[أستمع لتلاوة الشيخ محمد أيوب الحجازية الأخيرة ....]
ـ[ابن المبارك]ــــــــ[26 - 09 - 06, 02:30 ص]ـ
هذه التلاوة للشيخ محمد أيوب حفظه الله
من أواخر سورة الكهف
بمناسبة افتتاح مبنى أمارة منطقة المدينة المنورة
يوم الأحد 22/ 5/1427هـ
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين
الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله
أسأل الله أن ينفع بمن قرأها وسمعها ونشرها
ودمتم في حفظ الله ورعايته
http://www.4shared.com/file/3028231/fadae90e/_-_.html
منقول ....
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[26 - 09 - 06, 03:02 ص]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/forumdisplay.php?f=57
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[28 - 09 - 06, 02:15 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[03 - 10 - 06, 12:48 م]ـ
ماهي اخر اخبار الشيخ حفظه الله؟
ـ[أم معين]ــــــــ[04 - 10 - 06, 08:30 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[عبد الرحمن النافع]ــــــــ[11 - 11 - 06, 09:59 ص]ـ
الشيخ حفظه الله و مد في عمره على طاعته من اجمل الناس صوتا
كما ان قرأته مبكيه و خاشعه.
واجمل قراته هي الاخيرة التي في مسجد قبا اما لوحده او التي اشترك فيها مع الشيخ الجهني
ومن انتاج دليل الفالحين او صهيل اليرموك، وهي من اجمل ما سمعت للشيخ، انصح الاخوة بالاستماع لها خصوصا وان الشيخ يبكي كثيرا فيها
و بودي لو يرجع الشيخ للحرم
اللهم وفق الشيخ و ثبته
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[13 - 11 - 06, 02:01 م]ـ
معروف ومعلوم عند أهل التخصص أن القراءةَ الحجازية قراءةُ طبع وسجية عند أهل الحجاز فليست هي من المقامات المصطنعة المتكلَّفة، وتقليد الصوت فيها جائز إذا لم يكن فيه تكلف واصطناع وإلا فكره السلف ذلك ..
وقراءة الشيخ محمد أيوب شهد لها القاصي والداني بحسنها وموافقتها للفطرة والطبع
قال ابن القيم رحمه الله:
كتاب زاد المعاد، الجزء 1، صفحة 486:
قال المجوزون واللفظ لابن جرير الدليل على أن معنى الحديث تحسين الصوت والغناء المعقول الذي هو تحزين القارىء سامع قراءته كما أن الغناء بالشعر هو الغناء المعقول الذي يطرب سامعه ما روى سفيان عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن النبي قال ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الترنم بالقرآن ومعقول عند ذوي الحجا أن الترنم لا يكون إلا بالصوت إذا حسنه المترنم وطرب به وروي في هذا الحديث ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به قال الطبري وهذا الحديث من أبين البيان أن ذلك كما قلنا قال ولو كان كما قال ابن عيينة يعني يستغني به عن غيره لم يكن لذكر
000
وقال ايضا:
كتاب زاد المعاد، الجزء 1، صفحة 492.
وفصل النزاع أن يقال التطريب والتغني على وجهين أحدهما ما اقتضته الطبيعة وسمحت به من غير تكلف ولا تمرين ولا تعليم بل إذا خلي طبعه واسترسلت طبيعته جاءت بذلك التطريب والتلحين فذلك جائز وإن أعان طبيعته بفضل تزيين وتحسين كما قال أبو موسى الأشعري للنبي لو علمت أنك تسمع لحبرته لك تحبيرا، والحزين ومن هاجه الطرب والحب والشوق لا يملك من نفسه دفع التحزين والتطريب في القراءة ولكن النفوس تقبله وتستحليه لموافقته الطبع وعدم التكلف والتصنع فيه فهو مطبوع لا متطبع وكلف لا متكلف فهذا هو الذي كان السلف يفعلونه ويستمعونه وهو التغني الممدوح المحمود وهو الذي يتأثر به التالي والسامع وعلى هذا الوجه تحمل أدلة أرباب هذا القول كلها
الوجه الثاني ما كان من ذلك صناعة من الصنائع وليس في الطبع السماحة به بل لا يحصل إلا بتكلف وتصنع وتمرن كما يتعلم أصوات الغناء بأنواع الألحان البسيطة والمركبة على إيقاعات مخصوصة وأوزان مخترعة لا تحصل إلا بالتعلم والتكلف فهذه هي التي كرهها السلف وعابوها وذموها ومنعوا القراءة بها وأنكروا على من قرأ بها وأدلة أرباب هذا القول إنما تتناول هذا الوجه وبهذا التفصيل يزول الإشتباه ويتبين الصواب من غيره وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعا أنهم برآء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوغوها ويعلم قطعا أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ويحسنون أصواتهم بالقرآن ويقرؤونه بشجى تارة وبطرب تارة وبشوق تارة وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له بل أرشد إليه وندب إليه وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به وقال ليس منا من لم يتغن بالقرآن وفيه وجهان أحدهما أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله والثاني أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته
ـ[عبدالله الغالبي]ــــــــ[14 - 11 - 06, 04:43 ص]ـ
و على الوجه الثاني الذي ذكره الإمام ابن القيم فهو مكروه لا حرام.فاتقوا الله في الشيخ وغيره فعلى الأقل هو عرف كيف يمضي وقته فأورثه ذلك رقة في القلب،ومراقبة للرب جل جلاله.
وأين حفظة كتاب الله من العبث؟!!
بل حتى من حالقي اللحى ونحوهم غفر الله لهم وتجاوز عنا وعنهم لا زلنا إلى اليوم ننتفع بقراءتهم، عظم الله لهم الأجر، وحط عنا وعنهم كل وزر. آمين
¥