[مزمار من مزامير آل داود]
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[29 - 10 - 06, 01:15 م]ـ
صوت جميل وتلاوة مجودة
الفاتحة بصوت عمر القزابري
http://up.9q9q.net/up/index.php?f=aD8WywAb8
مع جمال الصوت لكنه كأنه يزيد في مد حروف المد مثل (المغضوب عليهم)
ـ[أبو عثمان النفيعي]ــــــــ[29 - 10 - 06, 01:24 م]ـ
جزاك الله خير أخي أبو إبراهيم الحائلي
بالفعل صوت جميل تبارك الله
الشيخ عمر القزابري المغربي، إضغط هنا ( http://taranime.com/quran/omar_qazabri.htm)
ـ[معاذ جمال]ــــــــ[29 - 10 - 06, 04:11 م]ـ
المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم الحائلي
مع جمال الصوت لكنه كأنه يزيد في مد حروف المد مثل (المغضوب عليهم)
لاحض أخي ان القارئ مغربي يقرأ برواية ورش - و إن كانت له تسجيلات برواية حفص- و هناك خلافات كبيرة بين القراءتين فيما يتعلق بالمدود.
و الله اعلم
ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[29 - 10 - 06, 09:36 م]ـ
لاحض أخي ان القارئ مغربي يقرأ برواية ورش - و إن كانت له تسجيلات برواية حفص- و هناك خلافات كبيرة بين القراءتين فيما يتعلق بالمدود.
و الله اعلم
بارك الله فيك أخي
وهل مد الواو حال الوصل في (المغضوب عليهم) فيها قراءات متعددة؟
ـ[معاذ جمال]ــــــــ[30 - 10 - 06, 05:38 م]ـ
المشاركة الأصلية بواسطة: أبو إبراهيم الحائلي;
بارك الله فيك أخي
وهل مد الواو حال الوصل في (المغضوب عليهم) فيها قراءات متعددة؟
رويك أخي الفاضل لقد قلت:
مع جمال الصوت لكنه كأنه يزيد في مد حروف المد مثل (المغضوب عليهم)
إذا فأنت أثبت أنه يزيد في مد حروف المد بصفة عامة.
و ردي كان على هذا الأساس فتنبه. أما بخصوص المد في واو (المغضوب عليهم) فأي نعم لا خلاف فيه و لا يوجد من قال به.
إلا انني أخي سبق وصليت خلف الشيخ عمر حفظه الله و لم أجده يطيل المد في الآية، و سوف أحاول الآن تنزيل السورة التي رفعت رابطها و أستمع لعل الشيخ بالغ على غير عادته في مد الواو.
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[31 - 10 - 06, 07:42 م]ـ
صفحة الشيخ عمر القزابري المغربي
برواية حفص عن عاصم
http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=souraview&qid=545&rid=1
ـ[عبد العلي]ــــــــ[02 - 11 - 06, 02:47 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
بارك الله في القارئ و جعلنا و إيّاه من أهل القرآن الذين هم أهل الله و خاصته
و أحسب أنّ ما ذكر من أنّه يزيد في بعض المدود صحيح،و ليس هذا من رواية ورش
كزيادته في الواو من كلمة {المغضوب} و زيادته في الألف من {لا} في {لا تبطلوا} و زيادته في
الألف من {الأذى} و زيادته في مقدار الغنّة في {خيرمن}
و الله تعالى أعلم