ـ[أبو عمر المدني]ــــــــ[10 - 02 - 06, 02:06 م]ـ
كذلك كتاب الأستاذ الفاضل عبدالرحمن بن محمد سعيد دمشقية (موسوعة أهل السنة) بجزئيه، وقد ذكر لي بأن شيخنا المحدث سليمان بن ناصر العلوان فك الله أسره قد راجعه .. والكتاب جمع فيه كل ما دون في رده على الأحباش، وهو من إصدار دار المسلم، وأقوم حالياً بمراجعة الكتاب لنشره في النت مع حواشيه ..
ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[10 - 02 - 06, 06:42 م]ـ
والله لا نعرف عن الإخوان المسلمين ما هي عقيدتهم
دعاة "التقريب" هؤلاء منهم الأشعري ومنهم غير ذلك. وقد سمعت أحد دعاتهم في مصر المنتمين للجمعية الشرعية يقول أن الصفات فيها ثلاثة أقوال: الإثبات والتأويل والتفويض. ونحن نقول بالتفويض. أهـ. أظنه يتكلم عن نفسه فقط وليس عن مذهب الجماعة.
ذكر الشيخ مقبل رحمه الله في كتابه "المخرج من الفتن" أن عندهم أخطاء في الصفات, ولم يذكرها ولم يعين أفراداً.
وكلامهم المعلن في موقعهم فيه تخبط عجيب. من شاء فليراجع هذا الرابط:
####################################
وظاهر حالهم -والله أعلم- أن سياسة التقريب وتميع المسائل طغت حتى على العقيدة, ولا حول ولا قوة إلا بالله.
والله أعلم
حذف الرابط من قبل ## المشرف ##
يمنع وضع روابط مثل هذه المواقع
ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[10 - 02 - 06, 07:11 م]ـ
ما قلتُه طبعاً لا يعني القدح في جميع أفرادهم. فمنهم مشايخ وإخوة فضلاء على عقيدة أهل السنة, ونحسبهم من الصالحين. ولكن ما ذكرت هو عن ما يظهر لي من التوجه العام لهم.
والله أعلم
ـ[أبو غازي]ــــــــ[11 - 02 - 06, 03:04 ص]ـ
التخبط موجود في أغلب المناهج والجماعات, إن لم يكن في توحيد الأسماء والصفات, فهو في توحيد الألوهية, وهو أكثر.
ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[11 - 02 - 06, 02:39 م]ـ
ويكفي صاحب المقال خزيا أن يذكر السقاف وعبد الله الحبشي الهرري من مشايخ الأشعرية
والحمد لله الذي لم يجعلنا معهم ولا يتشرف أحد من العقلاء من أهل السنة أن يكون هؤلاء من شيوخهم
وفقك الله.
وما أظن الأشاعرة يرضونهما أيضا ... ولم يبلغا أن يكونا شيخين وما قاربا حتى .... فهما إلى السفه والجهل أقرب .... هداهما الله للإسلام أو أخذهما أخذ عزيز مقتدر فقد عظم فسادهما ...
ـ[سلطان البكري]ــــــــ[11 - 02 - 06, 09:11 م]ـ
كتاب منهج الأشاعرة في العقيدة
للدكتور سفر بن عبد الرحمن الحوالي الغامدي
http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.show*******&*******ID=6
ـ[أبو عبد الله المليباري]ــــــــ[11 - 02 - 06, 11:47 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم. لا شك أن الشيخ الهرري الحبشي من غلاة الأشاعرة والصوفية، ولكنه محدث وفقيه كبير. هذا ليس من باب المدح بل من باب العدل والإنصاف. ونسأل الله أن يهديه للحق فإنه إن رجع للحق فإن أهل السنة هم الذين ينتفعون به وبعلمه. وكذلك نجد هناك مثل هذا علماء كبار في مناطق في أثيوبيا وموريتانيا والهند وباكستان وإندونيسيا وغيرها من البلدان، إلا أنهم على غير عقيدة سليمة. وعلى أهل السنة أن يدعوا الله سبحانه لهدايتهم و يكف شرهم عن الإسلام والمسلمين.
ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[12 - 02 - 06, 12:02 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم. لا شك أن الشيخ الهرري الحبشي من ولكنه محدث وفقيه كبير. هذا ليس من باب المدح بل من باب العدل والإنصاف.
من الذي شهد له بذلك؟ وعلماء أهل الحديث من أهل السنة كالألباني وأهل البدع كالغماري شهدوا بجهله
ـ[أبو داوود القاهري]ــــــــ[12 - 02 - 06, 12:17 ص]ـ
قرأت كتاب الشيخ سفر -حفظه الله- منذ زمن ليس بقريب, وأذكر أن غاية ما فيه هو كشف عوارهم وبيان مخالفاتهم لأهل السنة مع بعض التعليقات القليلة, ولم يكن الكتاب مخصصاً للرد عليهم.
صححوني إن كنت أخطأت, فلعلي لا أجد نسختي من هذا الكتاب.
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[12 - 02 - 06, 12:17 ص]ـ
ومن فقه الحبشي قصمه الله:
1. مفاخذة الأجنبيات من الصغائر.
2. جواز الربا مع البنوك الأجنبية.
3. عدم وجوب الزكاة في العملة الورقية.
4. الأرض مسطحة ليست كروية وعليه فقبلتهم - ولله الحمد - ليست هي قبلة المسلمين.
5. أنه يبيح للمسلم أن يسرق جيرانه إذا كانوا نصارى أو كفارا.
6. أنه يجيز لعب القمار مع الكفار، ويجيز اللعب باليانصيب.
7. أنه يجيز للمصلي أن يصلي متلبسا النجاسة ولو كانت من بول أو غائط الكلب.
8. يجيز التداوي بالخمر.
9. يجيز دخول الحمامات العامة وكشف العورات.
10. يبيح للمرأة الخروج من بيتها منى شاءت.
11. يحرص على نشر الرذيلة ومساوئ الأخلاق بين النساء ومحارمهن من الرجال كالأخ والعم والخال وغيرهم حيث أباح لهؤلاء أن ينظروا إلى ثدييها وبطنها وفخذيها، ويشجع النساء على أن ينظرن إلى هذه المواضع منهن زاعما أن مقدار عورة المرأة مع النساء ومع محارمها من الرجال ما بين السرة إلى الركبة فقط. وإن الذين يقولون إن ما فوق السرة كذلك عورة فهذا القول ضعيف.
12. يزعم أن النظرة الأولى للمرأة لا تحرم وإن دامت وطالت لا شيء فيها.
هذا بعض فقهه قبحه الله
(مستفاد ممن رد عليه من أهل السنة)
¥