تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين ـ رحمه الله]

ـ[الظافر]ــــــــ[26 - 11 - 04, 02:43 ص]ـ

فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ:

أولا: من المجلد الأول:

1. 1. " وعامرهن غيري ":أي ساكنهن.

2. 2. ظاهر حديث " طوقه" أن الأرضين طباق كالسموات.

3. 3. ثناء الله على أحد من خلقه يقصد فيه: محبة هذا الذي أثني الله عليه خيرا، وأن تقتدي به في الصفات.

4. 4. إذا كان إبراهيم ـ عليه الصلاة والسلام ـ يخاف على نفسه الشرك وهو خليل الرحمن وإمام الحنفاء فما بالك بنا نحن إذن، فلا تأمن الشرك، ولا تأمن النفاق إذ لا يأمن النفاق إلا منافق، ولا يخاف النفاق إلا مؤمن.

5. 5. في البخاري أن ابن مليكة قال: أدركت ثلاثين من أصحاب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كلهم يخاف النفاق على نفسه.

6. 6. الصنم ما جعل على صورة إنسان أو غيره، أما الوثن فعلى أي شكل كان.

7. 7. الحديث ما أضيف إلى الرسول ـ ـ صلى الله عليه وسلم ـ ـ، والخبر ما أضيف إليه وإلى غيره، والأثر ما أضيف إلى غير الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ.

8. 8. الآدميون فضلوا على كثير ممن خلق.

9. 9. علماء الضلال علماء الدول.

10. 10. "سبحان ": مفعول مطلق عامله محذوف تقديره أسبح.

11. 11. بعث الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم معاذا إلى صنعاء وما حولها، وأبا موسى إلى عدن.

12. 12. اللواء قيل: إنه الراية، وقيل: ما لوي أعلاه، أو لوي كله؛ فيكون الفرق بينهما أن الراية مفلولة، واللواء يطوى.

13. 13. " حمر النعم " بتسكين الميم وهي الإبل الحمراء، أما بالضم فتكون جمع حمار.

14. 14. " التفسير ": الكشف، ومنه قول: فسرت ثوبي.

15. 15. " الحبر " بفتح الحاء وكسرها.

16. 16. إن اعتقد أن لبس الحلقة سبب وليس مؤثرا بنفسه فهو مشرك شركا أصغر.

17. 17. " لا ودع الله له ": أي لا تركه في دعة وسكون، وقيل: لا ترك الله له خيرا؛ حتى يعامل بنقيض قصده.

18. 18. " الودع " أحجار تخرج في البحر يعلقونها.

19. 19. " التولة " يعلقونها على الزوج يزعمون أنه يقرب الزوجة إلى زوجها.

20. 20. الدبلة من التولة إن اعتقد أنها صلة بين المرأة وزوجها.

21. 21. خطأ من يمسح الركن ويمسح به وجه الطفل.

22. 22. من البدع التمسح بالكعبة طلبا للبركة.

23. 23. تعلق الموظف بمرتبه تعلقا كاملا مع الإعراض عن الاعتقاد في المسبب نوع من الشرك.

24. 24. إذا طلبت من أحد الغوث اعتقد أنه مجرد سبب تصحيحا لتوحيدك.

25. 25. يأس الشيطان أن يعبد في جزيرة العرب لا يدل على عدم الوقوع.

26. 26. " من آوى محدثا " يشمل المبتدعة والمجرمين.

27. 27. نص شيخ الإسلام أن حصول التشبه لا يشترك فيه القصد.

28. 28. " الطاعة": موافقة الأمر، وإذا قيل " طاعة، ومعصية " فالطاعة لفعل الأوامر، والمعصية لفعل النواهي.

29. 29. يميل شيخ الإسلام إلى أن عقد النذر حرام، وهو قول وجيه.

30. 30. الدسوقي بمصر، وابن عربي في سوريا.

31. 31. " العشيرة " قبيلة الرجل من الجد الرابع فما دون.

32. 32. " قريش " هو فهر بن النضر بن مالك أحد أجداد النبي ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ.

33. 33. القنوت في النوازل مشروع في كل الصلوات، والظاهر أنه في النوازل التي تكون من غير الله مثل إيذاء المسلمين والتضييق عليهم، أما ما كان من فعل الله فإنه يشرع له ما جاءت به السنة مثل: الكسوف فيشرع له صلاة الكسوف، والزلازل شرع لها صلاة الكسوف كما فعل ابن عباس، رضي الله عنهما، والجدب يشرع له الاستسقاء وهكذا، وما علمت لساعتي هذه أن القنوت شرع لأمر نزل من الله، بل يدعى له بالأدعية الواردة الخاصة.

34. 34. في المذهب أن الذي يقنت الإمام الأعظم، وقيل أئمة المساجد، والصحيح: يقنت كل مصل.

35. 35. " فُزّع عن قلوبهم ": لم يقل " فزعت قلوبهم "، إذ " عن " تفيد المجاوزة والمعنى جاوز الفزع قلوبهم أي أزيل.

36. 36. " توحيد الألوهية" باعتبار إضافته إلى الله سبحانه. وهو " توحيد العبادة " لكن باعتبار إضافته إلى الخلق.

37. 37. " الآية " – أي التي تكتب بعد نص الآية – تقرأ بالنصب إما على أنها مفعول لفعل محذوف تقديره أكمل الآية، أو أنها منصوبة بنزع الخافض أي إلى آخر الآية.

38. 38. " المساكين ": هم الذين عدموا المال فأسكنهم الفقر.

39. 39. " المختال " في هيئته، "الفخور" في قوله.

40. 40. " عهد الله ": ما عهد به إلى عباده وهو عبادته سبحانه وتعالى والقيام بأمره، كما قال عز وجل: ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل.

41. 41. نهي الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم عن إخبارهم لئلا يعتمدوا على البشرى وهم لا يفهمون معناها، لأن تحقيق التوحيد يستلزم اجتناب المعاصي.

42. 42. قال بعض السلف: كل معصية فهي نوع من الشرك.

43. 43. عرف ابن القيم الطاغوت بأنه كل ما تجاوز العبد حده من معبود أو متبوع أو مطاع.

44. 44. قال بعض السلف: إني لأود أن أتقرب إلى الله بطاعة لا يعلمها إلا هو.

45. 45. " أولئك لهم الأمن "عامة في الدنيا والآخرة.

46. 46. أنْ لا إله إلا الله، النطق بـ أن مشددة خطأ لأن المشددة لا يحذف اسمها، والمخففة يمكن حذفه.

47. 47. مريم ليست إختا لموسى وهارون.

48. 48. " وروح منه ": "من " للابتداء لا للتبعيض.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير