تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هناك تعليق على رسالة الشيخ سفر

لأحمد بن سالم المصرى صاحب دار التأصيل

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[08 - 05 - 10, 09:28 م]ـ

انها نفس النغمة القديمة لهولاء المبتدعة طالما نعقوا بها هروباً وفرارا ً من المواجهة حتى أن أحدهم قال ان ابن تيمية نفسة لم يفهم منهج الاشاعرة

صدقت بارك الله فيك .. عين الصواب.

لم أر ألأم من هؤلاء ليس لأنهم أشاعرة فقط بل لأنهم صوفيون قبوريون. يعني تمشعر + تخريف.

بصراحة قبل أن اعرف شيئا عن الاشاعرة كنت متحيرا لعل ما ينكرونه معهم فيه حق. لكنني وجدت هؤلاء يؤلون النصوص ويؤولون التأويل نفسه. و التأويل في النهاية مجرد دعوى ولكن يجب عليك الرد عليها و هكذا.

صحيح بداهة لا احد معصوم وبالتالي لا يمنع من وجود خطأ هنا او هناك لكن منهجهم هو التدليس و الهروب و الكذب والتحريف بل وتحريف التحريف.

سبحان الله لقد قلتها من قبل:

على قلة علمي .. أنا أعرف الاشاعرة خاصة عندما يكون الاشعري قبوريا. فأحدهم سألته:

((الى الاشاعرة: هل يرى الله تعالى نفسه الان؟ هل رأى الله نفسه ولو أزليا؟))

فلبس القبوري ((جلباب السنة)) وقال:

((أولا هذا السؤال مرفوض من أساسه فهو بحث في ذات الله, والمصطفى يقول (تفكروا في صفات الله ولا تفكروا في ذاته فتهلكوا)) أفلا تسمعون))

يعني "طلع فيها شيخ". لكن:

حزر فزر ماذا حصل؟؟؟!!!

جاء احد فرسان السنة ففضح عوار هذا الاشعري المتلون فقال:

((قال الامدي في ابكار الافكار: أن جمهور الاشاعرة يقولون بأن الله يرى نفسه والمعتزلة منعت ذلك.))

مضحك الى درجة القهقهة!!!! ليس أول مرة أرى فيها أشعري يظن نفسه يدافع عن عقيدته بينما هو يحشها بالمحشة حشا!!!

فيبدو ان امامه الاشعري - رحمه الله وقد تاب- لا يسمع ويخوض في ذات الله!!!!

ولو علم بانه يرى لاجاب من فوره (ولا داعي للمشيخة = يعني أشعري أصلي) ولا بأس عندها أن نتفكر في ذات الله لأن امامه جوز ذلك أي ان ضابط الحديث هو الامام الاشعري أو أي واحد من ائمته فهو الذي يقرر ما يجوز ولا يجوز في ذات الله. وقد كان هذا القبوري متبجحا. فأعظم الشر عندما يجتمع التمشعر مع التخريف.

نحن لا نحكي حكايات الصوفية القبورية! لمن أراد التأكد فليذهب الى هذا الرابط ويرى بأم عينه:

س. إلى الاشاعرة: هل يرى الله تعالى نفسه؟

( http://www.alagidah.com/vb/showthread.php?t=5321)

المقصد: أن هؤلاء لا يدافعون عن الحق إنما يدافعون عن معتقد مسبق. فهذا الرجل مثال على الاستعداد النفسي للدفاع عن معتقده مهما كلف الامر ويفترض أن أي سؤال موجه له ينقض عقيدته.

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[09 - 05 - 10, 11:00 ص]ـ

صدقت بارك الله فيك .. عين الصواب.

لم أر ألأم من هؤلاء ليس لأنهم أشاعرة فقط بل لأنهم صوفيون قبوريون. يعني تمشعر + تخريف.

بصراحة قبل أن اعرف شيئا عن الاشاعرة كنت متحيرا لعل ما ينكرونه معهم فيه حق. لكنني وجدت هؤلاء يؤلون النصوص ويؤولون التأويل نفسه. و التأويل في النهاية مجرد دعوى ولكن يجب عليك الرد عليها و هكذا.

صحيح بداهة لا احد معصوم وبالتالي لا يمنع من وجود خطأ هنا او هناك لكن منهجهم هو التدليس و الهروب و الكذب والتحريف بل وتحريف التحريف.

سبحان الله لقد قلتها من قبل:

على قلة علمي .. أنا أعرف الاشاعرة خاصة عندما يكون الاشعري قبوريا. فأحدهم سألته:

((الى الاشاعرة: هل يرى الله تعالى نفسه الان؟ هل رأى الله نفسه ولو أزليا؟))

فلبس القبوري ((جلباب السنة)) وقال:

((أولا هذا السؤال مرفوض من أساسه فهو بحث في ذات الله, والمصطفى يقول (تفكروا في صفات الله ولا تفكروا في ذاته فتهلكوا)) أفلا تسمعون))

يعني "طلع فيها شيخ". لكن:

حزر فزر ماذا حصل؟؟؟!!!

جاء احد فرسان السنة ففضح عوار هذا الاشعري المتلون فقال:

((قال الامدي في ابكار الافكار: أن جمهور الاشاعرة يقولون بأن الله يرى نفسه والمعتزلة منعت ذلك.))

مضحك الى درجة القهقهة!!!! ليس أول مرة أرى فيها أشعري يظن نفسه يدافع عن عقيدته بينما هو يحشها بالمحشة حشا!!!

فيبدو ان امامه الاشعري - رحمه الله وقد تاب- لا يسمع ويخوض في ذات الله!!!!

ولو علم بانه يرى لاجاب من فوره (ولا داعي للمشيخة = يعني أشعري أصلي) ولا بأس عندها أن نتفكر في ذات الله لأن امامه جوز ذلك أي ان ضابط الحديث هو الامام الاشعري أو أي واحد من ائمته فهو الذي يقرر ما يجوز ولا يجوز في ذات الله. وقد كان هذا القبوري متبجحا. فأعظم الشر عندما يجتمع التمشعر مع التخريف.

نحن لا نحكي حكايات الصوفية القبورية! لمن أراد التأكد فليذهب الى هذا الرابط ويرى بأم عينه:

س. إلى الاشاعرة: هل يرى الله تعالى نفسه؟ ( http://www.alagidah.com/vb/showthread.php?t=5321)

(http://www.alagidah.com/vb/showthread.php?t=5321)

المقصد: أن هؤلاء لا يدافعون عن الحق إنما يدافعون عن معتقد مسبق. فهذا الرجل مثال على الاستعداد النفسي للدفاع عن معتقده مهما كلف الامر ويفترض أن أي سؤال موجه له ينقض عقيدته.

بارك الله فيكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير