ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 11 - 06, 05:31 ص]ـ
كل هذا ولست صوفياً؟؟
على أن الإجماع الذي تتوهمه باطل لم يحدث قط
ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[17 - 12 - 06, 02:43 م]ـ
جزاكم الله خيرا
إتهام الأخ حمزة بالصوفية من أجل تبنيه لرأى الباجى وعياض ومن تبعهم بعيد ولادليل عليه
إذ لا يلزم من تفضيل قبر النبى صلى الله عليه وسلم الدعوة إلى التبرك به وو .... إلى غير ذلك من بدع الصوفية
ولا نعلم أحدا اتهم الباجى وابن عقيل والشوكانى بالصوفية
فالرفق الرفق
وابن تيمية على جلالته وسعة اطلاعه على عقيدة السلف والخلف إلا أنه ليس بنبى العقيدة
وقوله ليس بمعصوم
وقد خالف الشيخ ابن عثيمين ابن تيمية فى مسألة تمريغ الوجه بالتراب
وذهب الشيخ ابن باز والراجحى إلا أن الظل صفة لله لا ظل العرش كما ذهب إليه ابن تيمية
فالأمر لايحتاج كل هذه الحساسية إذ القائل بتفضيل القبر لا يدعو إلى التبرك به وو ....... إلى آخره من البدع
والله أعلم
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[17 - 12 - 06, 08:15 م]ـ
######################
ـ[محب البويحياوي]ــــــــ[22 - 12 - 06, 04:33 ص]ـ
تحرير المسألة كما نص عليه شيخ الاسلام هي باتباث قول لأحد قبل القاضي عياض رحمه الله يقول بأفضلية القبر و ليس الجسد على باقي البقاع لأن عبارة القاضي عياض موهمة أن القبر مستثنى عند السلف من الخلاف حول أفضلية البقاع و هو استثناء قاله القاضي عياض بناءا على ما قرره هو نفسه من أنهم مجمعون على أفضلية القبر فلزم ان يستثني القبر من خلافهم أي أنه بنى هذا الاستثناء على صحة الاجماع عنده بأفضلية القبر - و كل من قال بقوله انما يحيل على القاضي في ذلك- فالاستدلال بهذا الاستثناء لاتباث صحة نقله للاجماع فيه دور لا يخفى فلتصحيح هذا الاستثناء يلزم تصحيح دعوى الاجماع و لتصحيح دعوى الاجماع يلزم بيان مستنده النقلي بنقل أقوال من سبق القاضي عياض رحمه الله ممن يصرح بأفضلية القبر - لا الجسد - و هذا هو محل النزاع الذي بينه شيخ الاسلام - كعادته رحمه الله- باختصار و دقة سيما و قد بين رحمه االله ان التزام مثل هذا القول ينتج عنه تفضيل قبور الأنبياء على سائر البقاع و هو خلاف أصول الاسلام كما قال رحمه الله
و الله أعلم بالحال و المآل
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[23 - 12 - 06, 10:23 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤال تبادر الى ذهني وأنا أتابع الردود في هذا الموضوع ... بارك الله في الجميع.
... اذا كنت هناك مسألة ادعى فيها عالم الاجماع - وهو أهل للدعوى - ولم يكن في المسألة نص من كتاب او سنة, فهل تقبل دعواه؟
... وموضع الاشكال عندي ان دعوى الاجماع تصح في ما يقبل فيه الاجتهاد, كمسائل الفقه مثلاً ... فمسائل الفقه يقبل فيها الاجماع والقياس ... وذلك كون المسائل الفقهية كثير كما هو معروف ومنها الحادث ولم يكن معروف في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام ولا زمن الصحابه ... فكان الاجماع على فهم دليل أو الاجماع على حكم مسألة معينة مرجح في المسألة ... والكلام يصح أيضاً في ما يخص باب القياس.
ولكن في مسائل العقيدة ... فلا يصار الى الاجماع الا بدليل من الكتاب والسنة ... وكون احد الأئمة ادعى في مسألة عقدية الاجماع دون حجة من كتاب أو سنة فيه نظر ... فكيف أثبت هذه العقدية أصلاً؟
في باب العقائد لا بد من نص صريح يلزم منه التسليم بتلك العقيدة ... والا لو فتح الباب على مصراعيه لكان رأى كل مخالف صحيح ... ولا حجة على أي مبتدع في الدين.
فهل هذا الفهم مني صحيح؟
بارك الله في الجميع ووفقهم الى كل خير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[23 - 12 - 06, 02:15 م]ـ
رقم الفتوى: 56683
عنوان الفتوى: فضله صلى الله عليه وسلم على سائر الخلق
تاريخ الفتوى: 29 شوال 1425/ 12 - 12 - 2004
السؤال
يقول أحد العلماء أن النبي صلى الله أفضل من عرش رب العالمين و أن البقعة التي فيها جسد النبي صلى الله عليه و سلم أفضل من العرش وقال أجمع على ذلك العلماء شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، فهل هذا الإجماع صحيح؟
وجزاكم الله خيرا.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فان الإجماع على تفضيل رسول الله صلى الله عليه وسلم على سائر الخلق، نقله المقري فقال:
¥