تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[11 - 03 - 05, 05:37 م]ـ

تقول:العلامة محمود سعيد! هل قرأت له حتى تصفه بهذا الوصف فإن كان كذلك فلست أهلا لهذا الحكم إذ من عنده مسكة من علم لايشك في جهل هذا المتعالم المقبوح. وإن كانت الأخرى فلاتقف ما ليس لك به علم.ولعل اإخوة عرفوا حقيقتك حين قلت هذا وعجبا لك أأنت حنبلي وفخر للدين؟؟؟؟؟!!!!!!

ـ[عمر بياتي]ــــــــ[11 - 03 - 05, 06:51 م]ـ

إخوتي الكرام

سأقول كلاما ربما لن يعجب كثيرا من الأخوة هنا، ولكن "الدين النصيحة". إن مثل هذا الموضوع لا يستحق ان يكون في منتدى أهل الحديث. فالمنتدى هو مجلس علمي يحتاج منا أن نتخلق بأخلاق العلم وأدب الأختلاف. وإذا انتقدنا شخصا فالواجب أن نحصر النقد في تبيان سقطاته الفكرية دون تناوله بالسب والشتم. فكيف بصياغة قصدية كلها شتيمة.

أليس بإمكان علمائنا وشيوخنا وطلبة العلم أن يستحضروا أفكار المدعو ممدوح سعيد أو غيره من المخالفين ويتناولونها بالنقد والتمحيص دون شتيمة؟ إلى متى يبقى أهل الفكر والعلم في هذا المستوى الهابط من حيث لغة النقد؟ أما آن الأوان لأن يترقى مستوى أدبنا؟

ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[11 - 03 - 05, 11:26 م]ـ

فليرتق أدبك أنت ياعمر! اقصر ياهذا عن قولك.ألم تع أنك تتكلم عن عالم نبيل أو طالب علم جليل ثم ترميهم بقلة الأدب؟ اذهب وتعلم الأدب مع أهل العلم ثم أئت وكلمهم واستفد من علمهم, هذه هي النصيحة لامازعمت.

ـ[ابو سهيل الجزري]ــــــــ[11 - 03 - 05, 11:37 م]ـ

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

ـ[عمر بياتي]ــــــــ[12 - 03 - 05, 12:01 ص]ـ

فليرتق أدبك أنت ياعمر! اقصر ياهذا عن قولك.ألم تع أنك تتكلم عن عالم نبيل أو طالب علم جليل ثم ترميهم بقلة الأدب؟ اذهب وتعلم الأدب مع أهل العلم ثم أئت وكلمهم واستفد من علمهم, هذه هي النصيحة لامازعمت.

أخي الفاضل لا أعتقد أنني أسأت الأدب مع أحد، والمرجو أن تراجع كلامي بعين أخرى، وراجع ما قيل في القصيدة ومقدمتها من كلام ساقط "يفسو .. الخراء ... الخ" لتعلم من أساء الأدب.

أما من جهة الأدب مع الشيوخ فإنني أتفق معك في وجوبه، لكنني أزيد على أن الشيوخ ليست لهم عصمة، بل هم بشر يخطئ ويصيب ويجب علينا إن رأينا فيهم خللا أن نقومهم بالنصيحة والنقد الأخوي.

ـ[الناصح السويسي]ــــــــ[12 - 03 - 05, 08:21 م]ـ

(41) فأنتَ لَعَمْرُ اللهِ في مِصرَ لُعْبةٌ لإبليسَ تَلْهو بالخبيثِ ولائدُهْ

لله درك يا شيخ كأنك من مصر

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[13 - 03 - 05, 08:29 ص]ـ

العجب من تشكيك الفخر الحنبلي في نسبتها لشيخنا، وهي موجودة بخطه في بعض كنانيشه وقد قرأتها عليه حفظه الله،،

وردا على الأخ عمر بياتي فما زال أهل العلم يهجون أهل البدع بعد نصحهم، والمدعو محمود سعيد قد زار الشيخ مرارا، ونصحه الشيخ وكلمه بخصوص بدعته ونصحه، ولكن دون جدوى، وبعد ذلك تعرض لشيخنا في بعض تحقيقاته ونعته بأمور لا تليق، فهجاه شيخنا وحق له،،

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[13 - 03 - 05, 01:48 م]ـ

يرجى تثبيت القصيدة لأنها حازت على أغلبية ساحقة،،

ـ[عمر بياتي]ــــــــ[13 - 03 - 05, 02:17 م]ـ

أجل الأخ الفاضل أبو إسحاق

أعرف أن أهل العلم اشتغلوا بهجاء أهل البدع .. مثلما اشتغل أهل البدع بهجائهم أيضا ..

لكن موقفي الشخصي من كل هذا أنني لا أرى للهجاء سواء مصاغا في قالب شعري أو نثري أي قيمة، وسواء جاء من هذا الطرف أو ذاك. أقول هذا في حق علمائنا القدماء و المعاصرين كذلك، لأنني أرى أن الأولى بعلمائنا أن يشتغلوا برد ونقض أفكار المبتدعة لا صياغة نصوص هجائية. ثم ثانيا إننا أخي الكريم في زمن لم يعد للهجاء الشعري قيمة أصلا. وإنه ليسيء بقائله أكثر من إسائته للمهجو.

والله أعلم.

ـ[أبو إسحاق التطواني]ــــــــ[13 - 03 - 05, 02:35 م]ـ

كلامكم مردود أخي عمر من وجوه:

فلا شك أن للهجاء الشعري قيمة وقيمة فعالة جدا أحيانا تكون أفيد وأنجع، وتطوي سجل المبتدع، فهذا الشيخ تقي الدين الهلالي هجا صوفية تطوان وغيرهم من أهل البدع، وما أستطاع أحدهم أن ينبت ببنت شفة لتمكن الشيخ من الشعر، فهذا سلاح قوي لمحاربة أهل البدع، وقد بلغنا أن القصيدة وصلت للمدعو محمود، وكاد أن يموت كمدا وحزنا، ونزلت عليه كالصاعقة،،،

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[13 - 03 - 05, 02:52 م]ـ

الحمد لله وحده ...

الأخ عمر

كلامك يوهم أن أهل العلم لم يشتغلوا برد ضلالات وإفك وجهل وغباء المدعو (محمود سعيد)، وليس الأمر كذلك.

بل أظهروا كذبه، وبينوا زيغه، ولايزالون، والأمر كما يقول الشيخ أبو إسحاق.

فهجاؤهم مستحب، والطعن فيهم - بما هم أهله - واجب.

أم ما الذي تراه يصلح إذن؟

أن تصف أنت الشيخ محمد الأمين بأن:

(مستوى لغة النقد عنده هابط)

و

(مستوى أدبه ليس راقياً)؟!

وهذا ظاهر لكل من في رأسه عينان، لولا أن في النفس ما فيها، والله المستعان.

فليتك تعيد مراجعة نفسك، وتتحسس مواطن الولاء والبراء في قلبك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير