تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(4) الحلول المستوردة ص / 50 - 51

(5) مفهوم الحرية – عبد الله العروي – ص/ 39.

(6) الموسوعة الفلسفية العربية (المجلد الثاني - القسم الثاني –1155).

(7) مقال في صحيفة الأهرام العدد (132) إبريل 1998م: الليبرالية: نظرة نقدية – دينا سماته – ص / 47.

(8) موسوعة لالاند الفلسفية 2/ 726.

(9) انظر سلسلة تراث الإنسانية 4/ 473 - 474.

(10) موسوعة المورد العربية 2/ 1050.

(11) الموسوعة العربية العالمية 21/ 247.

(12) انظر مفهوم الحرية – عبدالله العروي – ص / 39 –40 (بتصرف).

(13) انظر موسوعة لالاند الفلسفية 2/ 726.

(14) الحالة الاجتماعية والسياسية في فرنسا سنة 1836م (ضمن المؤلفات الكاملة) 2/ 62.

(15) موسوعة لالاند الفلسفية 2/ 726 – 727.

(16) المصدر السابق 2/ 726.

(17) انظر: المورد – للبعلبكي – ص /75

(18) انظر النصوص المنقولة عن جون ستوارت مل: كتابه في الحرية ضمن سلسلة تراث الإنسانية (الجزء الرابع).

(19) قسم ستوارت مل كتابه في الحرية إلى خمسة فصول , أولها في فكرة الحرية , والثاني: حرية الفكر والمناقشة , والثالث: الفردية كعنصر من عناصر الحياة الطيبة , والرابع: حدود سلطة المجتمع على الفرد , والخامس: تطبيقات.

(20) انظر مفهوم الحرية – عبدالله العروي – ص / 42.

(21) المصدر السابق ص / 42.

(22) سيأتي تفصيل رأي الليبراليين في الدولة والاقتصاد في مبحث مجالات الليبرالية.

(23) النقول المنقولة عن كتاب (في الحرية) مأخوذة من مفهوم الحرية – للعروي – ص / 46 وقد صور العروي أن كلام (ملْ) هو نقد للإسلام.ويبدو أنه استنتاج من المؤلف , وأن ملْ لم ينص على نقد الإسلام باسمه بل بالآراء التي توحي بذلك (هذا ما أراه).

(24) مفهوم الحرية – عبدالله العروي – ص / 46.

(25) حول الاقتصاد السياسي (عن مفهوم الحرية ص 531)

http://www.islamtoday.net/articles/show_articles_*******.cfm?id=37&catid=73&artid=1502

ـ[محمود شعبان]ــــــــ[27 - 11 - 05, 04:18 م]ـ

الليبرالية نشأتها وتطورها ومجالاتها (2/ 2)

عبد الرحيم صمايل السلمي 1/ 5/1424

01/ 07/2003

المبحث الثالث: نشأة الليبرالية وتطورها

نشأة الليبرالية وجذورها

نشأت الليبرالية في التغيرات الاجتماعية التي عصفت بأوربا منذ بداية القرن السادس عشر الميلادي، وطبيعة التغير الاجتماعي والفكري يأتي بشكل متدرج بطيء.

وهي لم " تتبلور كنظرية في السياسة والاقتصاد والاجتماع على يد مفكر واحد، بل أسهم عدة مفكرين في إعطائها شكلها الأساسي وطابعها المميز.

فالليبرالية ليست اللوكية (نسبة إلى جون لوك 1632 – 1704)، أو الروسووية (نسبة إلى جان جاك روسو 1712 - 1778) أو الملّية (نسبة إلى جون ستوارت ملْ 1806 - 1873)، وإن كان كل واحد من هؤلاء أسهم إسهاماً بارزاً أو فعالاً في إعطائها كثيراً من ملامحها وخصائصها" (1)

وقد حاول البعض تحديد بداية لبعض مجالاتها ففي موسوعة لا لاند الفلسفية "الليبرالي (أول استعمال للفظة) هو الحزب الأسباني الذي أراد نحو 1810م أن يدخل في أسبانيا من الطراز الإنكليزي.) (2)

ويذكر الأستاذ وضاح نصر: " أن الليبرالية في الفكر السياسي الغربي الحديث نشأت وتطورت في القرن السابع عشر، وذلك على الرغم من أن لفظتي ليبرالي وليبرالية لم تكونا متداولتين قبل القرن التاسع عشر. (3)

قال منير البعلبكي:" الليبرالية ( liberalism) فلسفة سياسية ظهرت في أوربا في أوائل القرن التاسع، ثم اتخذت منذ ذلك الحين أشكالاً مختلفة في أزمنة وأماكن مختلفة (4)

والظاهر من تاريخ الليبرالية أنها كانت رد فعل لتسلط الكنيسة والإقطاع في العصور الوسطي بأوربا، مما أدى إلى انتفاضة الشعوب، وثورة الجماهير، وبخاصة الطبقة الوسطي. والمناداة بالحرية والإخاء والمساواة، وقد ظهر ذلك في الثورة الفرنسية. وقد تبين فيما بعد أن هناك قوى شيطانية خفية حولت أهداف الثورة وغايتها (5).

وبهذا يتضح لنا أن الليبرالية في صورتها المعاصرة نشأت مع النهضة الأوربية ثم تطورت في عصور مختلفة إلى يومنا هذا.

ويرد بعض الباحثين جذور الليبرالية إلى ديمقراطيّ أثينا في القرن الخامس قبل المسيح، والرواقين في المراحل الأولى من المسيحية، ثم حرك الإصلاح البروتستانتية (6).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير