ـ[أبو أميمة السلفي]ــــــــ[20 - 12 - 06, 04:51 م]ـ
ومن العجب أن محمد بن بريكة الجزائري الصوفي الغالي في صوفيته الغالي في طعونه في السلفيين يخرج هذه الايام في المستقلة يطعن في السلفيين بطعونات عجيبة ويزكي شيخه السقاف وأقطاب الصوفية ابن عربي وبن الفارض والروافض وغيرهم ... من أهل الضلال ويدعي الانصاف والاعتدال و هو من أصحاب الوجود الواحد وحدة الوجود نسال الله أن يعافي الجزائريين من شره مادام هذه الايام في المستقلة نرجوا من يسطيع الرد عليه وكشف عواره فانه فعل الافاعيل في الجزائر
ـ[مصطفي حسان]ــــــــ[20 - 12 - 06, 09:34 م]ـ
طبعت شرح الشيخ صالح دار الجوزي بمصر في مجلدين ونفدت الطبعة ونأمل أن نراها في المعرض
ـ[الحامدي]ــــــــ[21 - 12 - 06, 12:42 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشكر لله ثم لجميع من أثروا هذا الموضوع بمشاركاتهم واقتراحاتهم.
وأضيف أنني أفضل لطلاب العلم المبتدئين إذا شرعوا في تعلم العقيدة، فالأفضل لهم البدء بالعقيدة الطحاوية ثم الواسطية ثم ما شاءوا بعد ذلك.
علما أنني صاحبت هذه العقيدة (الطحاوية) وعكفت على دراستها وتأملها طويلا، بل نظمتها في منظومة من مائتين وستة وسبعين بيتا، ضمنت فيها جميع مسائلها، واستدركت عليها ما رأى أهل العلم من مآخذ عليها، وأضفت إليها ما اقتضته الضرورة أو مست إليه الحاجة.
أما أهم المآخذ والملحوظات علي العقيدة الطحاوية التي فطن إليها العلماء والشراح فهي:
التعريف القاصر للإيمان والقول بوحدته واستوائه في أصله (عدم زيادته ونقصانة).
الإجمال والإبهام في في عبارته بنفي الحدود والغايات والأعضاء والجهات وإن كان يقصد بها معنى صحيحا هو نفي مشابهة الله لمخلوقاته والرد على المشبهة، إلا أن المعطلة يستعملون العبارة نفسها لنفي صفات ثابتة لله تعالى كاليد والعين وكالاستواء والعلو.
قصرُ الكفر على الجحود المفهوم من قوله: "ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه" والحقيقة أن نواقض الإيمان كثيرة، ولا تقتصر على الجحود، كالاستهزاء بالدين أو سب الرسول صلى الله عليه وسلم مثلا، ولو لم يجحد.
ترك الكلام عن الأسماء والصفات، وكان الواجب على المصنف بحثها وعرضها على ضوء الكتاب والسنة، لأن مسألة الأسماء والصفات من أصول العقيدة ومباحثها المهمة التي ضلت فيها فرق كثيرة، فهي تحتاج إلى البيان.
الإشكال في قول الطحاوي رحمه الله تعالى: "ولا يطيقون إلا ما كلفهم "، والحقيقة أن العباد يطيقون أكثر، والدليل أن الصلاة فرضت في الأصل خمسين مرة في اليوم، قبل أن تنقص إلى العُشر. ولكن الله رحمة بهذه الأمة وتوسيعا عليها لم يشدد عليها في التكاليف الشرعية، فالدين يسر وسعة.
هذا وقد تجنبت في منظومتي هذه المآخذ، واستدركت ما احتاج إلى استدراك، علما أن المنظومة قد قرظت من بعض أهل العلم والتخصص في هذا الشأن. وربما أرفعها إلى الموقع قريبا إن شاء الله.
أخوكم / أبو حامد الشنقيطي
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[21 - 12 - 06, 02:18 ص]ـ
أفضلها يا أخي .. شرح ابن أبي العز .. بتعليق العلامة سفر الحوالي .. حفظه الله تعالى
فالزمه .. وستدرك الفوائد الجليلة .. حال تقدمك في العلم ..
ـ[ابوالعباس الترهونى]ــــــــ[21 - 12 - 06, 10:37 م]ـ
جزاك الله خير
ـ[حامد تميم]ــــــــ[23 - 12 - 06, 09:47 م]ـ
وهناك رسالة صغيرة، تعقب فيها الإمام بن باز شارح الطحاويه، ابن أبي العز، رحم الله الجميع.
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[24 - 12 - 06, 07:58 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(الطحاوية) وعكفت على دراستها وتأملها طويلا، بل نظمتها في منظومة من مائتين وستة وسبعين بيتا، ضمنت فيها جميع مسائلها، واستدركت عليها ما رأى أهل العلم من مآخذ عليها، وأضفت إليها ما اقتضته الضرورة أو مست إليه الحاجة.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أخي الفاضل الكريم أبا حامد الشنقيطي: زادك الله علما وحلما وفضلا، هلا أتحفتنا بمنظومتك هذه لكي يستفيد منها إخوانك، ولك الأجر والمثوبة من الله تعالى.
ـ[أبو الدرداء ياسين]ــــــــ[05 - 01 - 07, 11:06 م]ـ
شروح الطحاوية
¥