تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خطاب القاهرى]ــــــــ[29 - 03 - 07, 11:59 م]ـ

وثلاثة من المتأخرين سلموا من تأويل الصفات في تفاسيرهم وأمروها على طريقة أهل السنة والجماعة.

.

لو ينقل لنا أحد الأفاضل كلام الشيخ فى هذا الشأن.

ـ[أسامة عباس]ــــــــ[30 - 03 - 07, 12:20 ص]ـ

الثاني:أنه بين صفة الإمرار عند السلف وهو مايعتقده فقال (من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل) فهذا هو نقيض الإمرار الذي يقول به السلف

لعله سبق قلم، والصواب:

(فهذا هو تفسير الإمرار الذي يقول به السلف)

أو: (فهذا هو نقيض الإمرار الذي يقول به المفوضة)

والله أعلم ..

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[30 - 03 - 07, 12:31 ص]ـ

لعله يقصد المطبوع منها كما هو المتبادر، ومنها أيضا تفسير الإمام السمعاني.

وهناك غيرهم من الأئمة المفسيرين من أهل السنة والجماعة، كابن أبي حاتم، وابن مردويه وغيرهم.

جزاك الله خيرا يا أبا حازم ولكن هناك سبق كتابة في موضعين:

الثاني:أنه بين صفة الإمرار عند السلف وهو مايعتقده فقال (من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل) فهذا هو نقيض الإمرار الذي يقول به السلف.

الثالث: أنه قال (الظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين) فوصف الظاهر المذموم إذ الظاهر نوعان:

الأول منهما: هو معنى الإمرار الذي يقول به السلف.

والثاني: فوصفٌ للظاهر المذموم.

ـ[أم مالك الكويتي]ــــــــ[30 - 03 - 07, 02:00 ص]ـ

جزاهم الله عنا كل خير،،،

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[30 - 03 - 07, 08:17 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

....

وهذا الكلام منه _ رحمه الله _ نص في بيان عقيدته وهي عقيدة السلف.

وقد ظن بعض الجهال أن قوله (والظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين منفي عن الله) دليل على أنه مفوض وهو باطل من وجوه:

الأول: أنه بين أن مسلكه في هذا الباب هو مسلك السلف ومسلك السلف ليس التفويض بلا شك لمن قرأ آثارهم في ذلك.

الثاني:أنه بين صفة الإمرار عند السلف وهو مايعتقده فقال (من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل) فهذا هو نقيض الإمرار الذي يقول به السلف.

الثالث: أنه قال (الظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين) فوصف الظاهر المذموم إذ الظاهر نوعان:

1 - ظاهر يدل عليه اللفظ من لغة العرب من غير تكييف أو تمثيل.

2 - وظاهر يبين الحقيقة والكنه والكيف وهذا هو المنفي.

....

الأنسب أن نقول بأن الذي نفاه ابن كثير هو "الظاهر المتبادر إلى أذهان المشبهين" كما هو المنطوق لا "الظاهر المتبادر إلى أذهان المؤمنين المثبتين" وفي ذا الجواب كفاية، والحمد لله في الأولى والأخرة.

.

ـ[بن حامد الجيزاوي]ــــــــ[31 - 03 - 07, 02:33 ص]ـ

رحم الله المتقدمين والمتأخرين ورفع درجاتهم في الجنة.

ـ[ابو احمد الحسيني]ــــــــ[31 - 03 - 07, 05:48 م]ـ

ومن هم المتأخرين الذين ذكرهم الشيخ

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[14 - 04 - 07, 06:07 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

الأخ الفاضل أسامة عباس والأخ الفاضل صقر بن حسن بارك الله فيكما وجزيتما خيراً على التنبيه على سبق الكتابة وإن كنت أيها الفاضلان لم أرد بكلامي ما ذكرتماه لكنه قد يكون فهماً شاركما في غيركما وإنما مرادي بقولي (أنه بين صفة الإمرار عند السلف وهو مايعتقده فقال (من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل) فهذا هو نقيض الإمرار الذي يقول به السلف) أن هذا المذكور بين القوسين من التكييف والتشبيه والتعطيل نقيض الإمرار عند السلف وليس مرادي ما بينه من صفة الإمرار فالإشارة في (هذا) تعود إلى المعتقد المذكور بين القوسين، وعلى كل فجزاكما الله خيراً على التنبيه لأنه قد يفهم ما ذكرتما لا سيما وقد توافق فهمكما لهذا فهو وارد في حق من يقرأ المشاركة.

أخي الفاضل صقر بن حسن ما ذكرته بقولك (الأول منهما: هو معنى الإمرار الذي يقول به السلف.

والثاني: فوصفٌ للظاهر المذموم) صحيح وهو معنى ما ذكرته أنا وقولي (وصَفَ الظاهرَ): وصف فعل ماض أي (وصفَ ابنُ كثير الظاهرَ المذمومَ) وليس (وصف) اسماً في موقع الخبر؛ لأن هذا الكلام سيكون ركيكاً.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير