعة وشبهاتهم الكلامية، فيجوز التعمق في ذلك لضرورة الرد على الخصم، وللظرورة أحكام كما لا يخفى
لكن، قد يكون التعمق والتناظر، متعينا في بعض الأحيان، وكتب شيخ الإسلام ابن تيمية طافحة بلذلك ...
ولا يأتي من يتشدق ويقول بأن شيخ الإسلام، غير معصوم، أقول، نعم غير معصوم، لكن ما فعله مع المبتدعة ومحاججتهم بنفس منهجهم، وتبيين وجوه بطلان أقوالهم، والتعمق في ذلك، وبمناظرتهم نفس عقليتهم، له من المزايا التي جعلت كثير منهم يتوب من منهجه في كل زمان ومكان،
وسأضرب مثالا .. ،، لا يخفى عليكم ما يقوله القوم-هداهم الله- من أن الله ليس في السماء، لأن الأرض كروية، فإن كان في العلو لمنطقة معينة، فيلزم أن يكون في السفل لجهة أخرى ...
ولا يخفى عليكم هذا الإسلوب الماكر، والتعمق الزائد في ذات الله عز وجل، الذي لا يبلغ كنه صفته الواصفون .. !!
فهنا يجب على من لديه حجة عقلية بأن يحاجج بها هذا المبتدع، وإلا لظهر كالمسكين العاجز عن الجواب أمامه!!
لكن، أكرر، في أن الأصل هو عدم التنطع في مثل هذه المسائل، بل تقابل بالإمرار والتسليم لظاهرها، والسكوت.
ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[31 - 08 - 08, 03:27 ص]ـ
المنهج السلفي في الأسماء والصفات واضح بين.
لكننا لا نسكت عن التحريف والشبه حتى لا تدخل قلوب أبنائنا من بعدنا.
فإذا وجد أبناؤنا أجوبة شافية كافية عن شبه المجرمين نشروها وافتخروا بها وألزموا بها الخصوم.
¥