تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[03 - 01 - 05, 04:35 م]ـ

جزاكم الله خيرًا يا شيخ زياد، وبورك فيكم على هذه المسوّدة التي فيها الرد العلمي المؤضل على من تجرأ على هذا الصحابي الجليل رضي الله عنه.

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[03 - 01 - 05, 04:44 م]ـ

وإياك أخي الفاضل .. بانتظار ملاحظاتك

ـ[ابو الوفا العبدلي]ــــــــ[03 - 01 - 05, 06:01 م]ـ

جزيت خيرا ياشيخ زياد وبارك الله في علمك.

وممن صنف في فضائل معاوية -رضي الله عنه - الشيخ العلامة فقيرالله المدراسي الهندي السلفي في كتابه (مفسق معاوية من الفرقة الغاوية) , رد فيه على أبي بكر بن شهاب با علوي.

والكتاب طبع في الهند قديما وعندي منه نسخة.

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[03 - 01 - 05, 06:12 م]ـ

شكرا أخي الشيخ الفاضل، كيف لي أن أحصل على صورة من الكتاب المذكور، لأنني مهتم كثيرا بالمسألة ..

وأستفيد من أبحاثك وفوائدك الطيبة، وننتظر مواصلة تحقيقاتك الجيدة.

ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[03 - 01 - 05, 06:12 م]ـ

جزيت خيرا ياشيخ زياد وبارك الله في علمك.

....

والكتاب طبع في الهند قديما وعندي منه نسخة.

جزاكم الله خيرًا مشايخنا الكرام.

وبوركت يا شيخنا محمد حفظك الله.

ولم أستطع أخي فتح الملف بصيغة الوورد وضعف خط الشبكة عندي، فأرجو أخي ضغطه بصيغة رار ووضعه لنا ثانية لنستطيع تنزيله بارك الله فيكم.

أخي أبو الوفاء حفظك الله:

ضع لنا هذا الكتاب على الملتقى بارك الله فيكم، مهما كلفك الأمر.

أو أرسله للمشرفين الكرام بارك الله فيكم، وهم يقومون بهذا العمل رجاء الأجر والمثوبة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[03 - 01 - 05, 06:18 م]ـ

وهذا ملف مضغوط بالكتاب.

ـ[راضي عبد المنعم]ــــــــ[03 - 01 - 05, 06:26 م]ـ

هؤلاء هم أهل السنة والحديث فجزاكم الله خيرًا يا أخي محمد وبارك فيك وحفظك على ضغطك للملف وقد أنزلته عندي بارك الله فيكم وشكر لك جهدك فيه.

ورضي الله عن معاوية وسائر الصحابة الكرام وبارك لنا فيهم وفي علمهم وما ورثوه.

ولعنة الله على من كفر بالله أو عَبَدَ غيره كالخنزير مثلاً بأي حجة كانت.

وكما قال راضي في بيته المقتبس:

يا عابد الخنزير لو أبصرتنا ........... لعملت أنك في العبادة تلهث!!

ـ[عبدالغفار بن محمد]ــــــــ[07 - 01 - 05, 11:55 ص]ـ

جزا الله أخانا الكريم محمد زياد التكلة على مسودته المباركة في فضائل معاوية رضي الله عنه وسود الله وجوه منتقصيه في الدنيا على رؤوس الأشهاد وفي القيامة أخزاهم رب العباد. آمين

ـ[الحارثي]ــــــــ[10 - 01 - 05, 01:29 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد بن عبد الله وبعد:

فجزى الله خيراً الإخوة الكرام على ما قالوه وذبهم عن أمير المؤمنين معاوية رضي الله عنه وأرضاه.

ثم أقول: يكفي المبتدعة الذين يطعنون في أمير المؤمنين معاوية (فخراً)! أنه لم يسبقهم إلى الطعن فيه وفي غيره من الصحابة واتهامه بالنفاق سوى الرافضة والخوارج!

وأنا هنا لن أناقشهم في أحاديث أو أخبار يسهل عليهم الطعن فيها (لا لضعفها حقيقة بل لأنهم لا يتقون الله تعالى)! ولكني سأعرض لنقطتين رئيستين أتعجب كيف يمرون عليها وهم عنها معرضون!

1 - فإن المتواتر المجمع عليه عند المسلمين والرافضة ومن تبعهم أن أمير المؤمنين معاوية قد أظهر إسلامه في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وصحب النبي صلى الله عليه وسلم بعدها. أي أن إسلامه او إظهاره للإسلام كان مجمعاً عليه متواتراً؛ فالأصل أنه مسلم! فكيف خرج عن هذا الأصل لديكم؟! إما أن يكون لديكم دليل قاطع متواتر مجمع عليه يزيل هذا الأصل، وإلا فلتكفوا عن النيل من هؤلاء الكرام! ونعني بالدليل القاطع شيئاً غير رواياتكم المتهافتة التي تنقلونها من كتب الرافضة أو تلك الأقوال التي قالها شيوخكم بل لا بد أن يكون إعلان من معاوية رضي الله عنه متواتر عنه أنه ارتد! أو إجماع من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على ذلك أو كفر صريح صدر منه وتواتر عنه وأجمع على أنه بقي عليه! أو غير ذلك من أدلة قاطعة لا تقبل الشك! فلو تواتر عن معاوية رضي الله عنه أنه شرب الخمر -مثلاً-فإن هذا لا يدل على ردته عن الإسلام!! وهذا باتفاق بين المسلمين والرافضة والأشاعرة الذين اتبعوهم بإساءة!!! بغض النظر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير