تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(*) ـ , سأبين في مقالات أخرى إن شاء الله تعالى كذب هذا الزهار من نقل آراء وافتراءات أحمد الغماري على أخيه الزمزمي!!!! , مع كشف كذب وزيف محمود سعيد أيضاً وتعميته على القراء بأمور لا أصل لها ولا دليل عليها.

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[04 - 01 - 05, 03:07 ص]ـ

رد الغماري على محمود سعيد

وهذا رد للغماري على الهارب محمود سعيد ضمنه رسائله التي بعث بها إلى شيخنا العلامة الأديب أبي خبزة التطواني حفظه الله تعالى.

ذكر (ص 13) من " الجواب المفيد " , ما نصه:

ما المقصود بالمبتدعة والمعطلة في كتب السلف؟!

مرادهم بالمبتدعة والمعطلة هم الأشعرية , وأنهم شر ابتداعاً من المعتزلة , وأنهم كاذبون في دعواهم أنهم أهل السنة والجماعة؛ أو على الأقل غالطون في ذلك ولابد.

وفي هذا الأسبوع سأدرج إن شاء الله رسالة الموفق بن قدامة " صاحب المغني " المتوفى سنة 620 في النهي عن قراءة كتب المبتدعة الأشعرية في " جؤنة العطار " , لأنها طريفة وعندي نسخة كتبت سنة 720 بعد وفاة المؤلف بمائة سنة , والطريف منها أنه سمى الأشعري والأشعرية مبتدعة , وحذر من قراءة كتبهم , وأتى بالدليل على ذلك من الكتاب والسنة , وكلام الأئمة الأربعة , وإن أعان الله وكتبت في عقيدة السنة وإبطال عقائد الأشعرية , فسوف يكون أطرف وأظرف إن شاء الله تعالى.

قلت (الأنصاري): وهذا وحده كاف لتبرير هروب محمود سعيد من ملتقانا السلفي , الغماري يرد على أشعرية محمود سعيد!!!

لا أدري حقيقةً ما هو حال هذا الفأر الآن؟ وهل مازال مصراً على أشعريته , والذي قال عنها شيخ شيوخه كما مر بنا آنفاً بأن المتمسكين بهذه العقيدة هم أخطر على الإسلام من المعتزلة!!!

وهل كان يعلم بأمر هذا الكتاب الذي نوى شيخه تأليفه والذي وصفه بأنه سيكون أطرف وأظرف؟! وهل أتمه , أم أنه اختفى مع فتنة التتار!!!

أجب يا محمود سعيد إن كنت تدعي الشجاعة والرجولة , فإني والله بانتظار ردك أو مناظرتك.

كتبه (عمك) (1) / خالد الأنصاري.

ــــــــــــــــــــــــــ

(1) ـ لاتنسى بأنك أنت من وصفني بها , فأنا والله أبرأ إلى الله منك لو كنت ابن أخي.

وعندنا في الخليج أن من يقال له ياعم أو ياعمي ولم تكن بين المُنادي والمُنادى أي صلة أو قرابة , فإنها تعد من أشرف الألفاظ , فهي بمثابة (يا تاج رأسي) أو ما يوازيها من كلام العامة , وعادة تقال لمن كان له مكانة أو منصب.

فوالله يامحمود لم أكن أعلم بأنك تكن لي كل هذه المحبة والتقدير بأن ناديتني " ياعم "!!!!

وعلى العموم ـ وإن كنت على يقين من أنك تكرهني ـ , فإني أبشرك بأنه لن يهدأ لي بال ولن أكل أو أمل من كشف خبثك وفضح أمرك وبيان عوارك أمام الملأ أنت و شيوخك , إن شاء الله تعالى.

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[05 - 01 - 05, 03:02 م]ـ

في المقال الذي سأذكره بعد قليل , اعتراف من الخلفي الصوفي أحمد الغماري , بأن شيخنا الألباني رحمه الله تعالى من الأفراد في معرفة الفن , إلا أن مقاله لم يخلو من طعن في الشيخ رحمه الله تعالى ناهيك عن تسميته (بعدوالله)!!!

فإذا أتتك مذمتي من ناقص - فهي الشهادة بأني كامل

قال في إحدى رسائله التي بعث بها إلى صؤابته التليدي؛ المسماة بـ: " در الغمام الرقيق " (ص 191) , مانصه:

وناصر الدين الألباني قدم إلى دمشق وهو لا يعرف العربية , فتعلمها وأقبل على علم الحديث فأتقنه جداً جداً , وأعانه مكتبة الظاهرة المشتملة على نفائس المخطوطات في الحديث , وهو ممن رتبها بيده , حتى أني لما زرتها في العام الماضي , كان هو الذي يأتيني بما أطلبه ويعرفني بما فيها.

ولولا مذهبه وعناده , لكان من أفراد الزمان في معرفة الحديث , مع أنه لا يزال فاتحاً دكان الساعات.

وقعت لنا معه مناظرة يطول ذكرها ...

وقال في رسائله المسماة " الجواب المفيد " (ص 60 ـ 61) , مانصه:

أما الألباني فمن الأفراد في معرفة الفن على عاميته تقريباً؛ إلا أنه في العناد والعياذ بالله فاق الزمزمي (1) , وكل عنيد على وجه الأرض؟!

وله تعرض لنا في كتابه " تحذير الساجد في اتخاذ القبور مساجد " (2) , ذكر أنه اجتمع بي فوجدني صوفياً خلفياً , وهذا في نظره نهاية الذم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير