تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

3 - - ابن أبي خيثمة قال سمعت يحيى بن معين يقول أهل مصر يقولون عُلي بن رباح وأما أهل العراق فعَلي.

تاريخ مدينة دمشق ج41/ص480

4 - -عن أبي نصر بن ماكولا قال وأما عُلَي بضم العين وفتح اللام فهو علي بن رباح بن قصير اللخمي بن أردة بن القشيب أبو عبدالله وكان أعور كان اسمه عليا فصغر وكان يحرج على من سماه بالتصغير روى عن عقبة بن عامر وعبدالله بن عمرو وأبي قيس مولى عمرو بن العاص روى عنه ابنه موسى ويزيد بن أبي حبيب.

5 - قال ابن حبان: - على بن رباح اللخمي أبو موسى من ثقات أهل مصر وهو الذي يقال له على بن رباح وكان يقول من قال لي على ليس منى في حل وذاك أن أهل الشام كانوا يصغرون كل على لما في قلوبهم لأمير المؤمنين على بن أبى طالب. مشاهير علماء الأمصار ج1/ص121

3 - أهل حمص ينتقصون علياً

1 - -- قال عثمان بن صالح السهمي كان أهل مصر ينتقصون عثمان حتى نشأ فيهم الليث بن سعد يحدثهم بفضل عثمان فكفوا عن ذلك وكان أهل حمص ينتقصون علي بن أبي طالب حتى نشأ فيهم إسماعيل بن عياش فحدثهم بفضائله فكفوا عن ذلك.

تاريخ بغداد ج13/ص7

تاريخ مدينة دمشق ج9/ص42

تهذيب الكمال ج24/ص271

2 - إسماعيل بن عياش دت س ق

ابن سليم الحافظ الإمام محدث الشام بقية الأعلام أبو عتبة الحمصي العنسي مولاهم وكان من بحور العلم صادق اللهجة متين الديانة صاحب سنة واتباع وجلالة ووقار ولد سنة ثمان ومئة

قال ابن عدي إذا روى إسماعيل عن قوم من أهل الحجاز كيحيى ابن سعيد ومحمد بن عمرو وهشام بن عروة وابن جريج وعمر بن محمد وعبيدالله الوصافي فلايخلو من غلط فيغلط إما يكون حديثا برأسه أو مرسلا يوصله أو موقوفا يرفعه وحديثه عن الشاميين إذا روى عنه ثقة فهو مستقيم وفي الجملة هو ممن يكتب حديثه ويحتج به من حديث الشاميين خاصة

قلت (الذهبي): حديث إسماعيل عن الحجازيين والعراقيين لا يحتج به وحديثه عن الشاميين صالح من قبيل الحسن ويحتج به إن لم يعارضه أقوى منه.

سير أعلام النبلاء ج8/ص312

4 - علي أعان على قتل أبي بكر!!

عبد الله بن سالم الأشعري الحمصي قال أبو داود كان يقول: علي أعان على قتل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وجعل يذمه أبو داود يعني أنة ناصبي.

ميزان الاعتدال في نقد الرجال ج4/ص104

5 - ختم المجلس بلعن أبي تراب

-- حدثنا بشر بن عبد الوهاب قال حدثني جنادة بن عمرو بن الجنيد بن عبد الرحمن قال دخلت من حوران آخذ عطائي فصليت الجمعة ثم خرجت إلى بابا الدرج فإذا عليه شيخ يقال له أبو شيبة القاص يقص على الناس فرغب فربنا وخوف فبكينا فلما أن انقضى حديثه قال اختموا مجلسنا بلعن أبي تراب فلعنوا أبا تراب فالتفت عن يميني فقلت ومن أبو تراب فقال علي بن أبي طالب صلوات الله عليه ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوج ابنته صلى الله عليهم وأول الناس إسلاما وأبو الحسن والحسين صلوات الله عليهما فقلت ما أصاب هذا القاص فقمت إليه وكان ذا وفرة فأخذت ورته بيدي وجعلت ألطم وجهه وأنطح برأسه الحائط وصاح واجتمع أعوان المسجد فوضعوا ردائي في رقبتي وساقوني حتى أدخلوني على هشام بن عبد الملك وابو شيبة يقدمني فصاح يا أمير المؤمنين قاصك وقاص آبائك وأجدادك أتى اليوم

إليه أمر عظيم من فعل بك هذا فقال هذا فالتفت إلي هشام وعنده أشراف الناس فقال أبا يحيى متى قدمت فقلت أمس وكنت على المصير إلى أمير المؤمنين فأدركتني الجمعة فصليت وخرجت إلى الدرج فإذا هذا الشيخ قائم يقص فجلست إليه فقرأ فسمعنا ورغب فرغبنا وحذر فبكينا ودعا فأمنا وقال في آخر كلامه اختموا مجلسنا بلعن أبي تراب فسألت من أبو تراب فقيل علي بن أبي طالب صلوات الله عليه أول الناس إسلاما وابن عم رسول الله وزوج ابنته وأبو الحسن والحسين صلوات الله عليهم أجمعين فوالله يا أمير المؤمنين لو ذكر هذا قرابة لك بمثل هذا الذكر ولعنه هذه اللعنة لأحللت به الذي أحللت به فكيف لا أغضب لص هر رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوج انته قال فقال هشام بئسما صنع ثم عقد لي على السند ثم قال لبعض جلسائه مثل هذا لا يجاورني هاهنا فيفسد عليه البلد فباعد به إلى السند فقال لنا بشر بن عبد الوهاب وهو متصل على باب السند بيده اليمنى سيف وبيده اليسرى كيس يعظمه ومات الجنيد بالسند رحمه الله فقال فيه الشاعر من الخفيف ذهب الجود والجنيد جميعا **فعلى الجود والجنيد السلام.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير