تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ليس منقولا وهذا لب السؤال الذي سألته في نهاية مشاركتي

ولم يجبني عليه أحد0

الأخ عصام البشير بشره الله بالجنة

قولكم:هذا الوقف يغير المعنى تماما، وأخشى أن يكون من تحريفات المعطلة الذين يستنكفون عن إثبات صفة الاستواء لله تعالى كما يليق بجلاله. إذ يكون فاعل (استوى) بهذا الوقف هو (ما في السماوات الخ) لا لفظ الجلالة. فتأمل.

ومع ذلك فلا يتم لهم التحريف لما قبلها (الرحمن على العرش).

نعم شيخنا ليس من فعل المعطلة ولو فعلوا فقوله تعالى: " الرحمن على العرش " فيها إثبات صفتي العلو والاستواء , وقد عرضت ذلك على الشيخ رزق خليل حبة رحمه الله فاستحسنه 0

وما زال سؤالي قائما حفظكم الله

هل يقرأ أحدنا وقفا ووصلا بما يراه مناسبا للمعنى في ظنه أم يجب التوقف عند المأثور؟

أنتظر إجاباتكم بارك الله فيكم 0

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


المسيطير04 - 04 - 2005, 05:47 PM
مشايخي الفضلاء /
جزاكم الله خير الجزاء.
وقد أقترح عليّ بعض الفضلاء أن ُيذكر المرجع لكلِ وقفٍ يذكره صاحبه حتى لا ُيقال في كلام الله جل وعلا ماليس مقصودا منه، فيكون بيانا بلاعلم.

حفظكم الله.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير