تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[05 - 09 - 06, 01:24 ص]ـ

أحسنت أخي أسامة

و من يراجع شروح متن الورقات يجد (الأيد) في باب المجمل الذي تأويله بالقوة!!!!!!!!

و هو لا إجمال فيه أصلاً فهذا هو معنى الكلمة بالوضع أصلاً.

و لما يسأم الأخ الحميري من إلقاء الشبه فيكتب باسمه الآخر: (محمود جمال المصري) = جمال خاطر، هذه الأسئلة فليعلم أن الإخوة في المنتدى منتبهون إلى جميع أسئلته.

فليتق الله عز وجل

و ليكف عما تحدثه به نفسه

ـ[أسامة عباس]ــــــــ[05 - 09 - 06, 01:26 ص]ـ

نعم بارك الله فيكم ..

ناقشني شيخي الحبيب أبو مالك، وظهر لي أن كلامه صحيح، فالأخ لا يناقش شبهة المبتدعة، بل الإشكال عنده: كيف نُثبت يدين لله وقد وردت بصيغة الجمع؟ وقد أخطأ الأخ بإيراده تلك الآية كمثال، وأصاب الشيخ الحبيب العوضي: في فهمه لمراد السائل، وفي إيراده للآيات التي وردت فيها اليد على الجمع، ثم أصاب في الإجابة عن هذا الاستشكال ..

وأعوذ بالله من جهلي وتسّرعي ..

ـ[أبو عبدالله الأثري]ــــــــ[05 - 09 - 06, 01:29 ص]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[05 - 09 - 06, 09:52 ص]ـ

الصحيح من مذهب أهل السنة والجماعة: إثبات صفة اليد لله على ما يليق به سبحانه، وأن لله يدان.

أخي الكريم ذكرت خلافا عن أهل السنة في ذلك،

فليتك توثق لنا هذا الخلاف وهل هو معتبر أو لا؟

ـ[محمد جمال المصري]ــــــــ[05 - 09 - 06, 11:41 م]ـ

جزى الله الإخوة خير الجزاء

وبالفعل كان مرادي ما ذهب إليه الأخ أبو مالك العوضي من أنني لا أناقش شبهة المبتدعة ولكنني أناقش مسألة اليدين لله وقد وردت بصيغة الجمع، وإن كنت استفدت من الأخوة بارك الله فيهم حيث كنت أظن أن "أيد" في الآية المراد بها اليد وتبين لي أن تصريفها مختلف عن الأيدي.

الأخ العوضي: ولكن مسألة" أن أقل الجمع اثنان"

للجمع بين ما ورد من جمع اليد والمثنى، فإن هذا إحالة إلى أمر مختلف فيه " لأن من العلماء من قال:"إن أقل الجمع ثلاثة"

ولا يسوغ - والله أعلم- في مثل هذه المسائل المشكلة الإحالة إلى أمر مختلف فيه.

والذي يحضرني الآن في ذكر الجمع أن من العلماء من قال بأن هذا من باب التعظيم في قوله " أولم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا".

ومنهم من قال: " أن هذا من سنن لسان العرب " أن المثنى إذا أضيف إلى ضمير تثنية أو جمع فإنه يجمع لأجل خفة اللفظ" مثل قوله تعالى" إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما"

وهما امرأتان ومعلوم أن لكل منهما قلب.

ولكن يحتاج أن تطبق هذه القاعدة على جميع الآيات لينظر هل هناك ما يشذ عنها أم لا؟

وإن تفضل علينا بعض الأخوة بذكر شواهد شعرية لهذه المقاعدة ليعم الانتفاع؟؟!!

الأخ بن حمد آل سيف لم أفهم مقالك السابق:" لما يسأم الأخ الحميري من إلقاء الشبه فيكتب باسمه الآخر: (محمود جمال المصري) = جمال خاطر، هذه الأسئلة فليعلم أن الإخوة في المنتدى منتبهون إلى جميع أسئلته.

فليتق الله عز وجل

و ليكف عما تحدثه به نفسه"

فليتك توضح ما مرادك وما علاقة ما تسميه" الحميري " بي، وما هي الشبه التي ألقيها؟؟!!!!

قال تعالى:" يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم".

الأخ أبو أنس السندي: فقولي الصحيح من مذهب أهل السنة" هذا سبق قلم مني فأرجو المعذرة والذي أعلمه والعلم عند الله أن أهل السنة يثبتون اليدين لله كما يليق به.

والله أعلم ...

ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[06 - 09 - 06, 12:29 ص]ـ

شرح الواضح من الفاضح!!!

و قد ذكرتها لك في مناسبات سبقت في بعض مواضيعك المحذوفة من قبل الإدارة.

جزاهم الله خيراً

ـ[عبد العزيز أبانمي]ــــــــ[06 - 09 - 06, 02:11 ص]ـ

الله سبحانه و تعالى لم يباشر شيئا بيديه إلا في ثلاثة أمور

الأمر الأول خلق آدم

الأمر الثاني كتابة التوراة

الأمر الثالث خلق الجنة

و الله أعلم ....

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[06 - 09 - 06, 03:08 ص]ـ

أخي الكريم (محمد جمال المصري)

التخريجان اللذان ذكرتَهما يؤيدان ما قلتُه، ولا يعارضانه، فتأمل

وبيان ذلك أننا متفقان على أن لفظ الجمع يُفْهَم على مقتضى لفظ التثنية، وأما تخريج ذلك فقد اختلفوا فيه، فأنا ذكرتُ لك تخريجا على أن أقل الجمع اثنان، وأنت ذكرتَ تخريجين آخرين؛ الأول على أنه من باب التعظيم، والثاني على أنه جمع لإضافته إلى مجموع.

فالنتيجة واحدة في جميع الأحوال، وهي أن المحكم في المسألة هو المثنى.

ـ[المصلحي]ــــــــ[06 - 09 - 06, 07:13 ص]ـ

(ان لله يدان)

الصواب:

ان لله يدين.

وقد تدكررت اكثر من مرة!!

ـ[محمد جمال المصري]ــــــــ[06 - 09 - 06, 07:39 م]ـ

الأخ الكريم أبو مالك العوضي: نعم المراد أن المحكم في هذه المسألة هي التثنية لا المفرد أو الجمع

فجزيت خيراً

ولكن لو تساعدنا بذكر شواهد شعرية لهذه القاعدة أكون لك من الشاكرين: " أن المثنى إذا أضيف إلى ضمير تثنية أو جمع فإنه يجمع لأجل خفة اللفظ" مثل قوله تعالى" إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما"

الأخ الفاضل بن حمد آل سيف القائل:" شرح الواضح من الفاضح!!!

و قد ذكرتها لك في مناسبات سبقت في بعض مواضيعك المحذوفة من قبل الإدارة.

جزاهم الله خيراً"

أصدقك القول بأني لم أفهم شيئاً مما تقوله البتة، فأنا لا أميل إلى الألغاز فإن كان عندك شيء فاذكره، ولكنني أظن والعلم عند ربي أنك تمثلت قول القائل:

سارت مشرقة وسرت مغربا: شتان ما بين مشرق و مغرب (ابتسامة)

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير