تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

فأنقل لك جواب سماحة الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى في " بيان عقيدة أهل السنة والجماعة " (محاضرة رقم 84 / من تسجيلات الإمام البخاري مكة المكرمة):

" هو من أهل السنة فيما وافق فيه أهل السنة، وهو ليس من أهل السنة فيما خالف فيه أهل السنة " اهـ.

وجزاكم الله خيراً

ـ[علاء شعبان]ــــــــ[13 - 03 - 05, 02:12 ص]ـ

معذره هذا هو رابط المحاضرة لمن أراد تحميلها:

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=audioinfo&audioid=1438

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[13 - 03 - 05, 02:26 ص]ـ

- الأشاعرة أو الأشعرية ليسوا من الفرقة الناجية، أهل السنة والجماعة، أتباع السلف الصالح.

وكيف يكونون منهم وقد خالفوا السنة والكتاب في أمور من قال بها بلا تأول كفر بالله العظيم.

وفي الملتقى مواضيع كثيرة سبق طرحها حول ما يتعلق بالأشعرية وأبي الحسن الأشعري ونحو ذلك.

- وإن أردت التفصيل والتحقق فعليك بأحد كتابين:

1 - منهج الأشاعرة في العقيدة، للشيخ الفاضل سفر بن عبدالرحمن الحوالي، وهو موجود في ملف وورد في الملتقى أو خذه من موقع الشيخ على الإنترنت أيضاً.

- وقد ألفه رداً على محمد علي الصابوني حين زعم في أعداد من مجلة المجتمع (الـ ... ) أنَّ الأشاعرة من أهل السنة.

فبيَّن الشيخ بإجمالٍ بديع خروجهم عن السنية.

2 - الكتاب الثاني: موقف شيخ الإسلام ابن تيمية من الأشاعرة، للشيخ عبدالرحمن المحمود في 3 مجلدات.

وليس متوفراً على النت للأسف الشديد.

تنبيه: الأخ الشيخ: عبدالرحمن السديس .. ليس هو إمام الحرم انتبه لا يزعل منك (:

بارك الله فيك شيخنا السمرقندي ونفع بك.

ولي إضافة على ما تفضلتم بذكره جزاك الله خيراً ,

وهو في كون الأشاعرة ليسوا من أهل السنة والجماعة:

فهؤلاء قد عطلوا الصفات وصرفوها على غير ظاهرها , وأولوها بأقبح التآويل فهم أرادوا تنزيه الله ـ إن أردنا إلا إحساناً وتوفيقاً ـ , فوقعوا في التعطيل ـ وهو أقبح ـ , وسموا مخالفيهم ـ أهل السنة والجماعة ـ مجسمة وحشوية ... إلخ.

كل هذا الجرم , والتقول والتأله على الله بغير علم , وتعطيل صفاته سبحانه وتعالى , ورمي أهل السنة والجماعة بالضلال والزندقة , كل هذا ـ وغيره ـ يعد عند البعض ليس جريمة؛ بله ويتساءل بعضهم إذا كان هؤلاء من أهل السنة والجماعة أم لا؟!

فلو كان الأمر يعني ـ أحداً منهم ـ , أو مساساً لشرفه؛ لانتصر له , ولأقام الدنيا وما أقعدها!!!

ولتلا قوله تعالى: {ولمن انتصر بعد ظلمه .... } [الشورى: 41].

أما والأمر في ذات الله وتعطيل صفاته؟!! فالأمر فيه سعة!!! والمتقول على الله من أهل السنة والجماعة!!! والرأفة الرأفة!! والرحمة الرحمة!! وهوِّن عليك أخي؟!! وسننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين؟!!! وسننظر في الأمر؟؟؟؟ .......... إلخ الأقوال والتسويف الأرعن!!!!!!!!

وكأن المُتَحَدث عنه أحدنا , {تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً}.

{ما لهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذباً} [الكهف: 5].

اللهم أحيني على السنة , وأمتني على السنة , واحشرني مع أهل السنة والجماعة.

كتبه / خالد الأنصاري.

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[13 - 03 - 05, 08:07 ص]ـ

تنبيه: الأخ الشيخ: عبدالرحمن السديس .. ليس هو إمام الحرم انتبه لا يزعل منك (:

أعرف هذا مسبقاً أخي الكريم, ولكن الاسم يذكرنا إمام الحرم حفظه الله تعالى

فأنقل لك جواب سماحة الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى في " بيان عقيدة أهل السنة والجماعة " (محاضرة رقم 84 / من تسجيلات الإمام البخاري مكة المكرمة):

" هو من أهل السنة فيما وافق فيه أهل السنة، وهو ليس من أهل السنة فيما خالف فيه أهل السنة " اهـ.

وجزاكم الله خيراً

ومثل هذا مأثور عن الإمام ابن تيميةرحمه الله, وأمر مشهور عنه في الحكم على الآخرين!! فميعراه العرض على الكتاب والسنة ومن ثم إصدار الحكم.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 03 - 05, 09:43 م]ـ

لقد نقل رضا نعسان معطي في كتابه ((علاقة التفويض و الأثبات)) نصا عن مخطوطة الأعتقاد لابن كثير صريح جدا باثبات الصفات الخبرية فليتفضل علينا به من لديه الكتاب

ـ[عبدالله بن خميس]ــــــــ[07 - 08 - 10, 02:49 ص]ـ

نقل عنه مرتضى الزبيدي في "إتحاف السادة المتقين" شرح الإحياء

قال ابن كثير ذكروا للشيخ ابي الحسن الأشعري ثلاثة أحوال أولها حال الإعتزال التي رجع عنها لامحالة الحالة الثانية إثبات الصفات العقلية السبعة وهي الحياة والعلم والقدرة والإرادة والسمع والبصر والكلام وتأويل كالوجه واليدين والقدم والساق ونحو ذلك والحال الثالث إثبات ذلك كله من غير تكييف ولا تشبيه جريا على منوال السلف وهي طريقته في الإبانة التي صنفها آخراً وشرحها الباقلاني ونقلها ابن عساكر وهي التي حال اليها الباقلاني وإمام الحرمين وغيرهما من أئمة الأصحاب المتقدمين في أواخر أقوالهم والله أعلم)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير