تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

330 أخبرت عن الفضل بن جعفر بن سليمان الهاشمي وهو عم جعفر بن عبد الواحد حدثني أبو جعفر بن سليمان قال كان والله أو حنيفة كافرا جهميا يرى رأي بشر بن موسى وكان بشر بن موسى يرى رأي الخوارج.

331 حدثني أبو الحسن العطار محمد بن محمد قال سمعت أبا عبد الملك بن الفارسي قال أبو الحسن وكان أبو عبيد يستعقله يقول سمعت أبا هزان يقول سمعت الاوزاعي يقول استتيب أبو حنيفة من الكفر مرتين.

332 حدثني أبو معمر عن إسحاق الطباع قال سألت شريكا عن أبي حنيفة فقال وهل تلتقي شفتان بذكر أبي حنيفة.

333 حدثني أبو معمر حدثنا حاتم بن احنف قال قلت لشريك كيف كان أبو حنيفة فيكم قال كان فينا فاسدا.

334 حدثني أبو معمر عن يحيى بن يمان قال سمعت شريكا يقول اخرجوا من كان ها هنا من أصحاب أبي حنيفة واعرفوا وجوههم

335 حدثني محمد بن أبي عتاب الاعين حدثني أبو نعيم قال سمعت شريكا يقول ما شبهت أصحاب أبي حنيفة الا بمنزلة الدفافين لو أن رجلا كشف استه في المسجد ما بالى من رآه منهم.

336 حدثني أبو معمر قال قيل لشريك بن عبدالله مما استتبتم أبا حنيفة قال من الكفر.

337 حدثني أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد القطان حدثنا يحيى بن آدم حدثنا شريك وحسن بن صالح انهما شهدا أبا حنيفة وقد استتيب من الزندقة مرتين

338 حدثني أحمد بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا سفيان وشريك وحسن ابن صالح قالوا ادركنا أبا حنيفة وما يعرف بشيء من الفقه ما يعرف الا بالخصومات

339 اخبرت عن الاصمعي قال استتيب والله أبو حنيفة من الكفر في إسناده من لا يعرف

340 حدثني أبي رحمه الله حدثنا مؤمل بن اسماعيل قال سمعت حماد بن سلمة وذكر أبا حنيفة فقال إن أبا حنيفة استقبل الآثار والسنن بردها برأيه

341 حدثني محمد بن عبد العزيز بن أبي رزمة قال سمعت أبي يقول كنا عند حماد بن سلمة فذكروا مسألة فقيل أبو حنيفة يقول بها فقال هذا والله قول ذاك المارق.

342 حدثني هارون بن سفيان حدثني الوليد بن صالح سمعت حماد بن سلمة إذا ذكر أبو حنيفة قال ذاك أبو جيفة قال وبلغني أن عثمان البتي كان يقول ذاك أبو جيفة.

343 حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي حدثنا الهيثم بن جميل قال سمعت حماد ابن سلمة يقول عن أبي حنيفة هذا ليكبنه الله في النار.

344 حدثني أبو معمر عن إسحاق بن عيسى قال سألت حماد بن سلمة عن أبي حنيفة قال ذاك أبو جيفة سد الله عز وجل به الأرض

345 حدثني محمد بن أبي عتاب الاعين حدثنا منصور بن سلمة الخزاعي قال سمعت حماد بن سلمة يلعن أبا حنيفة قال أبو سلمة وكان شعبة يلعن أبا حنيفة.

عبدالله بن المبارك رحمه الله

346 حدثني عبدة بن عبد الرحيم مروزي شيخ صالح أنا سلمة بن سليمان قال دخل حمزة البزار على ابن المبارك فقال يا أبا عبد الرحمن لقد بلغني من بصر أبي حنيفة في الحديث واجتهاده في العبادة حتى لا أدري من كان يدانيه فقال ابن المبارك أما ما قلت بصر بالحديث فما لذلك بخليق لقد كنت آتيه سرا سفيان وان أصحابي كانوا ليلوموني على أتيانه ويقولون أصاب كتب محمد بن جعفر فرواها وأما ما قلت من اجتهاده في العبادة فما كان بخليق لذلك لقد كان يصبح نشيطا في المسائل ويكون ذلك دأبه حتى ربما فاتته القائلة ثم يمسي وهو نشيط وصاحب العبادة والسهر يصبح وله فترة.

347 حدثني عبدة بن عبد الرحيم قال سمعت معاذ بن خالد بن شقيق ابن عم علي بن الحسن بن شقيق يقول قدمت من الحج فأدركت ابن المبارك بالعراق فسألته فقلت يا أبا عبد الرحمن فضل معي من نفقة الحج شيء ترى إلى أن أكتب برأي أبي حنيفة فقال لا فقلت لم قال لأنه عقل رجل ليس بذاك.

348 حدثين أبو الفضل الخراساني حدثنا إبراهيم بن شماس السمرقندي حدثنا عبد الله بن المبارك بالثغر عن أبي حنيفة قال فقال إليه رجل يكنى أبا خداش فقال يا أبا عبد الرحمن لا ترو لنا عن أبي حنيفة فانه كان مرجئا قلم ينكر ذلك عليه ابن المبارك وكان بعد إذا جاء الحديث عن أبي حنيفة ورأيه ضرب عليه ابن المبارك من كتبه وترك الرواية عنه وذلك آخر ما قرأ على الناس بالثغر ثم انصرف ومات قال وكنت في السفينة معه لما انصرف من الثغر وكان يحدثنا فمر على شيء من حديث أبي حنيفة فقال لنا اضربوا على حديث أبي حنيفة فاني قد خرجت على حديثه ورأيه قال ومات ابن المبارك في منصرفه من ذلك الثغر قال وقال رجل لابن المبارك ونحن عنده أن

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير