ـ[حنبل]ــــــــ[30 - 08 - 05, 12:34 م]ـ
جزاك الله خيرا اخي الكريم و زدنا.
ـ[أبو غازي]ــــــــ[31 - 08 - 05, 03:40 ص]ـ
جزاك الله خيراً.
ـ[العوضي]ــــــــ[31 - 08 - 05, 03:39 م]ـ
وإياكما حفظكما الله
ـ[ماجد الودعاني]ــــــــ[04 - 09 - 05, 02:39 م]ـ
جزاك الله خيرًا .. وأعانكم على مكابدتهم ..
ـ[أبو يوسف المكي]ــــــــ[12 - 09 - 05, 10:45 م]ـ
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع المهم أخي العوضي
ونحن بانتظار المزيد
ـ[راجي رحمة ربه]ــــــــ[13 - 09 - 05, 04:20 م]ـ
[ quote= العوضي]
وعبدالله القصيمي في «الصراع بين الوثنية والإسلام» (ص309 - 310).
Quote]
أليس هذا القصيمي الهالك الطاعن في دين الله الذي انقلب على عقبيه، فرد السنة النبوية، بعد أن كان ملقبا بابن قيم زمانه، فهلك في مصر شريدا طريدا، أم أنه غيره.
ـ[العوضي]ــــــــ[14 - 09 - 05, 09:01 ص]ـ
الأخوان ماجد الودعاني , و أبو يوسف المكي: وإياكما بارك الله فيكما
الأخ الكريم راجي رحمة ربه , نعم صاحب الكتاب هو القصيمي الطاعن في دين الله
أسأل الله أن يثبتنا وإياكم على دينه , وأن يقبض أرواحنا ونحن على السنة
ـ[رمضان محمد رمضان]ــــــــ[17 - 09 - 05, 02:17 م]ـ
للاخ الكريم كيف نستطيع التوفيق بين ما نقلت من اقوال بعدم جواز التوسل بالانبياء وشرك صاحبه وقوله تعالى ولو انهم اد ظلموا انفسهم جاؤك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما كما انى ارجوا من الاخ الكريم ان يطلع على ما قال العلماء وادلتهم فى جواز التوسل بحيت يجعل القاري على بصيرة بما نقلت وهل اقوالك محل تسليم عند جل العلماء والى اى معنى قول الله تعالى وجيها فى الدنيا والاخرة
لقد اعتبر العلماء أن التوجه إلى النبي صلى الله عليه وسلم بالدعاء والاستغاثة شركاً أكبر مخرج من الملة -
هل تقصد بانه محل اجماع ام هو قول بعضهم
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[18 - 09 - 05, 11:52 ص]ـ
) وسئل فضيلة الشيخ (ابن عثيمين): عن حكم التوسل بالنبي، صلى الله عليه وسلم؟
فأجاب قائلاً: التوسل بالنبي – صلى الله عليه وسلم – أقسام:
الأول: أن يتوسل بالإيمان به فهذا التوسل صحيح، مثل أن يقول:: "اللهم إني آمنت بك وبرسولك فاغفر لي"؛ وهذا لا بأس به؛ وقد ذكره الله-تعالى- في القرآن الكريم في قوله:] ربنا إننا سمعنا منادياً ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار [(1)، ولأن الإيمان بالرسول - صلى الله عليه وسلم - وسيلة شرعية لمغفرة الذنوب، وتكفير السيئات؛ فهو قد توسل بوسيلة ثابتة شرعاً.
الثاني: أن يتوسل بدعائه – صلى الله عليه وسلم – أي بأن يدعو للمشفوع له؛ وهذا أيضاً جائز وثابت لكنه لا يمكن أن يكون إلا في حياة الرسول – صلى الله عليه وسلم -؛ وقد ثبت عن عمر – رضي الله عنه – أنه قال: "اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا" وأمر العباس أن يقوم فيدعو الله- سبحانه وتعالى – بالسقيا؛ فالتوسل في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم –بدعائه جائز، ولا بأس به.
الثالث: أن يتوسل بجاه الرسول، صلى الله عليه وسلم، سواء في حياته، أو بعد مماته: فهذا توسل بدعي لا يجوز؛ وذلك لأن جاه الرسول –صلى الله عليه وسلم- لا ينتفع به إلا الرسول – صلى الله عليه وسلم –؛ وعلى هذا فلا يجوز للإنسان أن يقول:: اللهم إني أسألك بجاه نبيك أن تغفر لي أو ترزقني الشيء الفلاني؛ لأن الوسيلة لا بد أن تكون وسيلة؛ والوسيلة مأخوذة من الوسل بمعنى الوصول إلى الشيء؛ فلا بد أن تكون هذه الوسيلة موصلة إلى الشيء وإذا لم تكن موصلة إليه فإن التوسل بها غير مجد، ولا نافع؛ وعلى هذا فنقول: التوسل بالرسول - صلى الله عليه وسلم - ثلاثة أقسام:
القسم الأول: أن يتوسل بالإيمان به، واتباعه؛ وهذا جائز في حياته، وبعد مماته.
القسم الثاني: أن يتوسل بدعائه أي بأن يطلب من الرسول – صلى الله عليه وسلم – أن يدعو له فهذا جائز في حياته لا بعد مماته؛ لأنه بعد مماته متعذر.
القسم الثالث: أن يتوسل بجاهه، ومنزلته عند الله؛ فهذا لا يجوز لا في حياته، ولا بعد مماته؛ لأنه ليس وسيلة؛ إذ إنه لا يوصل الإنسان إلى مقصوده؛ لأنه ليس من عمله.
فإذا قال قائل: جئت إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - عند قبره، وسألته أن يستغفر لي، أو أن يشفع لي عند الله فهل يجوز ذلك أولا؟
قلنا: لا يجوز.
فإذا قال: أليس الله يقول:] ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً [(1).
قلنا له: بلى إن الله يقول: ذلك، ولكن يقول:] ولو أنهم إذ ظلموا [و] إذ [هذه ظرف لما مضى، وليست ظرفاً للمستقبل؛ لم يقل الله: ولو أنهم إذا ظلموا .. ، بل قال] إذ ظلموا [. فالآية تتحدث عن أمر وقع في حياة الرسول- صلى الله عليه وسلم-واستغفار الرسول– صلى الله عليه وسلم – بعد مماته أمر متعذر؛ لأنه إذا مات العبد انقطع عمله إلا من ثلاث – كما قال الرسول – صلى الله عليه وسلم –:"صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له". فلا يمكن لإنسان بعد موته أن يستغفر لأحد؛ بل ولا يستغفر لنفسه أيضاً؛ لأن العمل انقطع.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=194559#post194559
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=23753#post23753
واما قصة العتبي فهي منكرة لاتصح، وقد سبق بحثها في الملتقى
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=91488#post91488
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=110905#post110905
وللفائدة ينظر كتاب (الصارم المنكي في الرد على السبكي) لابن عبدالهادي
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?s=&threadid=13485
¥