تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

سنن البيهقي الكبرى (ج8/ص189)

مصنف ابن أبي شيبة (ج7/ص548)

مصنف عبد الرزاق (ج11/ص240)

المعجم الأوسط (ج6/ص249)

المعجم الكبير (ج23/ص363)

مسند أبي يعلى (ج11/ص403)

مسند إسحاق بن راهويه (ج4/ص111)

مسند ابن الجعد (ج1/ص246)

التاريخ الكبير (ج3/ص39)

حلية الأولياء (ج7/ص198)

1 - قال الذهبي: وفي الباب عن عدة من الصحابة فهو متواتر. سير أعلام النبلاء ج1/ص421

2 - قال الكتاني: تقتل عمارا الفئة الباغية

أورده في الأزهار من حديث 1 أبي سعيد 2 وأبي قتادة 3 وأم سلمة 4 وحذيفة 5 وابن مسعود 6 وعمار بن ياسر 7 وعمرو بن العاص 8 وابنه عبد الله 9 وعمرو بن حزم 10 وخزيمة بن ثابت 11 وعثمان بن عفان 12 وأنس 13 وأبي هريرة 14 وأبي رافع 15 وجابر بن عبد الله 16 ومعاوية بن أبي سفيان 17 وعبد الله بن عباس 18 وزيد بن أبي أوفى الأسلمي 19 وجابر بن سمرة 20 وأبي اليسر السلمي كعب بن عمرو 21 وزياد بن الفرد 22 وكعب ابن مالك 23 وأبي أمامة الباهلي 24 وعائشة أربعة وعشرين نفسا

قلت ورد أيضا من حديث 25 ابن عمر 26 وأبي أيوب 27 وقتادة بن العمان 28 وزيد بن ثابت 29 وعمرو بن ميمون قال ابن عساكر وقد أدرك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يره 30 وعمر 31 ومولاة لعمار ابن ياسر وممن صرح بتواتره السيوطي في خصائصه الكبرى وقال الحافظ ابن حجر في تخريج أحاديث الرافعي قال ابن عبد البر تواترت الأخبار بذلك وهو من أصح الحديث وقال ابن دحية لا مطعن في صحته ولو كان غير صحيح لرده معاوية وأنكره

نظم المتناثر ج1/ص197

2 - قال ابن عبد البر:

وتواترت الآثار عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال تقتل عمار الفئة الباغية وهذا من إخباره بالغيب وأعلام نبوته صلى الله عليه وسلم وهو من أصح الأحاديث

وكانت صفين فى ربيع الآخر سنة سبع وثلاثين ودفنه على رضى الله عنه. الاستيعاب ج3/ص1140

3 - قال ابن حجر: روى حديث تقتل عمارا الفئة الباغية جماعة من الصحابة منهم قتادة بن النعمان كما تقدم وأم سلمة عند مسلم وأبو هريرة عند الترمذي وعبد الله بن عمرو بن العاص عند النسائي وعثمان بن عفان وحذيفة وأبو أيوب وأبو رافع وخزيمة بن ثابت ومعاوية وعمرو بن العاص وأبو اليسر وعمار نفسه وكلها عند الطبراني وغيره وغالب طرقها صحيحة أو حسنة وفيه عن جماعة آخرين يطول عدهم. فتح الباري ج1/ص543

4 - قال الزمخشري:

ويح النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال لعمار ويح ابن سمية تقتله الفئة الباغية ويح وويب وويس ثلاثتها فى معنى الترحم وقيل ويح رحمة لنازل به بلية وويس رأفة واستملاح كقولك للصبى ويسه ما أملحه وويب مثل ويح وأما ويل فشتم ودعاء بالهلكة وعن الفراء إن الويل كلمة شتم ودعاء سوء وقد استعملتها العرب استعما لقاتله الله. الفائق ج4/ص85

5 - قال ابن كثير رحمه الله: والله أعلم وهذا الحديث من دلائل النبوة حيث أخبر صلوات الله وسلامه عليه عن عمار أنه تقتله الفئة الباغية وقد قتله أهل الشام في وقعة صفين وعمار مع علي وأهل العراق كما سيأتي بيانه وتفصيله في موضعه وقد كان علي أحق بالأمر من معاوية ولا يلزم من تسمية أصحاب معاوية بغاة تكفيرهم كما يحاوله جهلة الفرقة الضالة من الشيعة وغيرهم لانهم وإن كانوا بغاة في نفس الامر الامر فانهم كانوا مجتهدين فيما تعاطوه من القتال وليس كل مجتهد مصيبا بل المصيب له أجران والمخطئ له أجر ومن زاد في هذا الحديث بعد تقتلك الفئة الباغية لا أنالها الله شفاعتي يوم القيامة فقد افترى في هذه الزيادة على رسول الله فإنه لم يقلها إذ لم تنقل من طريق تقبل والله أعلم وأما قوله يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار فإن عمارا وأصحابه يدعون أهل الشام إلى الالفة واجتماع الكلمة وأهل الشام يريدون أن يستأثروا بالأمر دون من هو أحق به وأن يكون الناس أوزاعا على كل قطر امام برأسه وهذا يؤدي الى افتراق الكلمة واختلاف الامة فهو لازم مذهبهم وناشئ عن مسلكهم وإن كانوا لا يقصدونه والله أعلم. البداية والنهاية ج3/ص218

6 - وقال أيضاً: وهذا مقتل عمار بن ياسر رضي الله عنه مع أمير المؤمنين على بن أبي طالب قتله أهل الشام

وبان وظهر بذلك سر ما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم من أنه تقتله الفئة الباغية وبان بذلك أن عليا محق وأن معاوية باغ وما في ذلك من دلائل النبوة. البداية والنهاية ج7/ص267

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير