تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مهند الهاشمي الحسني]ــــــــ[17 - 05 - 07, 07:07 ص]ـ

كان المفترض من الكاتب أن يعزو ما نقله عن الشّيخ عبدالرحمن عبد الخالق في كتابه (فضائح الصّوفيّة)؟!!!

ـ[أبو جنيد صالح]ــــــــ[17 - 05 - 07, 07:30 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو محمد عباد]ــــــــ[19 - 05 - 07, 06:26 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيراً على هذا القول المعتدل، أسأل الله أن ينفع به المسلمين

من الضرورة بمكان أن تكتب هذه السلبيات ليعرفها طلبة العلم وعموم المسلمين

ولكن كيف نصل بهذا الكلام إلى أسماع وعقول من يقفون على الطرف النقيض؟

أليس من واجبنا كدعاة إلى المنهج القويم أن نسأل أنفسنا؟

لماذا وكيف ما زالت هذه البدع والخرافات تجذب إليها فريقاً من المسلمين وتستأثر باهتمامهم واتباعهم؟

ما هي الطريقة المثلى لجذب قلوبهم وأفئدتهم إلى منهج الحق والإسلام الصحيح؟

ما هو الأسلوب الذي يتبعه المدعون المبتدعون لجذب اهتمام صفوة المجتمع وتوريطهم في هذه البدع؟

ما الذي ينفر كثير من المسلمين في البلاد الإسلامية ويدفعهم إلى الإعراض (وأن يغلقوا آذانهم وقلوبهم) عندما يتحدث أهل العلم بخصوص هذا الموضوع (رفض البدع التي ترافق التصوف) - رغم أنهم على حق بين ومحجة بيضاء؟

هل من سبيل لدعوة عموم المسلمين وخاصتهم بالحكمة والموعظة الحسنة والسير بهم بعيداً عن مزالق البدع والضلالات؟

هل يمكن أن نجد لذلك طريق الحزم بدون الشدة واللطف بدون التراخي؟

سأجيب من وجهة نظري على بعض ما ذكرته بالأعلى - ويا حبذا أجوبة من أساتذتنا وعلمائنا من خلال خبراتهم وتجاربهم.

ـ[سامي عبد العزيز]ــــــــ[21 - 06 - 07, 09:07 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

ـ[ابو حمدان]ــــــــ[03 - 01 - 08, 02:49 م]ـ

بوركتم

ـ[أبو عبد المعز]ــــــــ[03 - 01 - 08, 05:37 م]ـ

يقول الإمام الجنيد علمنا هذا قائم على الكتاب والسنة من لم يتعلم القرءان والحديث ويجالس المأدبين فليس منا.

أقول دائما هذه الجملة المنسوبة للجنيد متهافتة لا يعول عليها ... فهي مبنية على التمييز بين "علمنا‘ و "الكتاب والسنة "

فإن كان يقصد بعلمنا تصوفنا .. فقد اعترف أن علمه مختلف عن الكتاب والسنة .. لضرورة كون القائم على الشيء ليس هو الشيء ... وما ليس بكتاب ولا سنة فهو البدعة بلا ريب .. فتؤول جملة الجنيد إلى:

ابتداعنا هذا قائم على الكتاب والسنة ...

هذا هو التهافت ...

إما إن كان يقصد بالعلم السنة الصحيحة الخالصة .. فستكون جملته لغوا ... فما معنى:

الكتاب والسنة يقومان على الكتاب والسنة!!!

ثم ما مرجع الضمير "نحن "في علمنا .. !

إن كانت تعود على الصوفية والفقراء والدراويش ... فهذه شهادة على أن هؤلاء طائفة متميزة عن سائر المسلمين .. وعلى رأسهم الصحابة- رضوان الله عليهم-لانه لا يتصور أن يتكلم الجنيد على لسان الصحابة ...

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير