ـ[أحمد البكيرات]ــــــــ[24 - 10 - 09, 02:52 م]ـ
1 - هذه طريقة اليهود في حساب الجمل الذي يستخدمونه في التوراة (إذن هذا دليل على يهودية أصل الشيعة)
2 - الكلام هذا كله ينسف عندما تذكر الشيعة بأنهم يقولون أن القرآن محرف!
3 - كيف غاب عن الله (سبحانه عما يقولون) أن يذكر هذه الأعداد عن الأئمة و لم يذكر أسماءهم في القرآن ولا حتى أسم علي و لا الحسن ولا الحسين و لا فاطمة ...
إلى لقاء ....
ـ[عصام البشير]ــــــــ[29 - 10 - 09, 12:00 م]ـ
ومن جهة أخرى فكل لفظة يمكن إيجاد أرقام كثيرة لها
..
أعداد لا حصر لها يمكن استخراجها
وسيصلح بعضها للغرض المقرر سلفاً، لا محالة!
وأصحاب الإعجاز العددي يأخذون بما يوافق الغرض ويتجاهلون أضعاف أضعافه مما لا يوافق الغرض!
ويسوّغون الاعتبار أو التجاهل بمسوّغ ما يخترعونه بعد أن قرروا ما يصلح وما لا يصلح!
هذه الطريقة يسمونها بالإنجليزية (رحلة صيد!)
من طلب شيئاً ما سيجده!
كما لو اعتقل الحاكم رجلاً وذهب يفتش عن تهمة ليسجنه عليها فسيجد شيئا ما في الغالب، ولو مخالفة مرور أو ماء يخرج من بيته إلى الشارع، أو أو أو ...
وطبعاً هناك الألوف قد وقعت منهم نفس المخالفة ولم يعتقلهم الحاكم!
الحل معروف في علم الإحصاء:
* نتفق على المعايير الدقيقة مقدما بحيث لا يحصل أي اختلاف عند التطبيق
* نأخذ عينة عشوائية كافية من ألفاظ القرآن (خمسين لفظة مثلاً)، أو نحصر جميع الألفاظ المقصودة إذا كان عددها قليلاً
* نطبق المعايير وننظر في النتائج!
* هناك معايير إحصائية تقرر هل النتائج من النوع العادي الذي يقع بالصدفة، أم من النوع الذي له مغزى
فنقول مثلا:
إذا جاءت (أنزلنا) بهذه الصيغة فقط وليس بأي صيغة أخرى، فإن رقم الآية يطابق الوزن الذري للفظة المذكورة بعد (أنزلنا)!
هل قالوا ذلك؟
لا!
لقد وجدوا الرقم ثم اخترعوا القاعدة!
المشكلة أن تسعة أعشار الناس على الأقل لا يعرفون علم الإحصاء معرفة صحيحة، ولا يعترفون بأنهم يجهلونه!
أحسنت بارك الله فيك.
وليت المفتونين بهذا الذي يسمونه (إعجازا عدديا) يتأملون هذا الكلام ..