تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[رسالة دكتوراة عن المقبلي.]

ـ[أبو العلاء الحضرمي]ــــــــ[23 - 08 - 06, 10:38 ص]ـ

أخواني طلبة العلم أقوم حاليا بكتابة بحث لرسالة الدكتوراة في العقيدة عن علم من أعلام اليمن عاش في القرن الحادي عشر الهجري وهو الإمام صالح بن مهدي المقبلي (1038 هـ - 1108 هـ) وقد بحثت عن دراسات علمية أو اكاديمية أو مقالات أو بحوث نشرت أو كتبت عنه فلم أظفر بشيئ منها، فأرجو ممن عنده علم أو معرفة بهذه الدراسات والبحوث أن يدلني عليها وله مني جزيل الشكر والتقدير والدعاء بظهر الغيب والسلام عليكم.

ـ[محب آل مندة]ــــــــ[23 - 08 - 06, 09:56 م]ـ

قال الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبابطين – رحمه الله-

((استوفى نصيبه من الحمق والجهل صاحب الكتاب المسمى: ب ((العلم الشامخ))

وقد عاب في كتابه ذلك على الإمام أحمد ونسبه إلى التعصب وطعن أيضاً على غيره من أئمة الحديث وأهل السنة، ولقد أحسن القائل:

وإذا أتتك مذمتي من ناقص

فهي الشهادة لي بأني فاضل

فلو أن هذا المسكين أمسك لسانه عن تنقص أئمة الإسلام لكان أستر له وهو لم يضر إلا نفسه لا يضرهم كلامه.

والذي ينبغي لهذا ولأمثاله وإذا هجمت بهم ذنوبهم عن استبانه الحق أن يمسكوا ألسنتهم عن عيب أهل السنة والطعن إليهم ويلجئوا إلى الله في سؤال الهداية)). الدرر السنية (3/ 244 – 245).

وراجع الانوار الكاشفة للمعلمي لعلك تجد فيه مايفيدك. فليس عندي الان.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[23 - 08 - 06, 11:30 م]ـ

قال العلامة المعلمي في "الأنوار الكاشفة" (ص279):

والمقبلي نشأ في بيئة اعتزالية المعتقد، هادوية الفقه، شيعية تشيعاً مختلفاً، يغلظ في أناس ويخف في آخرين. فحاول التحرر فنجح تقريباً في الفقه، وقارب التوسط في التشيع. أما الاعتزال فلم يكد يتخلص إلا من تكفير أهل السنة مطلقاً.

(منقول بواسطة)

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[23 - 08 - 06, 11:32 م]ـ

ونُقل عن الشيخ مقبل قوله:

قد بقي في مذهب وسط بين السنة من جهة، وبين المعتزلة والشيعة من جهة أخرى.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[23 - 08 - 06, 11:50 م]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=1422

ـ[أبو العلاء الحضرمي]ــــــــ[24 - 08 - 06, 06:50 ص]ـ

أشكر جميع الأخوة الذين تقدمت مشاركاتهم وأحب أن أوضح أن الإمام المقبلي رحمه الله من يقرأ كتابه (العلم الشامخ) يعرف جيدا أن الرجل تحرر من التمذهب والتقليد وانبرى للإجتهاد والدليل، وهو وإن نشأ زيديا إلا أنه انتهى به المطاف إلى نبذ التعصب للزيدية بل نقدها في كثير من المواضع، وهو يعتبر كابن حزم سليط اللسان على المخالف فلم يترك مذهب ولا إمام مخالف له إلا ونقده بعبارات لاذعة حتى علماء السنة كالبخاري وأحمد والذهبي وكذلك الفرق الأخرى كالأشاعرة وإمامهم أبي الحسن الأشعري لم يجد فرصة إلا ونقده بعبارات موجعة، والعجيب مع أن الرجل نصر عقيدة المعتزلة في بعض المواضع كالقول بخلق أفعال العباد وغيرها إلا أنه لم يسلم أئمة المعتزلة من نقده وبالذات الزمخشري وقد ألف رسالة في الرد عليه وعلى ما جاء في كشافه سماها (الاتحاف لطلبة الكشاف) وقد نقد فيها بعض آراء الزمخشري ويحيل عليها كثيرا في كتابه (العلم الشامخ)، وعموما الرجل متحرر من التقليد والتمذهب الفقهي والعقدي وما وقع فيه من موافقة المعتزلة في بعض مسائل العقيدة يرجع في الأغلب إلى اتباع الدليل والحق عنده والاجتهاد وليس تقليدا للمعتزلة حسب علمي وأنا أخترت الكتابة في هذا الموضوع الشائك والذي أدخلني في متاهات وإن كنت في بدايته الأولى المبكرة لكي أبين حقيقة ما عليه الرجل من منهج وعقيدة وخصوصا أن الرجل اتهم بعدة تهم من المخالفين ومن أكبرها الاعتزال والزندقة والهدف من البحث هو توضيح هذه الحقيقة ومحاولة معرفة الحق وانصاف الرجل ولذلك سميت بحثي بـ (الإمام المقبلي آراؤه الاعتقادية وموقفه من بعض الفرق دراسة نقدية في ضوء منهج أهل السنة والجماعة) فليست الرسالة مجرد ديكور للرجل أو تهجم عليه أو دفاع عنه ولكن محاولة لمعرفة حقيقة الرجل ومعتقده ومنهجه لذا أقول لجميع الأخوة الذين تحدثوا عن عقيدة الرجل هل ما قلتموه مجرد نقل ناقل فقط وتقليد للمنقول عنهم أم هو الاستقراء والتتبع لأقوال الرجل ومعرفة حقيقة ما عليه، وعلى الرغم من ذلك أنا سررت بهذه المشاركات وللرابط الذي وضعه أحدكم عن الموضوع ويا حبذا لو تتحفوني بالمزيد من المشاركات فأنا انتظر المزيد والمزيد منها والسلام عليكم.

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[24 - 08 - 06, 12:17 م]ـ

من وجهة نظري أن هذا الموضوع لايرقى إلى بحث دكتوراة، أعلى حدوده الماجستير.

ـ[محمد العباسي]ــــــــ[11 - 09 - 06, 01:12 ص]ـ

قد بحث الشيخ أحمد المليكي المقبلي في رسالة ماجستير في بغداد , وطبعتها وزارة الثقافةوالسياحة وهي رسالة قيمة جداً.

ـ[محمد العباسي]ــــــــ[11 - 09 - 06, 01:15 ص]ـ


وأنا من وجهة نظري أرى أن هذا الموضوع يرقى إلى بحث دكتوراة.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير