تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وقال الذهبي في ((العلو)) ص (541) عن الإمام الباقلاني: ((وقال مثل هذا القول في كتاب ((التمهيد)) له، وقال في كتاب الذب عن أبي الحسن الأشعري: ((كذلك قولنا في جميع المروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في صفات الله إذا صح من إثبات اليدين والوجه والعينين، ويقول:إنه يأتي يوم القيامة في ظلل من الغمام، وأنه ينزل إلى سماء الدنيا كما في الحديث وأنه مستو على عرشه، إلى أن قال: وقد بينا دين الأئمة وأهل السنة أن هذه الصفات تمر كما جاءت بغير تكييف ولا تحديد، ولا تجنيس ولا تصوير كما روي عن الزهري وعن مالك في الاستواء، فمن تجاوز هذا فقد تعدى وابتدع وضل)).

علق عليه السقاف بقوله: ((بل المبتدع الضال المتعدي من أثبت لله عينين!! تعالى الله عن خرطكم وهذركم أيها الأئمة النجباء والجهابذة النبغاء علوا كبيرا!!)) (48).

السقاف يتهم الإمام البيهقي بالتجسيم

قال السقاف في تعليقه على ((الإبانة))

ص (167): ((وبالمناسبة: فإن البيهقي في كتاب (الاعتقاد) جاء بنصوص الإبانة وطورها وطولها وعرضها ولم يفعل إلا التقليد والمتابعة لترهات الإبانة المخزية فما نرد به على هذه النصوص ههنا نرد به على تلك!!)).

وقال ص (30): ((فهنا يلتقي الحنابلة المجسمة وابن تيمية مع الأشعري والبيهقي والخطابي وشيوخه الأشاعرة في حمل الأمور على ظاهرها وهذا ما يأباه أهل التنزيه والحق!!)). وقال ص (31): ((فظهر أن طريقة من يسميهم بعض الناس بالمجسمة أمثال ابن تيمية هي نفس طريقة بعض السلف والأشعري والخطابي والبيهقي لا فرق، مهما حاول المتعصبون أن يتمحلوا لإظهار فروق بين الفريقين لأنها فروق خيالية يتوهمونها وهي لا ثم!!)).

أخطاء السقاف النحوية والإملائية

هذه أخي القارئ بعض أخطاء السقاف في النحو والإملاء، وهي غيض من فيض لتعلم حقيقة حسن السقاف ومبلغ علمه:

من أخطائه في تعليقه على كتاب ((الإبانة)) (49)

ما يلي:

ص (14): (عن الشيخ أبو حامد) ص (27): (أن كثير مما فيه مما لا يصح إسناده). ص (62): (وأما المجرمين من أصحاب الكبائر) ص (70):

(فالمخالفين ذكروا) ص (72): (كل المسلمون)(73): (التي سمونها مذهب) ص (82): (ومما شاءه أن يكون العباد مخيرون). ص

(83): (وهو أننا مسيرين) ص (99): (أن السلف والنقلة متخبطين).

ص (101): (فمن كان مكرها من الصحابة في تلك الحال أفيبنى على أفعاله أحكاما شرعية). ص (102): (يشتمون سيدنا علي عليه السلام) ص (103): (لأن في ذلك تيئيس). ص (112): (فنهى الله تعالى سيدنا نوح). ص (194) (بأنه هو وسيدنا آدم عليه السلام مخلوقين بيدي الله). ص (195): (بأن اليدين هنا النعمتين) ص (196):

(وليست يد واحدة). ص (196): (مخالفيه لا يقولون بذلك) ص

(198): (فإن من قال له يدين ثنتين وعينين ووجه لم يكن إلا مجسما) ص

(198): (لأن حياة الله ليست روح ودم ولحم).

ص (200): (أما اليدين فإنهما). ص (221): (وأصحاب الشهوات مستمرين) ص (236): (فالله تعالى دعا أبو بكر رضي الله عنه وأبو لهب لعنه الله إلى الهدى بواسطة سيد الخلق ×). ص (240): (وفي السند رجلين مجهولين) ص (252): (ولا يكونوا بذلك) ص (271): (ويبني على ذلك ترهات باطلة وأفكار غير صحيحة) ص (275): (لأن المفسرين مختلفين) ص (297): (هل كانت خلافة أبي بكر مجمع عليها أم لا).

من أخطائه في مجموع رسائله (46):

ص (50): (أنه ليس محقق) ص (50): (الذي فيه أنواعا وأشكالا)(51): (وأنه مطبوع بإسمه) ص (123): (الإجتهاد).

ص (190): (إتباع). ص (191): (الإثنين) ص (193): (وقد يذكروا أحيانا). ص (196): (لم يكن منهي) ص (196): (وليس ذلك مأخوذ). ص (196): (الإثنين) ص (197): (لئلا ينطلي على ضعفة الطلبة ما أراده المتقنعين بقناع السلفية) ص (198): (فهو منطوق وليس مفهوم).

ص (198): (وليس منطوق) ص (221): (وليس آحاد)

ص (222): (والإفتراء) ص (230): (على شكل إنسان له ساقين) 275ص (275): (الإثني عشر) ص (338): (الفكر الوهابي الذي يخدماه) ص (370):

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير