تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الرايه]ــــــــ[08 - 10 - 04, 09:17 م]ـ

ابن دحيان

شكرا لايضاحك وافادتك

جزاك الله خيرا

ـ[تقويم النظر]ــــــــ[09 - 10 - 04, 01:10 ص]ـ

وممن يذهب الي عدم صحة هذه الرسالة لشيخ الاسلام بن تيمية الشيخ عبد الله بن عقيل حفظه الله

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[09 - 10 - 04, 09:35 ص]ـ

قال الشيخ /صلاح الدين مقبول أحمد ـ وفقه الله ـ: نقد الجزء الأخير من هذه الفتوى "يعني فتوى شيخ الإسلام"، ثم قال: هذه الفتوى لا تخلو من إحدى ثلاث أحوال:

1:إما أن يقال بأن قول ابن تيمية بحياة الخضر، قوله الأخير الراجح.

ولكنه مدفوع بأن استدلاله على إنكار حياته أقوى وأدلّ منه على بقائه.

وكذلك آراؤه في إنكار حياته كثيرة، وفي أكثر من موضع، وقوله في بقائه لا يوجد إلا في موضوع واحد، وهذا خلاف منهج ابن تيمية المعروف، وذلك لأنه لما يرى شيئاً يذكره في مواضع متعدد وبأدنى المناسبات.

2:وإما أن يقال بأن القول بحياته قوله المتقدّم، والقول المتأخر الراجح هو إنكار حياته، ولذلك يوجد الرأي الأخير في أكثر من موضع، وهذا أقرب إلي الصحة والتحقيق، نظرا إلي صلابة ابن تيمية في الأمور العقائدية، وتمسكه بالكتاب والسنة الصحيحة.

وايضا بدليل أن ابن القيم نقل عنه إنكار حياته [المنار المنيف68] وزد إلي ذلك أنه ذكر في كتابه"أسماء مؤلفات ابن تيمية" رسالة الخضر هل مات أم هو حي؟. [أسماء مؤلفات ابن تيمية لابن القيم 22 رقم 25، فلو كان مرجوحاً، أو رأياً متقدماً لما نقل عنه.

- ومما يؤيِّد أنَّ قول ابن تيمية هو القول بموته ما ذكره مقرِّراً ومرجِّحاً في كتاب منهاج السنة (4/ 93 - 94) أثناء كلامه في الرد على خرافة الشيعة وحماقتهم في اعتقاد المهدي المسردب في سامرَّاء =قال رحمه الله: ((واحتجاجهم بحياة الخضر احتجاجٌ باطلٌ على باطل، فمن الذي يسلِّم لهم بقاء الخضِر؟!

والذي عليه سائر العلماء المحقِّقون أنه مات.

وبتقدير بقائه فليس هو من هذه الأمة.

ولهذا يوجد كثيرٌ من الكذَّابين من الجنِّ والإنس ممَّن يدَّعي أنَّه الخضر، ويظنُّ من رآه أنه الخضر.

وفي ذلك الحكايات الصحيحة التي نعرفها ما يطول وصفها هنا ... )).

ـ[الرايه]ــــــــ[09 - 10 - 04, 01:59 م]ـ

تقويم النظر

أبو عمر السمرقندي

جزاكم الله خيرا على الافادة

لكن يتبقى الاجابة على قوله:

ومن احتج على وفاته بقول النبي ((أرأيتم ليلتكم هذه، فانه على راس مائة سنة لا يبقى على وجه الأرض ممن هو عليها أحد))

فلا حجة فيه فإنه يمكن أن لا يكون الخضر إذ ذاك على وجه الأرض.

ولان الدجال وكذلك الجساسة كان حيا موجودا على عهد النبي وهو باق إلى اليوم لم يخرج، وكان في جزيرة من جزائر البحر.

فما كان الجواب عنه، كان هو الجواب عن الخضر.

وهو أن يكون لفظ الأرض لم يدخل في هذا الخبر، أو يكون أراد النبي في الآدميين المعروفين.

وأما من خرج عن العادة فلم يدخل في العموم، كما لم تدخل الجن، وان كان لفظاً ينتظم الجن والإنس.

وتخصيص مثل هذا من مثل هذا العموم كثير معتاد.

والله اعلم))

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[09 - 10 - 04, 02:32 م]ـ

الأخ .. الراية

- يقال جواباً على ما أُورِدَ على حديث: ((أرأيتم ليلتكم هذه، فانه على رأس مائة سنة لا يبقى على وجه الأرض ممن هو عليها أحدٌ)) الآتي:

- أنَّ الدجال والجسَّاسة ثبتت حياتهما بدليل حديث تميم الداري، فيستثنيان جمعاً بين الخاص والعام الوارد فيهما الإثبات والنفي.

هذا على وجهٍ من وجوه الجمع تنزُّلاً ..

أما الخضر عليه الصلاة والسلام:

- فما الدليل الصحيح الصريح المثبت لحياته؟

فنحن إلى إثبات دليلٍ لحياته أحوج منَّا إلى إيجاد دليل ينفي حياته ..

فعلى المجيب بالجواب السابق أن يثبت العرش ثم ينقش النقش السابق عليه ...

- والحاصل .. أنه ((لو)) ثبت دليل صحيح صريح في إثبات حياته بحثنا عن المخرج حينئذٍ.

ـ[تقويم النظر]ــــــــ[09 - 10 - 04, 03:40 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير