ـ[أبو الغنائم]ــــــــ[09 - 05 - 05, 03:18 ص]ـ
أرى بعض الإخوان يتسارعون في الحديث دون روية،فقول بعضهم عن السيوطي رحمه وأمثاله إمام مجازفة ظاهرة وتمييع غير مقبول،فمع ما ذكره بعض الفاضل كيف نجعله في مصاف مالك وأحمد والشافعي .....
الا يخشى القائل من هذا أن من لايميز بين ستة وبدعة قد يتهافت على كتب السيوطي،ثم كيف نقول إمام ثم نقول احذر من كيت وكيت، آمل ممن يكتب أن يزن الناس بميزان الشرع لا بالمجاملة ووووو. والله من وراء القصد.
ـ[ابو البراء عامر]ــــــــ[13 - 09 - 06, 12:49 ص]ـ
بارك الله فيكم
وجزاك الله خير يا شيخنا عبد الرحمن على أتنبيه
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[13 - 09 - 06, 08:08 م]ـ
.
قال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ- رحمهم الله:-
(في نقده لقول السيوطي في الإتقان: إن جبريل أخذ القرآن من اللوح المحفوظ وجاء به إلى محمد صلى الله عليه وسلم).
(هذه المقالة اغتر بها الكثير من الجهلة وراجت عليهم، والسيوطي رحمه الله مع طول باعه وسعة اطلاعه وكثرة مؤلفاته ليس ممن يعتمد عليه في مثل هذه الأصول العظيمة، وهذه (المقالة) مبنّية على أصل فاسد وهو القول بخلق القرآن وهذه هي مقالة الجهمية والمعتزلة ومن نحى نحوهم وهذه المقالة الخاطئة حقيقتها الإنكار أن يكون الله متكلماً حقيقة، ويلزم هذه المقالة من الكفر والإلحاد الزندقة وإنكار الرسالة ووصف الله بالخرس وتشبيهه بآلهة المشركين الأصنام التي لا تنطق و غير ذلك من المحاذير الكفرية ما يعرفه أهل العلم] (الجواب الواضح المستقيم في التحقيق في كيفية إنزال القرآن الكريم. وقد طبع في مجموع فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله (1: 214 - 239)، وقد سَردّ هذا القول بالتفصيل ونقل أقوال أهل العلم في ذلك.
وللسيوطي رسالة خبيثة سماها ((تأويل الأحاديث الموهمة للتشبيه)) جمع فيها كثيرا من احاديث الصفات -تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[10 - 11 - 10, 01:54 م]ـ
للفائدة .....
ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[10 - 11 - 10, 05:16 م]ـ
و أين أنتم من ستة رسائل كاملة وضعها السيوطي لغرض واحد و هو إثبات إيمان والدي النبي صلى الله عليه و سلم و منها:
الفوائد الكامنة في إيمان السيدة آمنة.
نشر العلمين المنيفين في إحياء الأبوين الشريفين.
مسالك الحنفا في والدي المصطفى.
التعظيم و المنة في أن والدي النبي في الجنة.
و لما وقف على حديث مسلم الذي رواه من طريق حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس أن رجلاً جاء للنبي صلى الله عليه و سلم و قال له أين أبي؟ قال النبي: في النار، فولى الرجل فدعاه النبي فقال له إن أبي و أباك في النار. لم يدر السيوطي ماذا يصنع في هذا النص القاطع الصريح فأخذ ينطح الجبل برأسه و يطعن في حماد بن سلمة فانظر ماذا يصنع ما يسمى التصوف بأهله حباً منهم لنبيهم ووالديه - زعموا -.