تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أظن أن النقاش انتهى من جهتك وسميته لغطا، فلمَ رجعت إليه.

============================================

الأخ أحمد بن حماد

تقبل الله عملك، الناس أخي لا يؤاخذون على الشعور وإنما على قولهم وعملهم


ورجائي لمن لديه فائدة أو تعقيب بدون اتهام ولا تسفيه ولا تجريح فحيا هلا سهلا
وأما المشاركات التي فيها تنفيس مصدور، وتهجم مغرور،فليبحث له عن غير هذا الموضوع
فهو في حل مني

ـ[أبو الدرداء ياسين]ــــــــ[07 - 01 - 07, 08:16 م]ـ
الحمد لله و كفى و صلاة و سلاما على عبده المصطفى وبعده:
فبعد قراءتي للحوار الذي دار بين الأخ "الأزهري السلفي" و بين المجدد أقول:
بارك الله في علمك أيها "الأزهري السلفي" و نفع بك ونسأل الله لأخينا المجدد التوفيق و الهداية فقد انحرف قليلا عن الجادة بالنسبة إلى الموضوع محاولا أن يجتهد باجتهاد لم يسبق له مثيل و ذالك بأن قال: أخي همام بارك الله فيك

أين يقع الإيمان في العبد أو كيف يعمل العبد الإيمان الشرعي؟

الجواب هو ما نقلته عن الحافظ ابن منده رحمه الله: (الإيمان قول باللسان، واعتقاد بالقلب، وعمل بالأركان؛ يزيد وينقص). والعلماء عندما يوردون هذا التعريف إنما يوردونه جوابا عن هذا السؤال:"ما هو الإيمان؟ " و ليس مقابل " أين يقع الإيمان في العبد" و بصراحة أنا لم أستفد شيئا من أول مشاركة له سوى قوله: الإيمان: هو قبول ما جاء به الوحيين بعد بلوغه

مع ما في العبارة من خطإ نحوي ظاهر.
أشير أيضا إلى أن ردود ونصائح الأخ "الأزهري" كانت في محلها التي للأسف لم يعمل بها أخونا "المجدد" وفقه الله فما فتئ يعيد نفس الكلام و ينتقل للكلام عن موضوع آخر (الكفر) ليس بأقل صعوبة من موضوع الإيمان ..
في الختام ليس القصد من مشاركتي هذه الرد على أحد و بالأخص أخينا "المجدد" وإنما أردت النصيحة فقد آلمني بعض ما دار في الحوار.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير