ـ[حرملة بن عبد الله]ــــــــ[28 - 02 - 07, 01:42 ص]ـ
منهجية إثبات الكتب والرسائل لأصحابها واضحة فهل منكم من يُتحفنا كيفية إثبات الرسالة للنووي وطرق تحقيق الأصل و كم لها من المخطوطات متوفرة في المكتبات، حتى نثق بها ونستفيد مما فيها، وننصح من أصحابه المعاصرين من على مذهب متأخري الأشعرية العاكفين على حواشي بدء الأمالي أن هذه عقيدة شيخهم النووي ليركنوا إليها كما ركنوا إلى علومه الفقهية، إلا أنني لم أظفر إلى الآن بعد بحث مستفيض في كتب من ترجموا له أن ذكروا له هذه الرسالة مع كثرتها.
ـ[عمار احمد المغربي]ــــــــ[04 - 03 - 07, 11:59 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ولكن ينقصنا فعلا التأكد
لان التصديق ليس بهذه السهولة
ـ[أبو الفرج المنصوري]ــــــــ[08 - 03 - 07, 07:04 م]ـ
لعل أحد إخواننا يقوم برفع الكتاب للضرورة
ولعلهم أيضًا يذكرون اسم المخطوط ورقمة بدار الكتب
ودمتم
ـ[حامد الاندلسي]ــــــــ[08 - 03 - 07, 09:10 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[حسام العقيدة]ــــــــ[10 - 03 - 07, 08:42 م]ـ
بالله عليكم يا اخوة لا تستعجلوا.
ينبغي التأكد
ليست هذه طريقة أهل السنة سلمكم الله
ـ[أبو الحسن المكي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 11:15 م]ـ
الرجاء عدم الوثوق في النقل قبل التأكد من وجود الكتاب أولاّ، ثم من نسبته إلى الإمام النووي. فالصيغة التي سيقت بها العبارات المنقولة تختلف كثيرا عن منهج النووي في الكتابة والتعبير، وهذا ملحوظ لمن له اطلاع بكتب النووي رحمه الله.
الأخ أبو أحمد
أوافقك أخي الكريم فيما قلته، لما يلي:
1 - أن الأسلوب هنا يختلف عن أسلوب الإمام النووي في كتبه المعروفة.
2 - أن الكتب المؤلفة في ترجمة النووي القديمة والمعاصرة التي أمكننا الاطلاع عليها لم تنسب هذا الكتاب له، وقد استقصى الدكتور الحداد في كتابه الإمام النووي وأثره في الحديث وعلومه، ولم يذكره ضمن مؤلفاته. وكذا ترجمته المفردة ضمن سلسلة دار القلم لعبد الغني الدقر.
3 - أنه لايكفي لتوثيق نسبة الكتاب لمؤلفه وجود اسمه عليه بل لا بد من دلائل أخرى تدل على صحة النسبة كذكر المؤلف له أو من المترجمين له ممن يعتمد قوله، ومراعاة أسلوب المؤلف، ومقارنته بكتبه الأخرى ونحو ذلك مما هو معروف. فكم نسبت للسيوطي وغيره من مؤلفات كالرحمة في الطب والحكمة وثبت عدم صحة نسبتها.
4 - أن الإمام النووي وافق الأشاعرة في المسائل التي ذكرت في الكتاب السابق، وما هنا ينقض ذلك. وكتب المعروفة ثابتة النسبة له وهي مقدمة على مالم يثبت أو في نسبته شك في بيان مذهبه في هذه المسائل.
والله تعالى أعلم.
ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[10 - 03 - 07, 11:46 م]ـ
الأخ أبو أحمد
أوافقك أخي الكريم فيما قلته، لما يلي:
1 - أن الأسلوب هنا يختلف عن أسلوب الإمام النووي في كتبه المعروفة.
2 - أن الكتب المؤلفة في ترجمة النووي القديمة والمعاصرة التي أمكننا الاطلاع عليها لم تنسب هذا الكتاب له، وقد استقصى الدكتور الحداد في كتابه الإمام النووي وأثره في الحديث وعلومه، ولم يذكره ضمن مؤلفاته. وكذا ترجمته المفردة ضمن سلسلة دار القلم لعبد الغني الدقر.
3 - أنه لايكفي لتوثيق نسبة الكتاب لمؤلفه وجود اسمه عليه بل لا بد من دلائل أخرى تدل على صحة النسبة كذكر المؤلف له أو من المترجمين له ممن يعتمد قوله، ومراعاة أسلوب المؤلف، ومقارنته بكتبه الأخرى ونحو ذلك مما هو معروف. فكم نسبت للسيوطي وغيره من مؤلفات كالرحمة في الطب والحكمة وثبت عدم صحة نسبتها.
4 - أن الإمام النووي وافق الأشاعرة في المسائل التي ذكرت في الكتاب السابق، وما هنا ينقض ذلك. وكتب المعروفة ثابتة النسبة له وهي مقدمة على مالم يثبت أو في نسبته شك في بيان مذهبه في هذه المسائل.
والله تعالى أعلم.
جزاك الله خيرا
ليس من المصلحة التعجل
حتى لا يحتج علينا القوم بذلك
ـ[ابو مريم الجزائري]ــــــــ[01 - 05 - 07, 08:17 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله فيكم نصيحتي لكم بالتريث في نسبة هذا الكتاب الى الامام النووي حتى تتأكدوا و تتثبتوا منها خاصة بعد ما جاء فيه من النقل عن (النكرة) الأموري و ما وصفه به '' النووي '' و كيفية تقديمه من دون سائر العلماء و الائمة، الحيطة واجبة و مستحبة في مثل هذه الامور، غفر الله لنا و لكم و لجميع المسلمين.
ـ[محمد جميل حمامي]ــــــــ[27 - 08 - 07, 01:38 م]ـ
أنا بصدد تصويره ورفعه إذا يسر المولى ذلك لي
و حالما أفعل سأهديه لكم
اسم جزء الإمام النووي:
جزء فيه ذكر اعتقاد السلف في الحروف و الأصوات
طباعة: مكتبة الأنصار للنشر و التوزيع في مصر، بتحقيق: أبي الفضل أحمد بن علي الدمياطي
ووضع المحقق نماذجاً من المخطوط ومنها صورة غلافة حيث جاء مكتوب على طرة المخطوط:
جزء الحروف و الأصوات
تأليف الإمام العالم العلامة أبو زكريا النواوي
رحمة الله عليه
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=661557#post661557
¥