تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

E mail : [email protected]

منقووووووووووووووووووووول

http://yemen-sound.com/vb/showthread.php?p=67602#post67602

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[19 - 08 - 06, 10:24 م]ـ

في إعلام الموقعين 3/ 296.

قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ: كُنْتُ بِالْكُوفَةِ فَنَاظَرُونِي فِي النَّبِيذِ الْمُخْتَلِفِ فِيهِ، فَقُلْتُ لَهُمْ: تَعَالَوْا فَلْيَحْتَجَّ الْمُحْتَجُّ مِنْكُمْ عَمَّنْ شَاءَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالرُّخْصَةِ، فَإِنْ لَمْ يُبَيِّنْ الرَّدَّ عَلَيْهِ عَنْ ذَلِكَ الرَّجُلِ بِسَنَدٍ صَحَّتْ عَنْهُ، فَاحْتَجُّوا فَمَا جَاءُوا عَنْ أَحَدٍ بِرُخْصَةٍ إلَّا جِئْنَاهُمْ بِسَنَدٍ، فَلَمَّا لَمْ يَبْقَ فِي يَدِ أَحَدٍ مِنْهُمْ إلَّا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ، وَلَيْسَ احْتِجَاجُهُمْ عَنْهُ فِي شِدَّةِ النَّبِيذِ بِشَيْءٍ يَصِحُّ عَنْهُ، إنَّمَا يَصِحُّ عَنْهُ أَنَّهُ لَمْ يَنْتَبِذْ لَهُ فِي الْجَرِّ الْأَخْضَرِ.

قَالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ: فَقُلْتُ لِلْمُحْتَجِّ عَنْهُ فِي الرُّخْصَةِ: يَا أَحْمَقُ، عُدْ إنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ لَوْ كَانَ هَاهُنَا جَالِسًا فَقَالَ: هُوَ لَكَ حَلَالٌ، وَمَا وَصَفْنَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ فِي الشِّدَّةِ كَانَ يَنْبَغِي لَكَ أَنْ تَحْذَرَ وَتَخْشَى.

فَقَالَ قَائِلٌ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَالنَّخَعِيُّ وَالشَّعْبِيُّ - وَسَمَّى عِدَّةً مَعَهُمَا - كَانُوا يَشْرَبُونَ الْحَرَامَ؟

فَقُلْتُ لَهُمْ: دَعُوا عِنْدَ الْمُنَاظَرَةِ تَسْمِيَةَ الرِّجَالِ، فَرُبَّ رَجُلٍ فِي الْإِسْلَامِ مَنَاقِبُهُ كَذَا وَكَذَا، وَعَسَى أَنْ تَكُونَ مِنْهُ زَلَّةٌ، أَفَيَجُوزُ لِأَحَدٍ أَنْ يَحْتَجَّ بِهَا؟ فَإِنْ أَبَيْتُمْ فَمَا قَوْلُكُمْ فِي عَطَاءٍ وَطَاوُسٍ وَجَابِرِ بْنِ زَيْدٍ وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَعِكْرِمَةَ؟ قَالُوا: كَانُوا خِيَارًا، قُلْتُ: فَمَا قَوْلُكُمْ فِي الدِّرْهَمِ بِالدِّرْهَمَيْنِ يَدًا بِيَدٍ؟ قَالُوا: حَرَامٌ، فَقُلْتُ: إنَّ هَؤُلَاءِ رَأَوْهُ حَلَالًا، أَفَمَاتُوا وَهُمْ يَأْكُلُونَ الْحَرَامَ؟

فَبُهِتُوا وَانْقَطَعَتْ حُجَّتُهُمْ. اهـ

مع أن في السرد المذكور من الأسماء ما لا يحسن اطلاقه إذ لا يلزم من وقوع الرجل في شيء من الموافقة لهم تقليدا أن يكون منهم جملة وتفصيلا.

قال الأخ بعد سرد الأسماء: (فإذا كان أولئك الأئمة الذين ذكرناهم - وغيرهم كثير ممن لم نذكرهم –مبتدعين ضالين خارجين عن أهل السنة والجماعة ومن الفرق الهالكة ومن المتوعدين بالنار , أو كان ما هم عليه بدعة وضلالة وخروج عن السنة والجماعة ومتوعدون بسببه بالهلاك والنار فواخسارة الإسلام والمسلمين.)

وهذا الكلام غلط، فالكلام على غلط مذهب الأشاعرة وبدعتهم شيء، وتنزيل الأحكام على الأعيان شيء آخر.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[19 - 08 - 06, 10:29 م]ـ

لقد أجاب الأخوة على هذه الهرطقات

والخطيب لم يكن أشعرياً بالمعنى الذي عليه المتأخرون

والأشاعرة متقدمون ومتأخرون بينهم تباينٌ عظيم

وكلام السفاريني جمعٌ بين المتناقضات

فكيف يجعل من هم مختلفون في الصفات والإيمان والقدر فرقة واحدة؟!

بل إن الماتردية يضللون الأشاعرة في مسألة الإستثناء في الإيمان

وعلى العموم سيحذف الموضوع ولبحث هذه المسألة تفصيلياً مقامٌ آخر

ويكفينا أن الصحابة والتابعين والأئمة الأربعة لم يكونوا أشاعرة

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[19 - 08 - 06, 10:39 م]ـ

وعلى العموم سيحذف الموضوع ولبحث هذه المسألة تفصيلياً مقامٌ آخر

أرجو أن يتركه الإخوة المشرفون ليجاب على ما فيه، فإنه إن حذف من هنا فغالب الظن أنه سينشر في مكان ثان ولن يجاب على ما فيه.

وسيزعم زاعمون على أهل السنة أنه حذف للعجر عن رد ما فيه!

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[19 - 08 - 06, 11:11 م]ـ

ولكني مع ذلك أقول: إنه من بعد ظهور مذهب الإمام أبي الحسن الأشعري والإمام أبي منصور الماتريدي

هذه المذاهب ظهرت بعد أن لم تكن, وكفى بهذا دليلا على بطلانها وبدعيتها

قال عليه الصلاة والسلام: ((لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين))

كنت قد وضعت ردين على هذه الفتوى للشيخين سليمان الخراشي وأحمد الزهراني ولكنهما قد حُذفا

فإن كان المشرف سيترك هذا الموضوع فسأعيد وضعهما إن شاء الله

ـ[المقدادي]ــــــــ[19 - 08 - 06, 11:50 م]ـ

أرجو أن يتركه الإخوة المشرفون ليجاب على ما فيه، فإنه إن حذف من هنا فغالب الظن أنه سينشر في مكان ثان ولن يجاب على ما فيه.

وسيزعم زاعمون على أهل السنة أنه حذف للعجر عن رد ما فيه!

كلام سديد

ـ[المقدادي]ــــــــ[19 - 08 - 06, 11:56 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=36474&highlight=%C7%E1%C3%D4%DA%D1%ED%C9+%C7%C8%E4+%C7%E 1%E3%C8%D1%CF

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير