ـ[أبو عبد الله المدني]ــــــــ[16 - 10 - 05, 06:38 م]ـ
أيها المشرف لم أفهم سبب تعديلك لمشاركة الأخ حيدر فلم يكن فيها ما يسيء لا إلى المنتدى ولا إلى أهل السنة وإنما أشار فقط إلى رد على الكتاب، والرابط الذي أحلت عليه ليس له علاقة بموضوعي، وعلى العموم جزاك الله خيرا
الأخ عبدالله سأسعى إلى نقل بعض المواطن المنتقدة على الشيخ الحوالي لعلك تفيدني في شيء من هذا
ـ[أهل الحديث]ــــــــ[16 - 10 - 05, 06:41 م]ـ
سبب التعديل أنه يثني على كتاب هذا المبتدع الضال عمر كامل، وكتاب كامل هذا مليء بالمخالفات العقدية.
ـ[أبو عبد الله المدني]ــــــــ[16 - 10 - 05, 06:46 م]ـ
سبب التعديل أنه يثني على كتاب هذا المبتدع الضال عمر كامل، وكتاب كامل هذا مليء بالمخالفات العقدية.
في الحقيقة لم أطلع على الكتاب أيها المشرف،
وبقي سؤالان لو ذكرت لنا بعض هذه المخالفات حتى نكون على بصيرة
وهل تعرض له أحد الإخوة في المنتدى بالنقد
وبارك الله فيكم
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[16 - 10 - 05, 06:47 م]ـ
جزاك الله خيرا أخانا المشرف
ـ[حسن باحكيم]ــــــــ[01 - 12 - 06, 08:34 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[01 - 12 - 06, 08:39 م]ـ
كتاب الرد الشامل على عمر كامل ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=85755)
ـ[أبو علي]ــــــــ[01 - 12 - 06, 09:26 م]ـ
هو لم ينقل إلاَّ من كتب الأشاعرة، فإن كان لم يذكر الرَّاجح عندهم فليس الذّنب ذنبه
فالأشاعرة لا يزالون مختلفين في فروعهم وكلَّ أهل بلدٍ منهم يرجِّحون ما بدا لهم
[فيبقى أنَّ الأقوال كلَّها للأشاعرة] وإن كانوا متَّفقين على مخالفة السّنّة إلاَّ أنَّهم مختلفين أيّ الأخطاء أرجح عندهم من غيرها!!!
فأمرهم عجب!!
ـ[مهند الهاشمي الحسني]ــــــــ[02 - 12 - 06, 12:20 ص]ـ
فالرازي مثلاً -مع إنكاره الشديد للعلو في (التأسيس والتفسير) قال في التفسير إن الله (خسف بقارون فجعل الأرض فوقه ورفع محمداً صلى الله عليه وسلم فجعله قاب قوسين تحته) 1/ 248. ط. بيروت.
هل الدكتور سفر متأكّد أن كلام الرازي جاء فيه (فجعله) ولم يأتي (فجعل)؟
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[02 - 12 - 06, 12:29 ص]ـ
هناك أمر آخر إخواني فيما يتعلق في هذه الرسالة التي أثنى عليها كبار العلماء في من أمثال ابن عثيمين رحمه الله لماذا لم يعد طبعاتها مع العلم أنها طبعة قديما في الدار السلفية في الكويت ثم لم تطبع مرة أخرى على حد علمي وهناك من يروج أن الشيخ وفقه الله (سفر) يتنصل منها فما صحة هذا ولعل أحداً من الإخوان في المنتدى يعجل لنا في الرد وله منا الشكر والدعاء
ـ[محمد بشري]ــــــــ[02 - 12 - 06, 01:56 ص]ـ
والسؤال قائم أيضا عن مؤلفه الكبير في الرد على الأشاعرة،وقد ذكر بعض الإخوان أنه اطلع عليه مخطوطا؟
فهل من مخبر عنه؟
ـ[حامد تميم]ــــــــ[02 - 12 - 06, 05:28 م]ـ
كتاب الشيخ سفر على صغره، فهو جيد في بابه، واقول للأخ أبو عبد الله المدني -بارك الله فيه-، لماذا كثر رد الأشاعرة على الكتاب، فإن لم يكن رداً علمياً مأخوذ من مصادرهم، فلما لم يعرضوا عنه، وغير الشيخ سفر رد عليهم، مثل: الشيخ المحمود والشيخ خالد نور وغيرهم، فلما لم يردوا عليهم.
وقد ردّ على كتاب "منهج الأشاعرة"، السقاف، والأدلبي التركي، والدكتور عمر كامل.
ـ[أحمد حسان]ــــــــ[09 - 12 - 06, 09:21 م]ـ
لا يرجفنك أخي كثرة الردود، فإنه إذا أردت أن تعرف قوة تأثيرك على خصمك وشيعته، فانتظر منه أو منهم كثرة الردود عليك.
وانظر إليهم يحاكمون غيرهم على ألفاظ وحروف، ويتركون المعاني والمقاصد التي بين الأسطر، وهي التي من أجلها ركبت هذه الحروف والكلمات، فإذا أردت معرفة هزالة الردود فاعلم أنها تتجه إلى وضع المجهر على الألفاظ والحروف وتترك المرادات والمعاني والأفكار.
ورد في منهج الأشاعرة (المخطوط) للشيخ سفر الحوالي شفاه الله وعافاه:
وهذه الكتب والمقالات قد تبدو للناظر أول وهلة وكأنما هي مجرد امتداد للفرق المنحرفة القديمة، ولا دافع لها إلا التعصب لتلك الفرق والمذاهب، والواقع أن وراء تلك الأكمة ما وراءها، وأن هذه النظرة إن صدقت على بعضهم لا تصدق على كلهم، فهي لا تهدف للتعصب للماضي بقدر ما هي تخطط وتبرمج للمستقبل مستغلةً سذاجة غالب شباب الصحوة كما أسلفنا.
ومن الأدلة على ذلك ما يفتعله أصحاب هذا الاتجاه البدعي المقنع حين ينشرون أفكارهم وكتبهم على الملأ، ويحثّون الشباب على قراءتها، ثم لا يفوتهم أن يقرنوا ذلك بالتباكي على ما تعيشه أمة الإسلام من تفرقٍ وتمزقٍ، وأنها ما تزال تبحث مسألة ((أين الله)) ومسألة ((القرآن مخلوق أم قديم))، وقضايا الفلاسفة والمعتزلة والصوفية والأشاعرة ... الخ.
في حين أن العدو يحتل أراضيها، ويهدد كيانها، ولا يفرق بين أحدٍ منها، فهلا انصرف المسلمون لمحاربة الشيوعية، ومقاومة الخطط الصهيونية، وتركوا هذه الخلافات.
يتباكون على هذا، وهم يقدمون للشباب مؤلفات كلها تفلسف وتجهم واعتزال وتصوف وتمشعر .. الخ.
وأشهد أن بعضهم إن لم أقل كثيرًا منهم قد كتب الكثير من المؤلفات في الطعن على السلف والنيل من عقيدتهم، والدعوة الصريحة إلى البدعة التي هي أصل الانقسام والفرقة، وما كتب حرفًا واحدًا قط عن الشيوعية والصهيونية، بل إن واقع حاله يدل على أن تضليل أو تكفير أئمة عقيدة السلف أولى عنده وأهم من محاربة الشيوعية أو الصهيونية.
وأخطر من هؤلاء طائفةٌ من القطاع هالها كساد سوقها، وتكدس مصنفاتها البدعية، فعمدت إلى أسلوبٍ أمكر وأخبث، وهو انتحال مذهب السلف الصالح ظاهرًا، وادعاء أنه ومذهبها سواء، وزعمت أنها بذلك تخدم مصلحة الإسلام، وتسعى لجمع المسلمين، فبعثروا المعالم والمعايير.
أما الشباب الحائر، فلم يعد يدري كيف يسير. اهـ
فحفظك الله شيخنا وجعلك وما تكتب منارة للشريعة
¥