تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[زايد بن عيدروس الخليفي]ــــــــ[31 - 08 - 07, 11:17 ص]ـ

في انتظار الرفع

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[14 - 04 - 09, 09:21 ص]ـ

رفعوه هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=169568

ـ[أبو مصعب البكري]ــــــــ[14 - 04 - 09, 10:55 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني الكرام بارك الله بكم

المخطوط لا يثبت عن الإمام النووي، ولم يذكره أحد من العلماء ممن جاء بعده، وكثير هم الذين اهتموا بالإمام وكتبه من عصره إلى اليوم.

الله الله في منهج أهل الحديث أهل السنة والجماعة، فلا تعطوا الفرصة لأعداءنا لكي يقعوا فينا

منهج السلف في العقائد منهج محفوظ منصور ظاهر بعون الله وفضله، وليس بحاجة لا إلى النووي ولا إلى أحد غيره.

ومن تتبع كتب الإمام النووي رحمه الله تعالى علم أنه ليس بذلك الأشعري الذي تبنى التأليف في هذا الباب أو الدعوة له.

باختصار المخطوط لا يرقى إلى درجة الثبوت

وهذا هو منهج أهل السنة والأثر، والله أعلم.

ـ[أبو أنس الشهري]ــــــــ[16 - 08 - 09, 09:43 م]ـ

قد مضى على الموضوع أربع سنوات فهل استجد في الموضوع شيء

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[26 - 08 - 09, 12:16 م]ـ

"منقول"

الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى ... أما بعد،،

كما قلت سابقاً إن من الخطأ أن يقول القائل إن الامام النووي رحمه الله كان أشعرياً ومات على ذلك .. لأنه رحمه الله كان سلفياً متبعاً لأهل السنة والجماعة بل والأكثر من ذلك كان منتقداً للأشاعرة مع إنه كان متأثراً بهم لكنه قبل مماته رحمه الله أقر بنفسه في رسالته أنه يتبرأ منهم بل وينتقد الأشاعرة بل ويثبت الصفات لله تعالى على عكس الأشاعرة ..

بين يديكم تلخيص لجزء يسمى (جزء فيه ذكر اعتقاد السلف في الحروف و الأصوات (تأليف الإمامأبي زكريا يحيى بن شرف الدينالنووي، وهو إختصار لمسألة الحروف و الأصوات، من كتاب (غاية المرام فيمسألة الكلام) للشيخ فخر الدين أبي العباس أحمد بن الحسن بن عثمان الأرموي الشافعي، ثم ألحق في آخره جمعاً من كتابه (التبيان في آداب حملة القرآن) ..

وللأمانة لقد نقلت هذا الملخص من رسالته رحمه الله من الاخ أبو عبدالرحمن السلفي جزاه الله خير:

و القارئ لهذه الرسالة سيجد نفسه متأكداً من سلفية الإمام النووي أو متأكداً من رجوع الإمام النووي أخيراً إلى قول السلف في الأسماء و الصفات ... لأسباب منها:

1 - الظاهر أن هذه الرسالة هي آخر قول للإمام النووي في هذه المسألة لأنها نسخت في شهر ربيع الآخر من سنة 676 وقد وافت المنية الإمام النووي في الثالث و العشرين من رجب لنفس السنة.

فليس بين الزمنين كبير وقت، إنما هي ثلاثة أشهر فحسب. فأول ربيع الآخر وجمادي الأولى و الأخيرة ثم رجب!

2 أن الطريقة التي اتبعها الإمام النووي في رسالته تلك على صغرها، مماثلة جداً جداً لطريق السلف و أسلوبهم في سرد الأدلة من القرآن الكريم أولاً، ثم من الأحاديث الصحاح، ثم من أقوال السلف، الذي استند إلى آرائهم كثيراً و وروى أقوالهم مراراً، واستدل بكلامهم في غير ما موضع مثل الإمام أحمد بن حنبل وحماد بن زيد، وحماد بن سلمة، وسفيان بن عيينه، وغيرهم و قد مدحهم وأثنى عليهم وعلى قولهم خيراً و سيأتي مثال لذلك قريباً

دون أن يشير أدنى إشارة إلى من دونهم من الخلف وإلى تفضيل قولهم، إلا في موضع الرد عليهم مثل ابن فورك و الباقلاني و الجويني و أبي القاسم الإسفراييني وغيرهم.

3 ذمَّ الإمام النووي الأشاعرة صراحة، بل و استغرب من مذهبهم و من قولهم في الصفات! وسيأتي نصه بتمامه أيضاً.

4 و أخيراً تصريح الإمام النووي، بقول السلف رضوان الله عليهم في صفات الرب جل في علاه كالإستواء والصوت و اللفظ لله عز وجل، و أن القرآن كلام الله تلفظ به بصوت مسموع إلى جبريل عليه السلام، و غير ذلك من الصفات، بل و تصريحه أيضاً بقول أهل السنة و الجماعة بالإيمان وأنه يزيد وينقص، وهذا أيضاً سيأتي بنصه وحرفه.

وقد أفاد الإمام النووي وأجاد جداً في الرد على الذين لا يثبتون اللفظ و الكلام لله عز وجل، وذكر لهم عشرين وجهاً، يستترون بها، ذكر أقوالهم ثم نقضها عليهم وفضح عوارهم وكشف زيفهم، فقد رد ردوداً حازمة جازمة على أقوالهم العشرين تلك! بعشرين حجة أفصح بياناً وأقوى احتجاجا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير