تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[01 - 10 - 05, 03:35 ص]ـ

بارك الله فيك، ونفع بك، وزادك علما وفهما وحلما وفقها.

ودمت للمحب/أبو فهر

ـ[سيف 1]ــــــــ[01 - 10 - 05, 06:01 ص]ـ

جزاك الله خيرا ورفع درجتك ونفع بك.اللهم آمين

ـ[ابو بكر جميل بن صبيح]ــــــــ[01 - 10 - 05, 06:33 ص]ـ

بارك الله فيك اخي الكريم ولكن في قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

" بين الرجل والكفر أو الشرك ترك الصلاة "

علمنا وجه الكفر فما وجه الشرك هنا فإن قلت " شرك الهوى " صرت خارجيا لأن الزنى ايضا من الهوى وغيره.

"أو" هنا لا تقتضي المغايره ولكنها تقتضي المبادله , الشرك بدل الكفر او الكفر بدل الشرك كما انها في حكمها تقتضي المساواة.

كيف ارد على من قال لي هذا ناهيك على ان الشيخ العثيمين في شرح العبادات قال: اما الشرك في هذا الحديث فلا شك انه ليس الاكبر.

ثم من هم الصحابة الذين لقيهم عبدالله بن شقيق فعرف رأيهم ثم نقله بقوله: كانوا لا يرون .... ؟

لا اقول هذا من باب توهين قوله ولكن من باب معرفة من هم الصحابة الذين كان يتحدث عنهم فمعرفتهم فائدة جليلة.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[01 - 10 - 05, 06:43 ص]ـ

1 - بارك الله فيك أريد توثيق النقل عن الشيخ العثيمين بالجزء والصفحة والطبعة.

2 - الرواية المحفوظة في الحديث هي رواية مسلم: ((بين الرجل وبين الكفر والشرك .... ))

3 - أما رواية أحمد بلفظ: ((أو)) فهي شاذة في إسنادها عبد الرحمن بن أبي الزناد، هذا على ما أذكر فأنا بعيد العهد بدراسة هذا الحديث.

4 - لم أفهم رسالتك الخاصة.

ودمت لمحب أهل السنة/أبو فهر

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[01 - 10 - 05, 08:39 م]ـ

صنيع أهل الأهواء مع النصوص معروف

إما ردها - بتضعيف أو توهين مختلق أو بأنها آحاد ... -

وإما

بتحريفها - ويسمونه تأويلا -

قديما وحديثا

والله المستعان

ـ[ابو بكر جميل بن صبيح]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:18 ص]ـ

بالنسبه لكلام ابن عثيمين تجده في شريط له من ضمن ارعة اشرطه اسمها العبادات او شرح العبادات سجلته معه اذاعة القران الكريم سمعته وانا احفظه في الذمه وليس موجود عندي كتابيا. ###

أما قولك شاذ بسبب رواية احمد التي فيها ابن ابي الزناد فقد روى الحديث احمد نفسه في طريق ليس فيه ذلك الرجل:

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا معاوية بن عمرو ثنا أبو إسحاق عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: بين العبد وبين الكفر أو الشرك ترك الصلاة

قال شعيب الأرنؤوط:

إسناده قوي على شرط مسلم من أجل أبي سفيان واسمه طلحة بن نافع. ولم يذكر شذوذ

ورواه الدارمي:أخبرنا أبو عاصم عن بن جريج حدثنا أبو الزبير انه سمع جابرا يقول أو قال جابر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس بين العبد وبين الشرك أو بين الكفر الا ترك الصلاة. وسنده صحيح.

ورواه الترمذي وقال حسن صحيح ولم يذكر شذوذ واقره الالباني!.

ولو سلمنا جدلا بما قلت فـ "الواو " هنا تأتي بمعنى أو كقوله تعالى " محلقين رؤوسكم و مقصرين ".

وحتى لو لم يكن كذلك فما توجيه الحديث؟

###

ـ[ابو بكر جميل بن صبيح]ــــــــ[02 - 10 - 05, 06:29 ص]ـ

خير ان شاء الله

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[02 - 10 - 05, 09:19 ص]ـ

ومن صنيع أهل الأهواء مع أثر عبد الله بن شقيق ما كتبه أهل الإرجاء في الأردن عنه!

قلت في ردي على زعيمهم!:

[[

14. قلتَ: [11 - أَمَّا الكِتَابُ الَّذِي (جَمَعْنَاهُ) = (نَعَمْ «جَمَعْنَاهُ»؛ لأَنَّ تِسْعَةَ أَعْشَارِهِ نُقُولٌ عَنْ أَئِمَّةِ السُّنَّةِ وَعُلَمَائِهَا –وَالحَمْدُ للهِ-)؛ فَهُوَ نُصْرَةٌ لِلْحَقِّ وَأَهْلِهِ، وَمُحَافَظَةٌ عَلَى مَنْهَجِ السُّنَّةِ وَدُعَاتِهَا، وَبَيَانٌ لِلصَّوَابِ وَسَبِيلِهِ ... وَمَنِ ادَّعَى غَيْرَ ذلِكَ: فَلِيُبَيِّنَ (بِبُرْهَانِهِ)؛ فَإِنْ كَانَ حَقًّا: رَجَعْنَا وَعُدْنَا … وَإِلاَّ: فَلْيَسْكُتْ …].

وأقول:

ليست المشكلة في كون الكتاب من جمعكم أو من إنشائكم – مع أن قولك " تسعة أعشاره نقول .. " ليس صحيحاً " على الإطلاق "!! – إنما المشكلة هل كنتم تنقلون ما يناسب الموضوع؟ وهل كنتم تفهمون ما تكتبون؟ وهل نقلتم بأمانة وإنصاف عن " أئمة السنة وعلمائها "؟؟

وهاك " عينة " من " مجلتكم " العدد 25، 26 تبيِّن لك ولغيرك مدى فهمكم وإنصافكم!:

أ. قلتم ص 53:

" إذا أراد الإجماع، فما هو دليله؟

إن قال: أثر عبد الله بن شقيق العقيلي: " كان أصحاب محمد لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر إلا الصلاة ! فنقول: لم يدرك العقيلي هذا – وهو تابعي – رحمه الله – إلا أقل من عشرة من الصحابة! فكيف ينسب لغيرهم ما لم يدركه منهم! فأين الإجماع إذاً؟! " أ. هـ

قال الأخ " الموحد " – رادّاً على الحلبي و " الأصالة ":

فقد أخطأ العقيلي وأساء حين نسب ذلك لأناس لم يدركهم!!!!!

أما تستحون؟!!!

وأما قولهم: لم يدرك إلا أقل من عشرة من الصحابة، فهو من أشنع ما رأيته لهم في هذه المسألة – إضافة إلى افترائهم على مذهب الحنابلة -وقد سبق-، وجنايتهم على ابن المبارك،- ويأتي -.

قال ابن حجر في التهذيب في ترجمة عبد الله بن شقيق: " روى عن أبيه – على خلاف فيه – وعمر وعثمان وعلي وأبي ذر وأبي هريرة وعائشة وابن عباس وابن عمر وعبد الله بن أبي الجدعاء وعبد الله بن سراقة وأقرع مؤذن عمر وغيرهم ... قال الهيثم بن عدي ومحمد بن سعد: توفي في ولاية الحجاج على العراق، وقال خليفة: مات بعد المائة، وقال غيرهم: مات سنة 108. .. " أ. هـ

وقال الذهبي في " الكاشف ":

" عبد الله بن شقيق العقيلي البصري عن عمر وأبي ذر والكبار ".

وانظر ترجمته في التاريخ الكبير وتهذيب الكمال وطبقات بن سعد والجرح والتعديل لابن أبي حاتم.

فمن روى عن عمر، ثم عاش إلى ما بعد المائة، يقال عنه: لم يدرك إلا أقل من عشرة من الصحابة؟!!!!!!!!!!!!!

لكن صدق من قال: الهوى إذا تمكن أثمر علما على وِفْقه!!!

]]

http://saaid.net/Doat/ehsan/22.htm

ليتبين لكم صدق كلامي في مشاركتي رقم (6)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير