تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الحسني]ــــــــ[23 - 03 - 04, 05:27 م]ـ

يظهر من نقل خالد بن عمر أن الأخ رضا حفظه الرحمن أنه أحيانا يتكلم ارتجالا،

وهذا مثال ثان: فأقول:

المذكور في كتب الرجال ليس على درجة واحدة، بل بعضه خرج ممن فيه نصب أو ميل إليه ونحو هذا، وبعضه يعتبر من التضعيف النسبي المقرون بالرواية، وبعضه سببه اختلاف حال الطائفة الخبيثة الخ فلا مرورها بتطورات وتجديدات إلى الآن لم تنته! وكتاب الكافي ما زال في تطور الذي هو بخاريهم، وما ولاية الفقيه عنّا ببعيد، وهذا نقول تقرب بعض ما ذكر:

قال الذهبي في ميزان الاعتدال 1/ 119:

فكيف يكون عدلا وهو صاحب بدعة؟ وجوابه إن البدعة على ضربين:

فبدعة صغرى كغلو التشيع، أو كالتشييع بلا غلو، ولا تحرق؛ فهذا كثير في التابعين واتباعهم مع الدين والورع والصدق؛ فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية، وهذه مفسدة بينة.

ثم بدعة كبرى كالرفض الكامل والغلو فيه والحط على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما والدعاء إلى ذلك فهؤلاء لا يقبل حديثهم، ولا كرامة، وأيضا فلا استحضر الآن في هذا الضرب رجلا صادقا، ولا مأمونا؛ بل الكذب شعارهم، والتقية، والنفاق دثارهم؛ فكيف يقبل من هذا حاله؟ حاشا وكلا فالشيعي الغالي في زمان السلف، وعرفهم هو من تكلم في عثمان، والزبير، وطلحة، وطائفة ممن حارب عليا رضي الله عنه، وتعرض لسبهم،

والغالي في زماننا، وعرفنا هو الذي كفر هؤلاء السادة، وتبرأ من الشيخين أيضا؛ فهذا ضال مفتر. اهـ.

فكيف بزماننا؟ المعتدل هو من يلعن الشيخين! وقد سمعنا جميعا حسن الصفار الذي يوصف بالاعتدال وهو يصرح بلعن الخليفتين.

في لسان الميزان1/ 196: وياقوت متهم بالنصب فالشيعي عنده رافضي.

وفيه أيضا5/ 232: وقد قال أبو طاهر: سألت أبا إسماعيل عبد الله الأنصاري عن الحاكم أبي عبد الله فقال إمام في الحديث رافضي خبيث قلت إن الله يحب الإنصاف ما الرجل برافضي بل شيعي فقط.

وفيه أيضا 3/ 427: محمد بن المثنى حدثنا عبد الله بن داود عن عبد الرحمن بن مالك بن مغول عن أبيه قال لي الشعبي ائتني بزيدي صغير اخرج لك منه رافضيا كبيرا أو ائتني برافضي صغير اخرج لك منه زنديقا كبيرا هكذا رواه زكريا الساجي عنه ورواه غير الساجي عن بن المثنى فقال فيه بدل زيدي شيعي وهذا أشبه فإن الزيدية إنما وجدوا بعد الشعبي بمدة.

والنقول في هذا كثيرة جدا.

ـ[رضا أحمد صمدي]ــــــــ[23 - 03 - 04, 05:50 م]ـ

الأخ خالد عمر .. جزاك الله خيرا .. أرجع عن ابن أبي دؤاد، فما بال

المعتصم لم يكفره أحمد رحمه الله ... ؟؟؟

الأخ السديس ... نعم نحتاج إلى تحرير ملح النزاع ...

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[23 - 03 - 04, 06:09 م]ـ

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر السمرقندي

- وأنا أعلم أنَّ بعض رموز الدعوة في تايلند - وفي فطاني بالذات - كان يدعو مريديه إلى قراءة كتاب الموسوي والاستعاضة بها عن كتاب ابن تيمية واحسان إلهي ظهير في الكشف عن حقائقهم.

بزعم التقريب ونحو ذلك من المزاعم ..

الموسوي قد تسنن قبل وفاته رحمه الله

وقال أنه شيعي بمعنى أنه محب لأهل البيت، أما كل شيء آخر فهو يتبرأ منه

ولذلك كان الشيعة يلعنوه ويكفروه

ـ[ابن وهب]ــــــــ[23 - 03 - 04, 10:53 م]ـ

قال الشيخ رضا أحمد صمدي وفقه الله

(على مبدأ التعميم فهؤلاء كفرة أعيانا ويلزم منه أن علماء

الحديث رووا عن كفرة بالعين!!! فهل تلتزمون هذا؟؟؟؟؟؟

)

اولا السؤال هل من قال فيهم بعض السلف

رافضي خبيث

عندهم مكفرات مثل الامامية في عصرنا

في اصطلاح المعاصرين

الرافضة = الامامية

فهذا الداراقطني قد قال عن عدي بن ثابت التابعي رافضي

فهل كان عدي رحمه الله اماميا جعفريا زنديقا

كلا

لم يكن كذلك بل كان من عتقاء الشيعة رحمه الله

وقد بين احد الاخوة ذلك نقلا عن كلام الذهبي رحمه الله

فلايبقى اي حجة او تعلق بالرواة

الا اذا ثبت ان هذا الراوي كان يعتقد مذهب الامامية

فان ثبت فلا رواية عنه ولاكرامة ولاحجة في نقله ولافي روايته

واذا لم يثبت ذلك وعلم ان قولهم رافضي لايقصدون به انهم يعتقدون مذهب الامامية الجعفرية الغالية

وقد نص علماء الجعفرية على مثل ما ذكره الذهبي عنهم

فالذي كان يعتبر من الغلو لدى قدماء الشيعة يعتبر الان من اهم ركائز عقائد الامامية

يبقى السؤال الآخر

(ويلزم منه أن علماء

الحديث رووا عن كفرة بالعين!!! فهل تلتزمون هذا؟؟؟؟؟؟)

ما المقصود بذلك

هل المقصود ان من كتب عنه الحديث لايكون كافرا

بمعنى ان

شخصا قد كتب عنه الحديث = انه لايكون كافرا

بعينه لانه قد كتب عنه الحديث وهذا المعنى بعيد

او المعنى انهم ما كانوا يكتبون الحديث عن كافر

في تاريخ بغداد للخطيب ذكر لزنادقة كتبوا الحديث وكتب عنهم

فهل هولاء الزنادقة لانه قد كتب عنهم الحديث لايعتبرون كفارا

وقد كتب ابن حبان عن الزنادقة وفضحهم

وكذا غير واحد من اهل العلم

ومعاذ الله ان نقول ان هناك رواة كفرة في مثل كتب السنة المشهورة

ولكن المقصود التعليق على هذا الموضع

وانا لن اتجاوز هذا الموضع

كتبت هذا بيانا لاحوال الرواة الذين قيل عنهم رافضي او غال في التشيع

او نحو ذلك

وانه لايجوز بحال ان يقارن حالهم بحال الامامية في عصرنا

والله أعلم بالصواب

قال الشيخ رضا أحمد صمدي وفقه الله

(وفتاوى بعض اهل العلم في الرافضة

قصد بها في منطقة أو في بلد عرف عنهم أفعال معينة)

سبحان الله

والروافض في العالم ماذا يفعلون؟

العبرة بالمركز والاصل لابالفروع

العبرة بمركز الرافضة ومصدر قوتهم واصل اعتقادهم

وليست العبرة بروافض الاموال في فطاني او ليبيا او الجزائر او السودان

وهذا واضح جدا

والا لو فتحنا هذا الباب لقال آخر

لو جاءك رجل وقال انه نصراني الا انه لايعبد عيسى ويراه رسول ويرى ان محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء ويؤمن برسالته ويتبرأ من عقائد النصرانية

ومع هذا يقول عن نفسه انه مسلم نصراني

وعنده بعض العقائد التي لاتخرجه عن الملة

فما حكمه

؟

وهل يعترض بمثل هذا على من قال ان النصارى كفار

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير