تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

{وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ} (130) سورة البقرة

{أَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِينَ} (153) سورة الصافات

ـ[الكبيسي]ــــــــ[04 - 10 - 09, 09:14 ص]ـ

لفظ العصمة ومشتقاته لم يذكر اثنا عشر مرة فقط، فقد أغفل ما يأتي:

{وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ} (10) سورة الممتحنة

ـ[الكبيسي]ــــــــ[04 - 10 - 09, 09:26 ص]ـ

البر ومشتقاته: أغفل الكثير، ومن ذلك:

{أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ} (44) سورة البقرة

{لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} (177) سورة البقرة

{وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوْاْ الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُواْ الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (189) سورة البقرة

تكررت لفظة (البر) مرتين

{لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ} (92) سورة آل عمران

{وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} (2) سورة المائدة

وأدخل فيها ما قد لا يكون منها، في قوله تعالى:

{إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} (28) سورة الطور

ـ[أبوعبدالله الذماري اليماني]ــــــــ[05 - 10 - 09, 05:17 م]ـ

سبحان الله

الله يفقهنا في الدين

ـ[محمد العداوي]ــــــــ[07 - 10 - 09, 05:30 ص]ـ

الله يفقهنا في الدين،،،،،،،،،،،،،، آمين

ـ[عبدالله الرويلي]ــــــــ[07 - 10 - 09, 11:17 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

إعجاز علمي و إعجاز عددي في سورة الحديد

في هذه السورة إعجاز علمي و إعجاز عددي في آية واحدة،

أما الإعجاز العلمي فهو قول الله جل وعلا: (وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس) فكنت أقول الله يخبرنا عن أن الحديد نزل من السماء، لكن نحن نستخرج الحديد من الأرض، فكان المقدَّر أن يقال خلقنا الحديد لا (أنزلنا الحديد) ووجدنا بعض المفسرين –رضوان الله عليهم- يقولون يعني –جزاهم الله خيراً- أنزلنا بمعنى خلقنا، فيرد عليهم آخرون من المفسرين قالوا: لا، لو أراد الله أن يقول خلقنا لقال خلقنا ولكنه قال أنزلنا، فلما قابلت البروفيسور (أرمسترونج) من أميركا وهو أحد أربعة في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) وسألته هذا السؤال قلت له: أخبرني كيف خلق الحديد في الأرض؟ قال: الحديد يستحيل أن يكون خلق في الأرض، الحديد لابد أن يكون قد خلق في السماء ونزل إلى الأرض، لماذا؟ قال: لأن تكوين ذرة حديد واحدة لما حسبناها وجدنا أنها تحتاج إلى طاقة مثل طاقة المجموعة الشمسية أربع مرات، فالحديد عنصر وافد من الكون.

أما الإعجاز العددي يقول بعض الباحثين: نحن عندنا معجزة في الحديد، لكن من الناحية الرقمية، فيقولون الحديد له وزن ذري ومعه خمسة أوزان ذرية، الوزن الذري الأوسط 57، وزن الذرة 57، افتح المصحف .. إذا فتحت أي مصحف الآن ستجد سورة الحديد رقمها في المصحف 57، فيقولون الوزن الذري .. الوزن الذري 57 ورقم سورة الحديد 57،

ثم يقولون العدد الذري. للحديد هو 26، و آية الحديد في سورة الحديد رقمها 26 إذا حسبنا البسملة آية، فيقولون هل هذه مصادفة أن يكون رقم السورة هو الوزن الذري ورقم الآية هو العدد الذري؟!

نقل بتصرف

اللهم فقهنا في الدين وعلمنا التأويل

ـ[عصام البشير]ــــــــ[07 - 10 - 09, 02:51 م]ـ

أما الإعجاز العددي يقول بعض الباحثين: نحن عندنا معجزة في الحديد، لكن من الناحية الرقمية، فيقولون الحديد له وزن ذري ومعه خمسة أوزان ذرية، الوزن الذري الأوسط 57، وزن الذرة 57، افتح المصحف .. إذا فتحت أي مصحف الآن ستجد سورة الحديد رقمها في المصحف 57، فيقولون الوزن الذري .. الوزن الذري 57 ورقم سورة الحديد 57،

ثم يقولون العدد الذري. للحديد هو 26، و آية الحديد في سورة الحديد رقمها 26 إذا حسبنا البسملة آية، فيقولون هل هذه مصادفة أن يكون رقم السورة هو الوزن الذري ورقم الآية هو العدد الذري؟!

نقل بتصرف

اللهم فقهنا في الدين وعلمنا التأويل

سيكون هذا من قبيل الإعجاز حقا، لو توفر ما يأتي:

- أن يتحقق نظيره في المواضع الأخرى التي ذكر فيها (الحديد)، كقوله تعالى: (وألنا له الحديد).

- أن يتحقق نظيره في أنواع المعادن الأخرى كالنحاس والذهب والفضة.

- أن يوجد نوع مناسبة بيانية أو عقلية أو شرعية بين الرقم الذري ورقم الآية!!

وإلا فإن هذا من العبث المحض، وتحميل الكلام ما لا يحمل.

والله المستعان.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير