تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[24 - 08 - 04, 12:50 ص]ـ

توضيح:

قولي: (وكما قدمنا شيخ الاسلام نص على ستة عشر وجها نقد بها المنطق)

ينبغى ان يصحح الى: (ستة عشر وجها نقد بها دعوى الحد وما يفيده).

العشرون وجه هي في نقد (الحد) في مباحث التصورات وليس للمنطق كله، إذا انه نقد القياس والاستقراء بالعدد الكثير من الاوجه النقدية.

أما اللحون والسبق الكتابة فكثير جدا وسببه طريقتي في الكتابة والتى يعرفها بعض الاخوة.

ـ[المضري]ــــــــ[24 - 08 - 04, 07:04 م]ـ

تسجيل حضور ومتابعة.

بارك الله بك شيخ زياد .. مواضيعك دائماً ممتعة وغنية.

ـ[النقّاد]ــــــــ[25 - 08 - 04, 12:02 ص]ـ

ودخلت أنا أيضا لأسلِّم على الأخ الكريم الشيخ (المتمسك بالحق) وفقه الله , وأشكره على هذه الأبحاث الممتعة في قضايا المنطق ومدارسه ونقده وتقويمه , وأستحثه على بذل المزيد.

وإني لأتتبع كتاباته في هذا الباب وأفرح بها وأسأل الله أن يكتب له الأجر والمثوبة ويزيده من فضله.

ولعل صاحب هذ الكتاب ((تدعيم المنطق)) هو ### , فإنها طريقته المعروفة في التفكير.

ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[25 - 08 - 04, 03:06 ص]ـ

نعم، هو ### و هو يتفاخر و يتبجح كثيرًا بهذا الكتاب كما لا يخفى عن من يطالع موقعه و المنتدى البائس الملحق به.

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[25 - 08 - 04, 03:12 ص]ـ

أحسن الله إليك يا شيخ زياد وبارك فيك. وعدت فوفيت، وفقك الله وجزاك خيراً.

ـ[محمد بن يوسف]ــــــــ[25 - 08 - 04, 12:44 م]ـ

جزاكم الله خيرًا -شيخنا (زياد بن منيف) -، وبارك فيكم، ونفع بكم.

الرجاء مُطالعة صندوق رسائلكم الخاصة.


وأوَدُّ أن أسأل شيوخنا المُشرفين -حفظهم الله-: ما المانِع مِن ذِكر اسم صاحِب الكِتاب؛ للتحذير مِنه ومِن كُتُبِه وكلامِه؟

ـ[هيثم حمدان.]ــــــــ[25 - 08 - 04, 05:51 م]ـ
المانع أخي محمد هو أن صاحب الكتاب نكرة لا يعرفه إلا القليلون، فلا نريد أن نساعد في إذاعة صيته.
قد يكون معروفاً في مصر بين أتباعه أما غيرها فلا.

ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[25 - 08 - 04, 06:19 م]ـ
نعم هو نكرة، و هو ليس معروفًا في مصر كما توهم الأخ الفاضل هيثم حمدان .. اما عن اتباعه فهم لا يعدون قلة من الشباب المهلل المصفق لم يبلغ أكبرهم مرحلة تهذيب لحيته بالمشط!

ـ[زياد العضيلة]ــــــــ[26 - 08 - 04, 05:43 م]ـ
جزى الله الاخوة جميعا خير الجزاء على صنيعهم.

وبارك الله في شيخنا النقاد ورفع قدره.

وقد طلب بعض الاخوة الايضاح حول الاعتراض الرابع حيث أشكل عليه، وحول مذهب ديكارت:

فأقول مجمل الكلام أن الحد هو تعريف بالماهية والماهية عندهم - اي المناطقة - ما تتركب منها الذات أي (الذاتيات).

فالمنطقي أذا اراد ان يحد شيئا فلا بد ان يحصى كل الذاتيات ولو بلغت الفا كما قال الغزالي ثم بعد ذلك يخرج منها المشترك فيصير جنسا والمميز فيصير فصلا.

ويخرج منها الذاتي واللازم (ودون هذا خرط القتاد كما تقدم).

المهم أن أعتراض شيخ الاسلام مبنى على ان الحد انما هو لبيان الذاتيات، ولكننا في الواقع لانجد في الخارج هذه الذاتيات التى تتحدثون عنها؟

بل نجد جزئي معينا، مثلا هم يقولون الانسان فيه ذاتيات (مركبة منها الماهية) وهي الحيوانية والناطقية فالانسان حيوان ناطق.

فأذا تأملنا في الخارج لم نجد الانسان مركب من هذه الماهيات؟ بل هو جزئي مثل (محمد) أو (زيد)؟؟

فلا وجود حقيقة لهذه الماهية بل هي مركب في الذهن للتمييز فأصبحت من قبيل الصفات وليست الذاتيات؟؟

(أظن اني أوعبت في التوضيح أن شاء الله).

بالطبع لم يرد هذا المتعالم على هذا الاعتراض ولن يرد.

و المسألة من الجانب الفلسفي قديمة الطروق وللفلاسفة ثلاثة أراء (فيما أعلم) فيها:

الاول: مذهب الفلاسفة الصوريين (أو الاسميين) ومن أساطينها (هيوم) صاحب المذهب الشكي الشهير و هذا المذهب يقول ان هذه الاسماء (الانسانية، الحيوانية) لامركبه في الخارج ولا حتى ذهنيه بل هي مسميات فارغة.

الثاني: مذهب افلاطون وقد يسمى المذهب الوجودي وهو يرى ان لهذه الكليات (الانسانية) وجود حقيقي ازلي خارجي.

الثالث: وهو مذهب يقول بأن وجود هذه الكليات ذهني فحسب ولا أعرف ما أصطلح على ترجتمه لكن أنا اترجمة بالادراكي: Conceptua

وهذا القول هو أعدل الاقوال وأصحها. ويغلب على ظني انه هو عين قول شيخ الاسلام.

وعليه فأن قول المناطقة ان الحد لبيان الماهية غير صحيح لان الماهية ليس لها وجود خارجي أصلا
حتى يبين فيرجع الحد الى أنه لبيان التعريف الذهني فحسب.

أما ما سأل عنه حول ديكارت فلي عودة اليه ان شاء الله تعالى.

ـ[المقدادي]ــــــــ[20 - 04 - 06, 09:11 م]ـ
بارك الله فيك يا شيخ زياد و نفع بعلمك

ـ[المقدادي]ــــــــ[07 - 12 - 06, 12:34 ص]ـ
شيخ المناطقة هذا يتمتع بعقيدة منطقية فلسفية خبيثة , و لعل الوقت قد حان لتصنيف كتاب يُسمى: (الكاشف الصغير عن عقيدة شيخ المناطقة ........ )! فلعل احد الأخوة يتفرغ له و يتحفنا به
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير