تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ثلاثة إستفسارات حول متون عقدية نادرة؟]

ـ[المضري]ــــــــ[24 - 02 - 04, 01:00 ص]ـ

السلام عليكم جميعاً.

هل يعرف احدكم شيئاً عن " مجردة لوامع الأنوار " لإبن شكر الشافعي , وهل هي عقيدة سلفية؟ ومن هو إبن شكر؟؟

ومن لديه معلومات عن "عقيدة أهل السنة والجماعة " لعدي بن مسافر؟ ومن هو عديٌ هذا رحمكم الله؟

الامر الأخر الذي اريد معرفته هو: من هم الذين نقلوا لنا "نونية القحطاني" الفخمة الرائقة؟ وأين؟؟ وهل من معلومات جديدة حول شخصية هذا العالم الأديب الفذ الذي تنبئ أبياته عن عظيم مكانته وعلو شأنه في زمانه؟

ـ[أبو الطيب البغدادي]ــــــــ[27 - 02 - 04, 06:02 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي جزاك الله خيرا

عدي بن مسافر الأموي زاهد عابد ثقة من أهل السنة والجماعة

توفي في شمال العراق وكتابه مطبوع في العراق طبعة وزارة الأوقاف العراقية في الثمانينات

وقبره تزوره طائفة اليزيدية في العراق وتعبده واليزيدية تعبد الشيطان وتقول عنه إنه إله الشر وهم منتشرون في مدينة الموصل

والشيخ عدي رحمه الله منهم براء

ـ[هلال بن بلال]ــــــــ[27 - 02 - 04, 10:01 ص]ـ

بسم الله والحمد لله

كتب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن عقيدة عدي بن مسافر ... تجده في المجلدات الثلاث الأولى من مجموع الفتاوى على ما أذكر ..

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[27 - 02 - 04, 10:36 ص]ـ

كلام شيخ الإسلام عن عدي بن مسافر - رحمه الله - في الوصية الكبرى، في الجزء الثالث من مجموع الفتاوي.

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[27 - 02 - 04, 10:53 ص]ـ

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: َفِيكُمْ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ الْمُتَّقِينَ مَنْ لَهُ لِسَانُ صِدْقٍ فِي الْعَالَمِينَ فَإِنَّ قُدَمَاءَ الْمَشَايِخِ الَّذِينَ كَانُوا فِيكُمْ مِثْلَ الْمُلَقَّبِ بِشَيْخِ الْإِسْلَامِ " أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَد بْنِ يُوسُفَ الْقُرَشِيِّ الهكاري " وَبَعْدَهُ الشَّيْخُ الْعَارِفُ الْقُدْوَةُ " عَدِيُّ بْنُ مُسَافِرٍ الْأُمَوِيُّ " وَمَنْ سَلَكَ سَبِيلَهُمَا فِيهِمْ مِنْ الْفَضْلِ وَالدِّينِ وَالصَّلَاحِ وَالِاتِّبَاعِ لِلسُّنَّةِ مَا عَظَّمَ اللَّهُ بِهِ أَقْدَارَهُمْ وَرَفَعَ بِهِ مَنَارَهُمْ. وَالشَّيْخُ " عَدِيٌّ " - قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ - كَانَ مِنْ أَفَاضِلِ عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ وَأَكَابِرِ الْمَشَايِخِ الْمُتَّبَعِينَ وَلَهُ مِنْ الْأَحْوَالِ الزَّكِيَّةِ وَالْمَنَاقِبِ الْعَلِيَّةِ مَا يَعْرِفُهُ أَهْلُ الْمَعْرِفَةِ بِذَلِكَ. وَلَهُ فِي الْأُمَّةِ صيت مَشْهُورٌ , وَلِسَانُ صِدْقٍ مَذْكُورٌ وَعَقِيدَتُهُ الْمَحْفُوظَةُ عَنْهُ لَمْ يَخْرُجْ فِيهَا عَنْ عَقِيدَةِ مَنْ تَقَدَّمَهُ مِنْ الْمَشَايِخِ الَّذِينَ سَلَكَ سَبِيلَهُمْ كَالشَّيْخِ الْإِمَامِ الصَّالِحِ " أَبِي الْفَرَجِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْأَنْصَارِيِّ الشِّيرَازِيِّ ثُمَّ " الدِّمَشْقِيِّ " وَكَشَيْخِ الْإِسْلَامِ " الهكاري " وَنَحْوِهِمَا. وَهَؤُلَاءِ الْمَشَايِخُ لَمْ يَخْرُجُوا فِي الْأُصُولِ الْكِبَارِ عَنْ أُصُولِ " أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ " بَلْ كَانَ لَهُمْ مِنْ التَّرْغِيبِ فِي أُصُولِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالدُّعَاءِ إلَيْهَا وَالْحِرْصِ عَلَى نَشْرِهَا وَمُنَابَذَةِ مَنْ خَالَفَهَا مَعَ الدِّينِ وَالْفَضْلِ وَالصَّلَاحِ مَا رَفَعَ اللَّهُ بِهِ أَقْدَارَهُمْ وَأَعْلَى مَنَارَهُمْ , وَغَالِبُ مَا يَقُولُونَهُ فِي أُصُولِهَا الْكِبَارِ جَيِّدٌ مَعَ أَنَّهُ لَا بُدَّ وَأَنْ يُوجَدَ فِي كَلَامِهِمْ وَكَلَامِ نُظَرَائِهِمْ مِنْ الْمَسَائِلِ الْمَرْجُوحَةِ وَالدَّلَائِلِ الضَّعِيفَةِ ; كَأَحَادِيثَ لَا تَثْبُتُ وَمَقَايِيسُ لَا تَطَّرِدُ (مَعَ مَا يَعْرِفُهُ أَهْلُ الْبَصِيرَةِ , وَذَلِكَ أَنَّ كُلَّ أَحَدٍ يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيُتْرَكُ إلَّا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَا سِيَّمَا الْمُتَأَخِّرُونَ مِنْ الْأُمَّةِ الَّذِينَ لَمْ يُحَكِّمُوا مَعْرِفَةَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالْفِقْهِ فِيهِمَا وَيُمَيِّزُوا بَيْنَ صَحِيحِ الْأَحَادِيثِ وَسَقِيمِهَا وَنَاتِجِ الْمَقَايِيسِ وَعَقِيمِهَا مَعَ مَا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير