تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[15 - 03 - 04, 07:56 م]ـ

أخي المحمد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عبارة الشيخ في تكفير إسماعيلية نجران وروافض القطيف موجودة في شريط لقاء مع إخوة في الله رقم 8 الصادر من تسجيلات البردين

ولم يتم حذفه حتى الآن، فيبدو أن الإعلام لم يتنبه له، وقد نشرتُ هذه الفتوى في الشبكة بصوت الشيخ قبل أكثر من سنة من الآن وتم تداولها بكثرة، حتى إنها إُلحقت بـ ( CD ) عن الرافضة يتم توزيعه بين الإخوة فيه كثير من مشاهدهم الخرافية وبعض أعمالهم الإجرامية في مكة وقصة تلك الحادثة التي بثها التلفاز السعودي عام 1407 حول محاولة الحجاج الإيرانيين إدخال مواد متفجرة للحرم المكي كل ذلك بالصوت والصورة

ولعل الله تعالى يفسح لي سعة من الوقت لنشر كلام المتقدمين والمتأخرين في الروافض، ليزول اللبس عن بعض طلبة العلم فضلاً عن العوام في بيان كفر هؤلاء كفراً أكبر مجمع عليه

ـ[عبدالله المحمد]ــــــــ[15 - 03 - 04, 08:48 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي وأكثر من أمثالك هل هو اللقاء مع الشيخ الوهيبي الذي فيه القصيدة النبطية!!

أرشدني إليه الأخ الفاضل أبو يوسف الرحمة ولم أكن قريب من مكان يوجد به تسجيلات، فليتك أخي تفرغ لنا ما قاله الشيخ رحمه الله.

ـ[أخوكم]ــــــــ[15 - 03 - 04, 10:02 م]ـ

أعتقد والحمد لله أن اختلافكم صوري لأنكم في جوهر الموضوع متفقون بأن من عمل شيئا من أعمال الكفر فهو كافر

وفتاوى السلف والخلف متواترة بهذا

لذا ليتكم تركزوا على نقطة الاختلاف الصوري الموجود في الموضوع وهو:

((هل لدينا " جزم" بأن " كل" شيعي معاصر الآن قد ارتكب عملا مكفرا .. ؟))

وقد رأيتُ الأخوين أبو عمر السمرقندي والأخ الفاضل عبدالرحمن السديس يجزمون بأن كل شيعي في وقتنا المعاصر قد ارتكب الكفر ...

وتفضلوا شيئا مما كتبوه _ حفظهم ربي ورعاهم ونفعنا بهم _:

قال حبيبنا أبو عمر السمرقندي:

( ... أما الكلام على القضية النظرية التي ذكرها صاحب الموضوع فهي لا وجود لها في أرض الواقع ... )

وقال أيضا:

( ... لن تجد إلاَّ قسماً واحداً في هذا العصر ... )

وقال أيضا:

( ... فأصل دين الرفض [الآن] قائم على تعظيم ... )

( ... وسبب اختلاف النقول عن المتقدمين هو اختلاف حال الشيعة في السابق عن ما هو الآن ... )

وقال الفاضل كثير الفوائد عبدالرحمن السديس نفعنا بعلمه:

( ... أتحدى أن يوجد رافضي في العالم لا يدعو غير الله ولا يعبد الأئمة .. )

لذا فليأذن لي الأخ أبو عمر والأخ عبدالرحمن بارك الله فيهما بسؤال:

كيف تأكدتم أن كل شيعي موجود الآن قد ارتكب كفرا؟

ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[15 - 03 - 04, 10:10 م]ـ

الأخ المحمد

حياك الله وبارك فيك

والله لا أعرف من هو الشيخ المتفضل بالسؤال، ولكن ربما هو من عنيت أنت ...

بالمناسبة الشيخ ابو يوسف الرحمة ,, هل هو أبو وداعة التشادي؟!

ليتك تتحفني بشئ من خبره، ولو على البريد الخاص، فقد كانت تربطني به علاقة حميمة قديماً قبل عشر سنين، ولا أعلم له الآن بر من سماء!

الأخ أخوكم

وأنا بدوري اسألك هذه الأسئلة ..... كيف جزمت بأن كل شيعي أو كثيراً من الشيعة (-تنزلاً - وإلا فهم روافض) لا يشركون بالله ولا يدعون غير الله تعالى؟

أما أنا فأدين الله تعالى أن كل الروافض على عقيدة الكفر الخالص، ودليلي على ذلك هو

أنهم يدعون مع الله غيره ...

وأخرج لي رافضي واحد أفتى بشرك من يدعو علياً أو الحسين، وأتحدى على ذلك كل من يثبت ذلك ...

وأخرج لي رافضي واحد يقول بكفر من يلعن الصحابة!

وأخرج لي رافضي واحد يقول بكفر من يطعن في أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها .. !

هذه مراجعهم بين أيدينا، فأحل ما تراه من كلامهم ما يخالف كلامي سلمك الله

ـ[خالد الوايلي]ــــــــ[16 - 03 - 04, 02:22 ص]ـ

جزاكم الله خيراً

ومما يضاف في هذا الموضع

أن الروافض لايتبرؤون ولا يتجرؤون على تكفير القائلين بتحريف القرآن .. !

" الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه"

من علمائهم وشيوخهم

أمثال:

النوري الطبرسي

صاحب الكتاب سيء الذكر

" فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب"

ومفسرهم علي بن إبراهيم القمي

وهو شيخ محمد بن يعقوب الكليني

وهو راوي روايات التحريف

ومفسرهم الآخر العياشي

وعلامتهم نعمة الله الجزائري

وسواهم

ممن يخلعون عليهم ألقاباً تشيد بهم وبعلومهم

كوحيد عصره وفريد دهره العلامة .. الخ

ثم يلحق اسمه بتقديس سره والترضي عليه

وإن أغلظوا القول فيهم

قالوا:

(هم مجتهدون مخطؤون) .. !!

ـ[عبدالقاهر]ــــــــ[16 - 03 - 04, 03:20 ص]ـ

قال الامام الباقر رحمه الله تعالى: (يا أيها الناس أحبونا حب الإسلام، فما برح بنا حبكم حتى صار علينا عاراً).

ـ[أبو بكر بن عبدالوهاب]ــــــــ[16 - 03 - 04, 10:41 ص]ـ

الذي أراه أن الخلاف بين الإخوة خلاف لفظي، وكثيرا ما يختلف بعض الإخوة في هذه المسألة في نفس هذا الأمر، وهذا بيانه:

1* من لم يقل بكفرهم، قال من فعل كذا وكذا وكذا ..... فقد كفر، والظاهر أن عامتهم يفعلون أوصاف الكفر.

2* من قال بكفرهم قاله من حيث الجملة، بدليل لو سألته فلان الشيعي كافر؟ لقال لك: هل يقول بتحريف القرآن، هل يقول بكذا وكذا ....... ؟ فإن كان الجواب نعم، قال لك: نعم هو كافر.

3* ملاحظة:

من لم يقل بكفرهم الإشكال عنده في أنه قد يكفر من كان منهم على الإسلام ولا ناقض، فهو يتحرز من الوقوع في هذا، ومن قال بكفرهم من حيث الجملة نظر إلى ما اشتهر عنهم قولا وفعلا فوجده مكفرا و وجد عامتهم عليه، فأطلق حكما أغلبيا ولا ضير في ذلك والله تعالى أعلم.

جزاكم الله تعالى خيرا على هذه النقولات الطيبة، وسدد خطاكم

أخوكم أبو بكر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير