تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو بكر بن عبدالوهاب]ــــــــ[23 - 04 - 04, 08:20 م]ـ

ومما كان في هذه المحاضرة

كلام بذيء يأبى الصغير والكبير أن يقوله، وبالطبع لن أكتبه لأني أستحيي من سماعه فكيف بنطقه وكتابته.

هذا الكلام كان من دعابة الشيخ الحارون كما يقول هذا الأحمق المتهور!!!

الإخوة الأفاضل

أنا ماأدركت الشيخ الحارون الذي يتحدثون عن فضائله!!!!

لكن الذي أعرفه عنه

أن في عقله شيء.

ـ[ظهير المؤمنين]ــــــــ[24 - 04 - 04, 01:23 ص]ـ

كان ابن الجوزي يقول: (اللهم اني اعوذ بك من صحبة البطالين) اللهم انا نعوذ بك من البطالين ونسألك صحبة الصالحين.

ـ[عبدالمحسن المطوع]ــــــــ[24 - 04 - 04, 02:25 ص]ـ

قبل أسابيع بثت قناة " الجزيرة " برنامجاً رائعاً عن الصوفية، ونشاطهم لا سيما بعد الحادي عشر من سبتمبر، ومما لفت انتباهي وانتباه كل من شاهده قولُ أحد شيوخ طرق الصوفية المشهورة: المغفلون يظنون أنا على الاسلام، أما الأذكياء فيعلمون أننا لسنا على الاسلام!

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[24 - 04 - 04, 03:53 ص]ـ

الذي أنصح به الإخوة هنا هو عدم الوقوع في عرض الشيخ أحمد الحارون رحمه الله تعالى.

فقد سمعت بإذني من الشيخ على الطنطاوي رحمه الله أن الشيخ أحمد كان رجلا صالحا، على السنة، ملتزما بآداب الشريعة. وهو يعرفه شخصيا.

وقال أن كثيرا مما ينسب له من حكايات لا تصح نسبتها إليه.

فرحمهم الله جميعا،

ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[24 - 04 - 04, 08:36 ص]ـ

وبالنسبة للإخبار بالغيب فهاهو الشيخ ابن القيم الجوزية يحكي في مدارج السالكين كرامة لابن تيمية يخبر فيها بما في اللوح المحفوظ فما رأي المنكرين؟:

قال ما نصه:

أخبر أصحابه بدخول التتار الشام سنة تسع وتسعين وستمائة وأن جيوش المسلمين تكسر

وأن دمشق لا يكون بها قتل عام ولا سبي عام

وأن كلب الجيش وحدته في الأموال: وهذا قبل أن يهم التتار بالحركة

(وسماها ابن القيم فراسة)

وقال أيضا ما نصه:

ثم أخبر الناس والأمراء سنة اثنتين وسبعمائة لما تحرك التتار وقصدوا الشام: أن الدائرة والهزيمة عليهم وأن الظفر والنصر للمسلمين

وأقسم على ذلك أكثر من سبعين يمينا فيقال له: قل إن شاء الله فيقول: إن شاء الله تحقيقا لا تعليقا وسمعته يقول ذلك قال: فلما أكثروا علي قلت: لا تكثروا كتب الله تعالى في اللوح المحفوظ أنهم مهزومون في هذه الكرة وأن النصر لجيوش الإسلام

(وهذا إخبار بالغيب، وجزم بما في اللوح المحفوظ)

وقال:

ولما طلب إلى الديار المصرية وأريد قتله بعد ما أنضجت له القدور وقلبت له الأمور: اجتمع أصحابه لوداعه وقالوا: قد تواترت الكتب بأن القوم عاملون على قتلك فقال: والله لا يصلون إلى ذلك أبدا قالوا: أفتحبس قال: نعم ويطول حبسي ثم أخرج وأتكلم بالسنة على رؤوس الناس سمعته يقول ذلك

إلى أن قال:

وقال مرة: يدخل علي أصحابي وغيرهم فأرى في وجوههم وأعينهم أمورالا أذكرها لهم فقلت له أو غيري لو أخبرتهم فقال: أتريدون أن أكون معرفا كمعرف الولاة

وقلت له يوما: لو عاملتنا بذلك لكان أدعى إلى الاستقامة والصلاح فقال: لا تصبرون معي على ذلك جمعة أو قال: شهرا

وأخبرني غير مرة بأمور باطنة تختص بي مما عزمت عليه ولم ينطق به لساني وأخبرني ببعض حوادث كبار تجري في المستقبل ولم يعين أوقاتها وقد رأيت بعضها وأنا أنتظر بقيتها وما شاهده كبار أصحابه من ذلك أضعاف أضعاف ما شاهدته والله أعلم.

(وتأمل العبارة الأخيرة، وما هو قولك لو حكيت عن غيره، وأنا لا أعرف عنه كثيرا، لكن بعض الإخوة هنا متسرع في الحكم على الناس)

كتاب مدارج السالكين من الجزء 2، صفحة 490

http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=81&id=1016

فما يقال عما هنا يقال هناك، فإن قيل فراسة قيل فهناك أيضا، والله أعلم بصحة ما ينسب للناس.

=====================

أما بالنسبة لمن أنكر كرامة إحياء الموتى لبعض الصالحين فتأمل معي ما في كتاب الفرقان لابن تيمية فقد قال ما نصه:

وصلة بن أشيم مات فرسه وهو في الغزو، فقال: اللهم لا تجعل لمخلوق علي منة، ودعا الله عز وجل فأحيا له فرسه، فلما وصل إلى بيته قال: يا بني خذ سرج الفرس فإنه عارية، وأخذ سرجه فمات الفرس.

وقال أيضا:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير