ـ[ابن دحيان]ــــــــ[06 - 06 - 05, 01:33 م]ـ
للفائدة
ـ[سيف 1]ــــــــ[06 - 06 - 05, 02:24 م]ـ
كان هناك كتاب قيم جدا لأحد علمائهم الذين رجعوا الى طريق الحق تكلم فيه عن مدي الجهالة في اسانيد احاديثهم وكثرة الكذابين الذين كذبوهم هم أنفسهم وكيف يحتجون بهم
لعل اسم الكتاب لو لم أنسى نسيت هو تحطيم الأصنام
وكاتبه ايراني ومترجم للعربية
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[08 - 06 - 05, 05:54 ص]ـ
أظنك تقصد كسر الصنم تأليف آية الله العظمى السيد أبو الفضل إبن الرضا البرقعي http://arabic.islamicweb.com/shia/ayat-allah.htm
ـ[أبو عبدالرحمن المقدسي]ــــــــ[08 - 06 - 05, 10:18 ص]ـ
الرافضة لاعقل ولا نقل , دينهم دين قائم على العاطفة والخرافات والكذب وهم يكفرون كل من لم يكن اثنى عشريا فالناصبي عندهم هو السني
يقول التيجاني الصوفي المتشيع في كتابه (كل الحلول عند آل الرسول) يقول مانصه: أن النواصب الذين عادوا علياً وحاربوا أهل البيت هم الذين يسمون أنفسهم بأهل السنة والجماعة .. وقال شيخهم حسين الدرازي البحراني في كتابه (المحاسن النفسانية) صفحة 147 بل أخبارهم تنادي بأن الناصب هو مايقال عندهم سنياً .. وقال في نفس المصدر ولاكلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن .. وقال الهالك نعمة الله الجزائري في كتابه (الأنوار النعمانية) 2/ 307: إن من علامة الناصبي تقديم غير علي عليه.
http://www.y1y1.com/hd3/albums/userpics/12719/alshirazi%201.jpg
http://www.y1y1.com/hd3/albums/userpics/12719/alshirazi%202.jpg
والآن لنعرف حكم الناصبي عند هؤلاء القوم
يقول الهالك نعمة الله الجزائري في حكم النواصب (أهل السنة):
(إنهم كفار أنجاس بإجماع علماء الشيعة الإمامية، وإنهم شرّ من اليهود والنصارى، وإن من علامات الناصبي تقديم غير علي عليه في الإمامة) الأنوار النعمانية/206، 207.
الغريب بالامر ان الرافضة يوثقون هؤلاء الكفار وياخذون بروايتهم وسوف انقل رد الاخ ابو عبيدة على احد الروافض عندما اعترض على عمران بن حطان فكان رده قويا
أحمد بن هلال العبرتائي
- معجم رجال الحديث - للهالك الخوئي ج 3 ص 151:
...... أيضا، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال: ومنهم: أحمد بن هلال الكرخي، قال أبو علي بن همام: كان أحمد بن هلال، من أصحاب أبي محمد، عليه السلام. فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان (رضي الله عنه) بنص الحسن عليه السلام، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام، قالت الشيعة الجماعة له: ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان، وترجع إليه، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة؟ فقال لهم: لم أسمعه ينص عليه بالوكالة، وليس أنكر أباه، يعني عثمان بن سعيد، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه، فقالوا: قد سمعه غيرك، فقال: أنتم وما سمعتم، ووقف على أبي جعفر، فلعنوه وتبرأوا منه، ثم ظهر التوقيع، على يد أبي القاسم حسين ابن روح، بلعنه، والبراءة منه في جملة من لعن. وقال الصدوق في كتاب كمال الدين: في البحث عن اعتراض الزيدية، وجوابهم ما نصه: حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رضى الله عنه) قال: سمعت سعد بن عبد الله، يقول: ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب، إلا أحمد بن هلال، وكانوا يقولون: إن ما تفرد بروايته أحمد بن هلال، فلا يجوز استعماله، (إنتهى). أقول: لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشي ء، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة، والنصب أخرى، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك، إذ لا أثر لفساد العقيدة، أو العمل، في سقوط الرواية عن الحجية، بعد وثاقة الراوي، والذي يظهر من كلام النجاشي: (صالح الرواية) أنه في نفسه ثقة، ولا ينافيه قوله: يعرف منها وينكر، إذ لا تنافي بين وثاقة الرواي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه. روى عن أمية بن علي، وروى عنه أحمد بن محمد بن عبد الله، تفسير القمي: سورة يونس، في تفسير قوله تعالى: (قل انظروا ماذا في السموات والارض). وروى عن محمد بن أبي عمير، وروى عنه الحسن بن علي الزيتوني وغيره.
¥